Nadin Medhat

امتحان الدور الأول 1998م

أولا : التعبير :

اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية :

1 -  ليست المدرسة مكاناً لتلقي العلم فحسب ، وإنما هي - أيضاً - البيئة الشاملة لتنمية المواهب .

2 -  بصدق الولاء للوطن وشدة الانتماء إليه ، يتحقق الأمن والاستقرار والرخاء لأبنائه .

3 -  لم يتمكن من مواصلة تعليمه ، ولكنه نجح في العمل الحر . اكتب قصة هذا الشاب .

ثانيا : القراءة
المجموعة الأولي : من كتاب(وا إسلاماه) :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين الآتيين :

1 - ( قال السلطان جلال الدين ذات ليلة للأمير ممدود ابن عمه وزوجه أخته ، وكان يلاعبه الشطرنج في قصره بغزنة : " غفر الله لأبي وسامحه ! ما كان أغناه عن التحرش بهذه القبائل التترية المتوحشة ، إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ، ولظل بيننا وبينهم سد منيع ") .

(أ) -  تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي :
    - مرادف "
منيع " : (فاصل - عال - ويل - قوي)
    - مضاد "
تائهة " : (مستقرة - متجهة - مهتدية - مطمئنة)
    - مفرد "
قفارها " : (قفراء - قَفْر - قَفُور - قافرة)

(ب) -  كيف برر الأمير ممدود تصرف عمه تجاه التتار ؟

(جـ) -  ما الأمور التي سببت الحزن للسلطان جلال الدين ؟

                                            [اضغط للذهاب إلى الفصل الأول]


2  - " فتربصت الملكة حتى رأت بعينها صدق الوشاية ، فعاقبت جاريتها على ما صنعت ، وتوعدتها بأن ترفع أمرها إلى السلطان إذا هي عادت لما نُهيت عنه ، فلم تُجب المظلومة بغير دموعها ، وسكتت على مضضها ، ولم تستطع أن تدلي بحجتها في حب ابن عمتها وأليف صباها … "

(أ) -  تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي:
    - مرادف "
تربصت" : (اختبأت - لاحظت - انتظرت - وقفت) .
    - مضاد "
مضضها " : (راحتها - هدوئها - شفائها - سعادتها) .
    - جمع "
أليف " : (ألالف - ألفاء - أوالف -  أُلوف)

(ب) -  لماذا عاتبت الملكة جاريتها "
جلنار " ؟

(جـ) - كيف استطاعت الملكة أن تُفرق بين الحبيبين ؟

                                                [اضغط للذهاب إلى الفصل العاشر]

المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:

 3 -  من موضوع " الكلام والصمت ":
" وقديماً قال سقراط - لشاب كان يديم الصمت - " تكلم حتى أراك" وإلى هذا المعنى أيضاً ذهب الإمام على - كرم الله وجهه -  حين قال : " تكلموا تُعرفوا ؛ فإن المرء مخبوء تحت لسانه … " .

(أ) -  ضع مرادف "
مخبوء " ، ومضاد " يديم " في جملتين من تعبيرك .

(ب) - " تكلموا تُعرفوا " . اشرح هذا القول .

(جـ) -  وضع حكماء العرب للكرم أربعة شروط . اذكرها .

                                    [للمزيد اضغط للذهاب إلى درس " الكلام و الصمت " ]



 4 - من موضوع " اليابان في عيون مصرية " :

مُلغى
 

ثالثاً : الأدب و المكتبة العربية والبلاغة :
 5 -  الأدب والمكتبة العربية :

(أ) -  تطور الشعر في العصر العباسي الأول . وضح ذلك من حيث
الأسلوب والفكرة .

                                    [للمزيد اضغط للذهاب إلى الأدب العصر العباسي الأول]

(ب) -  قصد الأصفهاني بكتابة " الأغاني " الإمتاع لا التاريخ . وضح ذلك .

                                               [للمزيد اضغط للذهاب إلى الأغاني]

 6 - البلاغة:

قال إبراهيم ناجي داعياً إلى البذل والتضحية من أجل مصر :


    أجل إن ذا  يوم لمن يفتدي مصرا ***  فمصر هي المحراب والجنة الكبرى
    حلفنا نولي وجهنا شــطر حبها ***  و ننفد فيه الصبر و الجهد و العمرا
    نبث بها روح الحيــــاة قوية ***  و نقتل فيها الضنك و الذل و الفقرا

(أ) -  ما نوع الأسلوب في الأبيات ؟ وما الغرض البلاغي منه ؟

(ب) -  ما علاقة البيتين الثاني والثالث بالبيت الأول ؟

(جـ) -  استخرج من الأبيات صورة بلاغية ووضحها ، ثم اذكر قيمتها الفنية .
 


رابعاً : النصوص :
 أجب عن سؤالين فقط مما يأتي على أن يكون منهما الأول :

 7  -  من نص " جفاء الصديق " :


مُلغى

 8  -  من نص " مناجاة من الغربة " :

    وأرق العين والظـلماء عاكفة  ***  ورقاء قد شفها - إذ شفني -  حزن
    فبت أشكو وتشكو فوق أيكتها  ***  و بات يهفو ارتياحاً بيننا الغصــن
    يا هل أجالس أقواماً أحبهم ؟   ***  كنا وكانوا - على العهد - فقد ظعنوا
    أو تحفظون عهوداً لا أضيعها  ***  إن الكرام - بحــفظ العهد - تمتحن

(أ) -  هات معنى "
أرق " ، ومضاد " ظعنوا " في جملتين من تعبيرك .

(ب) -  وصف الشاعر إحساسه من خلال مقارنة رقيقة بينه وبين الحمامة . وضح ذلك .

(جـ) -  عين في البيت الثاني صورة خيالية ، ووضحها ، ثم اذكر أثرها في المعنى .


                                         [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " مناجاة من الغربة "]



 9 - من نص " شكوى أسير":

    إذا الليل أضواني بسطت يد الهوى  ***  وأذللت دمعاً من خلائقه الكبر
    تكاد تضئ النار بين جـــوانحي ***  إذا هي أذكتها الصبابة والفكر
    معللتي بالوصــول والموت دونه ***  إذا مت ظمآناً فلا نزل القـطر

(أ) -  هات معنى "
أضواني " ، ومضاد " أذكتها " في جملتين من إنشائك .

(ب) -  تعبر الأبيات عن عاطفة الشاعر الفياضة . وضح هذه العاطفة .

(جـ) -  استخرج من الأبيات صورة بيانية ، ووضحها ، ثم اذكر قيمتها الفنية .
                                     [اضغط للذهاب إلى نص " شكوى أسير "]


 خامساً : النحو :

10 - " كان حافظ إبراهيم شاعر النيل محدثاً بارعاً حلو الروح ، يقبل عليه الأصدقاء والأدباء ليستمعوا إليه ، ويستدرجوه للحديث بما يستحسنه من الشعر فيستهلك الحديث طاقته النفسية إلا قليلاً منها ، أما أمير الشعراء أحمد شوقي فقد كان يُؤثر الصمت ، وتميز بقصائد استحق بها التخليد ، وقد امتاز شعْر حافظ إبراهيم بسلاسته ووضوحه ، ورنين موسيقاه وتعبيره عن آلام مصر وآمالها ، فلا شك أن مصر ثرية بأدبائها وما أفضل شاعري مصر" .

(أ) -  أعرب ما تحته خط .      
" راجع كيف نجيب سؤال الإعراب"

(ب) -  استخرج من القطعة السابقة:

1 - اسم فاعل لفعل رباعي .            " راجع اسم الفاعل"

2 - مصدراً ، واذكر فعله .              " راجع المصادر "

3 - خبراً لفعل ناسخ ، وبين نوعه .    " راجع النواسخ"

4 - أسلوب تعجب ، وأعرب المتعجب منه . " راجع التعجب"

(جـ) -  اذكر نوع الأسلوب في الجملتين التاليتين :

1 - إياك وإهمال القراءة .

2 - نحن - الشرقيين - نقدر الأدباء والشعراء .

(د) -  صغر كلمة " شاعر" ، وانسب إلى كلمة " الروح" في جملتين في تعبيرك .  [مُلغى]

(هـ) -  تزور مكتبات القراءة للجميع - ترى ثروة هائلة من القصص والكتب والدواوين .  

    صل بين الجملتين بأداة شرط جازمة مناسبة ، وغير ما يلزم .    
 " راجع الفعل المضارع"

(و) -  اذكر نوع المشتق في الجملة التالية ، وعين معموله ، وأعربه :

    - أحريص الطالب على القراءة ؟                        
" راجع المشتقات"
 

نموذج إجابة الدور الأول 1998م

أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .


 

ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :

من كتاب(وا إسلاماه) :

(أ) - مرادف "
منيع " : قوي .
    - مضاد "
تائهة " : مهتدية .
    - مفرد "
قفارها " : قَفر .

(ب) -  برر الأمير ممدود تصرف عمه تجاه التتار بما قال لابن عمه السلطان جلال الدين : إن عمي خوارزم شاه كان لابد له من التوسع المطرد ؛ لئلا يعطل جنوده وجحافله العظيمة عن العمل ، فآثر أن يكون ذلك في بلاد لم يدخلها الإسلام بعد ؛ حتى يجمع بذلك بين خدمة دنياه بتوسيع رقعة ملكه ، وخدمة دينه بنشر الإسلام في أقصى البلاد .

(جـ) -  الأمور التي سببت الحزن للسلطان جلال الدين هي :
    1 -  فقدان الجزء الأعظم من مملكة أبيه .
    2 -  إغراق الإسلام بهذا الطوفان العظيم من التتار المشركين .
    3 -  ما وقع لنسوة من أهله فيهن أم خوارزم وأخوته ، فقد قبض عليهن التتار ، وأرسلوهن مع الذخائر والأموال التي معهن إلى جنكيزخان بسمرقند .

                                     [اضغط للذهاب إلى الفصل الأول]

إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :

(أ) -

    - مرادف " تربصت " : انتظرت .

    - مضاد " مضضها " : راحتها .

    - جمع " أليف " : ألفاء  .

(ب) -  عاتبت الملكة جاريتها
جلنار  على لقائها سراً بمملوك الأمير عز الدين أيبك بعد أن وشى بها الواشي عند شجرة الدر .

(جـ) -  استطاعت الملكة أن تفرق بين الحبيبين ، بإرسالها إلى
عز الدين أيبك بما كان من مملوكه ، وأوصته بأن يتخذ رسولاً غيره إلى القلعة حفظاً لحرمة السلطان الغيور وارتقاء لغضبه .

                                            [اضغط للذهاب إلى الفصل العاشر]


المجموعة الثانية من الكتاب ذي الموضوعات المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث :

من موضوع " الكلام والصمت " :

(أ) -

    - مرادف " مخبوء " : مستور .
    - مضاد "
يديم " : يقطع .

(ب) -  " تكلموا تُعرفوا " معنى هذا القول أن عقل الإنسان مخبوء تحت لسانه ، فلا شيء أولى بطول حبس من لسان يقصر عن الصواب ، ويسرع إلى الجواب ، ولا حاجة للعاقل إلى التكلم إلا لعلم ينشره أو غنم يكسبه .

(جـ) -  وضع حكماء العرب للكلام أربعة شروط هي :
    الأول : أن يكون القول لداع يدعو إليه : إما في اجتلاب نفع أو دفع ضرر .
    الثاني : أن يأتي المتكلم بقوله في موضعه ، ويتوخى به إصابة فرصته .
    الثالث: أن يقتصر منه على قدر حاجته .
    الرابع : أن يتخير اللفظ الذي يتكلم به  .
                                    [للمزيد اضغط للذهاب إلى درس " الكلام و الصمت " ]


* إجابة السؤال الرابع :

من موضوع "اليابان في عيون مصرية " :

مُلغى

ثالثاً : الأدب والبلاغة :
أولاً : الأدب و المكتبة العربية :

(أ) - 
تطور الشعر في العصر العباسي الأول من حيث الأسلوب :

    1 - ابتعد الشعراء عن البداوة في اختيار اللفظ ، وهجروا الغريب منه .
    2 - والتمسوا ألفاظاً أقرب إلى حياتهم الحضرية يحسن وقعها في الأسماع .

- ومن حيث الفكرة:
-
اهتم الشعراء بالفكرة وتوليد الأفكار منها في شيء من الجهد العقلي الذي يبدو واضحاً في بعض أشعار هذا العصر  .

                                    [للمزيد اضغط للذهاب إلى الأدب العصر العباسي الأول]

(ب) -  قصد الأصفهاني بكتابه " الأغاني " الإمتاع لا التاريخ ؛ لأنه يهمل من الأخبار ما ليس جذاباً ، حتى ولو كانت فيه فائدة ، إلى ما هو شائق ومسلٍّ من القصص والحكايات ، حتى ولو كان قليل الأهمية .

                                          [للمزيد اضغط للذهاب إلى الأغاني]

ثانياً : البلاغة :

(أ) - 
الأسلوب في الأبيات : خبري .
الغرض البلاغي منه : حث المصريين وتحميسهم للبذل والتضحية من أجل مصر .

(ب) -  علاقة البيتين الثاني والثالث بالبيت الأول علاقة سببية تؤكد حبهم لمصر ، وإصرارهم على البذل والتضحية في سبيلها .

(جـ) -  الصورة البلاغية : " يكتفى بواحدة فقط "
    -
التشبيه البليغ في قوله : " مصر هي المحراب والجنة الكبرى" .
    -
الاستعارة المكنية في قوله : " نولي وجهنا شطر حبها" .
    -
الاستعارة المكنية في قوله :" نقتل فيها الضنك والذل والفقرا"  .
-
والقيمة الفنية للصورة البلاغية هي : توضيح المعنوي وتجسيمه كما في(الأولى والثانية) أو توضيح المعنى وتشخيصه في (الثالثة) .

رابعاً: النصوص:
- السؤال الأول :
من نص
 " جفاء الصديق"(إجباري) :

مُلغى

السؤال الثاني :
من نص
" مناجاة من الغربة" :
(أ) -

    - معنى " أرق " منع عنها النوم .

    - مضاد "
ظعنوا" : أقاموا  .

(ب) -  كل ما حولي يذكرني بكم ، ويجذبني إليكم ، وما إن تقف حمامة تنوح على غصن ، إلا وذكرتني بما أنا فيه من هم وحزن ، فحالها كحالي ، إذ تعاني - وإن اختلف الجنس - لوعة الشوق وألم الفراق مثلي .

(جـ) - 
في قوله : " تشكو فوق أيكتها " صورة خيالية (استعارة مكنية) فقد شبه الحمامة بفتاة تشكو ألمها ، وحذف المشبه به ، وأتى بصفة من صفاته (تشكو) ، وأثرها في المعنى : توضيح المعنى وتشخيصه.

                                        [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " مناجاة من الغربة "]

السؤال الثالث :
من نص " شكوى أسير"(
اختياري) :


(أ) -

    - معنى " أضواني " خَيَّم عليَّ  .
    - مضاد "
أذكتها " : أطفأتها .

(ب) -  حينما ينفرد الشاعر بنفسه ويضمه الليل ، تتناوب عليه الأفكار والذكريات ، فيعطي للحب قياده ، ويترك دموعه تسيل ، عساها تخفف من هذه النار المشتعلة في قلبه والتي تكاد تضيء الليل حوله .
ويناجي الشاعر حبيبته … يناديها كم منيت قلبي باللقاء ووعدته به وكم أخلفت وعودك ، وإذا مات عاشق صادق الحب وفيّ العهد مثلى دون أن يروي ظمأه ويشفي غلته ، فلا جدوى من الحب لأي إنسان.

(جـ) -  في قوله : " تكاد تضئ النار بين جوانحي" صورة بيانية(كناية) ، ويريد بها الشاعر المبالغة في وصف معاناته في حبه ، فكنى عن هذه المعاناة بالنار إشارة إلى عذابه من معاملة حبيبته له .

- وفي قوله : " بسطت يد الهوى" استعارة مكنية ، فقد شبه الهوى بإنسان ، وحذف المشبه به ، وأتى بلازمة من لوازمه (يد) .
- وقيمتها الفنية : توضيح المعنوي وتشخيصه .

                                     [اضغط للذهاب إلى نص " شكوى أسير "]



خامساً : النحو:
(أ) - الإعراب :

 - شاعر : صفة " حائط " مرفوعة ، وعلامة رفعها الضمة الظاهرة  .

 -
الروح : مضاف إليه مجرور ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة .

 -
قليلاً : مستثنى ، منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .

 -
شك : اسم " لا " النافية للجنس مبنى على الفتح .

(ب) -  الاستخراج :

1 - اسم الفاعل لفعل رباعي : محدثاً ، فعله : حدَّث .

2 -
المصدر : تعبير ، وفعله : عَبَّر أو التخليد : خلَّد .

3 -
خبر الفعل الناسخ " كان " : محدثاً ، ونوعه : مفرد .

- أو " يؤثر الصمت " ، ونوعه :  جملة فعلية .

4 - 
أسلوب التعجب : ما أفضل شاعري مصر .

- شاعري : متعجب منه ، وهو مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الياء ؛ لأنه مثنى .

(جـ) - 

1 -  إياك وإهمال القراءة : (
أسلوب تحذير) .

2 -  نحن الشرقيين نقدر الأدباء والشعراء : (
أسلوب اختصاص)  .

(د) -  تصغير كلمة " شاعر" : شويعر . النسب إلى كلمة "الروح" الروحي. [مُلغى]

(هـ) -  أيان
تزرْ مكتبات القراءة للجميع ترَ ثروة هائلة من القصص والكتب والدواوين .

(و) - 
المشتق : حريص ، ونوعه : صيغة مبالغة .

- معموله : الطالب ، وهو فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .

 

عودة إلى دروس الصف الثاني

عودة إلى صفحة البداية