المراجعة الرابعة

المراجعة الرابعة

نصوص "  الكنيسة نورت "

أدب "القصة القصيرة "

القصة " الفصول 1 - 4 ج2"

القراءة " إرادة التغيير "

النحو - البلاغة

النحو

" يراودني في بعض الأحيان إحساس مؤكد أني طالب متفوق لذلك يستيقظ ضميري سريعا فأنسى التكاسل والتخاذل وأبعد أي مشاعر قد تبعدني عن تحقيق أحلامي وأدعو الله مخلصا أن يمدني بقوة تساعدني على التفوق وإثبات كياني "
1 - أعرب كلمة "
إحساس " :
2 - أعرب كلمة "
متفوق " :
3 - أعرب كلمة "
أحلامي " :
4 - أعرب كلمة "
مخلصا " :
5 - استخرج من الفقرة السابقة : نائباً عن المفعول المطلق ، وبين نوعه .
6 - استخرج من الفقرة السابقة : مصدراً خماسياً ، وزنه .
7 - استخرج من الفقرة السابقة : اسم مفعول ، وبين فعله .
8 - استخرج من الفقرة السابقة : ضميرا في محل نصب .
9 - استخرج من الفقرة السابقة : مصدراً رباعياً ، وبين فعله .
10 - استخرج من الفقرة السابقة : نعتاً جملة ، وبين محلها من الإعراب .
11 - (الدولة الكبرى تسعي إلي التقدم وتلقي بعصا التخلف). خاطب بالعبارة السابقة
المثنى المؤنث ، وغير ما يلزم .
12
- " لن نفشل أبداً " اجعل ما سبق جوابا لشرط ، وغير ما يلزم
13 - (لا
تمشي في الأرض مرحاً - لا تمشِ في الأرض مرحاً) . أعرب ما تحته خط .
14 - كيف تكشف في معجمك عن "
يمدني " ؟

 (أي بني ، إن المستقبل أمامك مفتوحة أبوابه ، فاسع إليه متسلحاً بوسائلك الشرعية ، واثقا من عون الله ، فإنك إن تؤد واجبك فستحقق التفوق إن شاء الله ، فلا متقناً عمله يضيع جهده ، ونحن المصريين على موعد دائم مع الكفاح والجدية ، فالصبر في مسعاك الدءوب ، حتى تسمو إلى أعلى منزلة وتحقق ما تتمناه).

( أ)  -  أعرب ما فوق الخط في القطعة :
1  - 
اسع :
2  - 
تؤد :
3  -  مع :
4  -  تحقق :

(ب)  -  استخرج من القطعة :
1
- مصدراً لفعل رباعي :
2 - مصدراً لفعل خماسي :
3 - اسماً للا النافية للجنس ، وبين نوعه :
4 - حالاً :
5 - جملة لا محل لها من الإعراب :
6 - مصدراً صناعياً :
7 - مصدراً ميمياً :
8 - صيغة مبالغة :
9 - جواب شرط ، واذكر سبب اقترانه بالفاء :
10 - اسم فاعل عاملاً ، ووضح معموله  :
11 - اسم مفعول عاملاً ، ووضح معموله :
12 - أسلوب اختصاص ، وأعرب المختص :

(جـ)  -  (اسع إلى تحقيق ذاتك)  . أكد الفعل في هذه الجملة بالنون ، مبينا حكم توكيده.

(د)  -  اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
    - مثنى "
دعاء " : ( دعاءان - دعاوان - كلاهما صحيح) .
    -
زار الوفد منطقة : ( بورسعيدِ - بورسعيدٍ - بورسعيدَ - بورسعيداً).
    - العلماء ممنوحون جوائز قيمة
مكافأة لعلمهم : (مفعول به - مطلق - لأجله - معه).
    - كأنهم مسافرون
سفراً بعيداً : (مفعول به - مفعول مطلق - مفعول لأجله - مفعول معه).


( إن حادث العبارة المصرية المؤلم الذي وقع في موسم الحج منذ سنين حادث  بشع يكشف عن مدى تغلغل الإهمال والتسيب في أكثر قطاعات الدولة ، فأجهزة الرقابة لا تقوم بدورها الرقابي المفروض عليها وأصحاب السفينة فقدوا ضمائرهم من أجل المال الذي جاء مغلفاً بجثث الضحايا الأبرياء فالضمير يا مسئولي الوطن فترتاح النفوس ، ونعم عملاً محاسبة المخطئين) .

( أ)  -  أعرب ما فوق الخط في القطعة :
1  - 
أجهزة :
2  - 
الرقابي :
3  - 
مغلفاً :
4  - 
مسئولي :

(ب)  -  استخرج من القطعة :
1 - تمييزاً :  
2 - مخصوصاً بالمدح :
3 - ممنوعاً من الصرف:
4 - خبراً لناسخ :
5 - اسم فاعل من الثلاثي :
6 - اسم فاعل من غير الثلاثي :
7 - اسم مفعول من الثلاثي :
8 - اسم مفعول من غير الثلاثي :
9 - أسلوب إغراء   :
10 - مصدراً خماسياً :
11 - فعلاً مضارعاً منصوباً :
12 - مصدراً رباعياًً :
13 - اسم زمان :
14 - نعتاً جملة :

(جـ) - صحح الخطأ لما تحته خط فيما يأتي :
- الطائر مكسورٌ
جناحيه .
- ما أعظم
المجتهدون  .
- نعم الطلاب
المتفوقين .
- نحن
المتفوقون نعشق التميُّز .
- اجتهدوا في المذاكرة
فتحققون أحلامكم .

(د) - (هو يتمنى حياة أفضل) . اجعل كلمة (حياة) معرفة بـ (أل) ، ثم اكتب الجملة صحيحة .

(هـ) - احذف (إن) من الجملة الأولى ، و(ما) من الجملة الثانية ، وغير ما يلزم فيما يأتي :
- إنك تصل إلى هدفك بالجد والكفاح .
- إنما يحقق المبتكرون أمل البشرية في التقدم .


" النصوص"

"  الكنيسة نورت" :

(زمَان ، كان النَّهْرُ مكشوفاً للعِيَان ، وزمان كان أهالي إمبابة يقضون سهراتهم طوال شهر رمضان على طول شاطئه الممتد ... ، يغادرون الحواري وهم يحملون الحصر والأواني ، الأولاد يلعبون ، وهم يتسامرون ويشربون الشاي ، ويجمعون حوائجهم ساعة السحور ويعودون)

(أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
1 - المقصود بـ (
للعِيَان) : (للمريض - للناظر - للفرد - للمشاة)
2 - جمع (
زمان) : (أزمنة - أزمان - زمائن - زُمُن)
3 - جمع (
النهر) : (أَنْهَار - أَنْهُر - نُهُر- كل ما سبق)
4 - مادة (
حوائج) : (حجج - حاج - حوج - حيج)
5 - مضاد (
يغادرون) : (يتوقفون - يمكثون - يرحلون - يجهزون)
6 - المقصود بـ (
مكشوفاً) : (محدداً - مبهراً - مناراً - ظاهراً)
7 - (
يتسامرون) يتحدثون : (صباحاً - عصراً - ليلاً - كل ما سبق)
8 - جمع (
شاطئ) : (شطوط - شُطآن - شطان - شطط)

(ب) - كيف كان حال نهر النيل وأهالي إمبابة قديماً ؟

(جـ) - ما الذي أراد الكاتب أن يؤكده في هذا النص ؟

(د) - ما نوع الخيال في : (
كان النَّهْرُ مكشوفاً للعِيَان) ؟ وما سر جماله ؟

(هـ) - هات من الفقرة : محسنين بديعيين مختلفين ، وبين سر جمالهما .

(و) - بمَ يوحي التعبير بـ(
هم يتسامرون ويشربون الشاي) ؟

(ز) - بداية الكاتب بكلمة (
زمان) ، ثم تكرارها بعد ذلك .



( كانت عائلة العم منصور المسيحي تجاورنا سَواء في البيت أو في قعدة الشاطئ . وكانوا يساهمون في القروش القليلة التي يجمعها الأولاد من أجل تزيين الحارة ولا يفطرون إلا مع الآذان . وكنا نتبادل ألواح الصاج التي نرص عليها الكعك والبسكويت والغريبة ، ونتبادل حملها إلى الفرن القريب ، ونظل حتى الصباح حيث يعود كل منا بألواحه ، ونتبادل الزيارة يوم العيد) .

(أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
1- مرادف "
يساهمون : (يمنحون - يقدرون - يشاركون - يسارعون)
2 - جمع "
الصباح " : (صباحي - أصباح - أصابيح - صوابح)
3 - مضاد "
تجاورنا " : (تبتعد عنا - تفارقنا - تهجرنا - تعادينا)
4 - مرادف "
نتبادل : (نتعاون - نتقاسم - نتشارك - نصنع)
5- بين "
الكعك والبسكويت ": (مراعاة نظير - طباق - ازدواج - سجع)

6- جمع " سواء " : (أسوية - سوس - أسواء - سوائي)

(ب) - تتجلى مظاهر الوحدة الوطنية في أبهى صورها في الفقرة السابقة . وضح .

(جـ) - علامَ يدل تكرار الكاتب للفعل (
كان) هنا وعلى امتداد النص ؟


(د) - هات من الفقرة :
- أسلوب قصر ، وبين غرضه .
- استعارة مكنية ، وبين سر جمالها .

(هـ) - علام يدل تعبير الكاتب : (عائلة العم منصور المسيحي .. يساهمون في القروش القليلة) ؟

(و) - أيهما أقوى في أداء المعنى : [
العم منصور - الجار منصور] ؟ ولماذا ؟



(من أكثر صور تلك الأيام التصاقاً بذاكرتي ، وذاكرة أبناء جيلي من أهالي المنطقة ، صورة انتظارنا مدفع الإفطار على شاطئ النهر . كنا نتجمع عشرات الأولاد على الحافة . وكان الشاطئ الممتد ينتهي بانحناءة تحت كوبري إمبابة الكبير وداخل هذه الانحناءة كان مدفع رمضان الرابض لا يبين منه شيء . لذلك لم نكن ننظر إلى هناك ، بل كانت عيوننا مصوبة في ترقب عبر النهر إلى مبنى شبه مختفٍ وراء الأشجار ، هناك في حي الزمالك . ويكون النهر طافحاً والماء مثقلاً بطميه الفوار . وتكون الدنيا صيفاً ، والبلح الأحمر طلع ..)
(أ) - هات مرادف " الحافة - التصاقاً " ، ومضاد " انحناءة - طافحاً " ، وجمع " الدنيا - الحافة " .

(ب) - ما المشهد الذي لا يفارق ذاكرة الكاتب وذاكرة أبناء جيله ؟

(جـ) - هات من الفقرة :
- مجازاً مرسلاً ، وبين سر جماله .

- إطناباً، وبين نوعه .

(د) - حدد الكاتب زمن قصته ودليله على ذلك . وضح .

(هـ) - أظهرت القصة تجانس كل الأجيال و الأعمار في حب مصر؟



( وتظل عيوننا معلقة بذلك المبنى شبه المختفي . فجأة تضاء نوافذه النحيلة المتباعدة عبر الفروع والأغصان . حينئذ نهلل جميعاً ، في غناء موقع : «الكنيسة نورت .. الكنيسة نورت» . ومع ذلك النور المحمر في النوافذ والغناء ، يطلق المدفع الرابض عند انحناءة النهر طلقة قوية لها صدى . حينئذ نميل بأجسادنا إلى هناك ، ونرى دخانها الكثيف الأبيض وهو يغادر مخبأه ، ويروح يسرح كثيفاً على سطح الماء)
(أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
1 - المقصود بـ (
معلقة) : (مشدودة - منبهرة - ناظرة - عالية)

2 - جمع (الكثيف) : (الكواثف- الكِثاف- الكثايف- الكثائف)
3 - جمع (
النحيلة): (النحائل - النواحل - النُحُل- المناحل)

4 - المقصود بـ (يسرح) : (يشرد - ينسى - يغفل - ينتشر)

(ب) - لماذا كانت أنظار الصبية تتجه إلى النهر والمبنى شبه المختفي وراء الأشجار في حي الزمالك ؟

(جـ) - التعبير بـ (
عيوننا معلقة) يوحي بـ : .................................
- و التعبير بـ (
حينئذ نهلل جميعاً) يوح
ي بـ : ................................

(د) - ما مدى ارتباط عنوان القصة بمضمونها ؟


 

(والصديق إدوار الخراط اتصل يقول : كل سنة وأنت طيب وأنا سألته عن اسم تلك الكنيسة التي كان يمكن رؤيتها من إمبابة زمان وهو قال إن الزمالك حيث يقيم لا يوجد بها إلا كنيسة العذراء بالمرعشلي .. قلت لم أعد أراها قال ربما إن المباني حجبتها) .
(أ) - تخير الصواب مما بين الأقواس لما يلي :
1 - " حجبتها " معناها هنا : (منعتها - واجهتها - اعتلتها - أخفتها) .
2 - "
العذراء " جمعها : (عذارى - عذريات - عواذر - عُذُر) .
3 - حصل الكاتب على
جائزة دولية هي جائزة : (نوبل - كفافيس - كرافت - جوجل) .
4 - تتميز القصة القصيرة بـ : (التشابك - الإيجاز - تعدد الشخصيات - تعدد الأحداث) .
5 -
المحرك الأساسي للأحداث في القصة هو : (جمال المكان - الماضي الرائع - الوحدة الوطنية - الراوي) .
6 - (لم أعد أراها - حجبتها) بينهما : ( إطناب - طباق - مراعاة نظير - مقابلة)
7 - من
روايات الكاتب : (قصر الشوق - ليالي إمبابة - مالك الحزين - عصافير الحرية) .

(ب) - قارَن الكاتب بين الأجيال من خلال شخصه وصديقه إدوار الخراط . وضح .

(جـ) - استخرج من الفقرة :
1 - كناية .
2 - محسناً بديعياً ، وبين قيمته .
3 - أسلوباً للقصر ، وبين غرضه البلاغي .

(د) - أكمل : الاتجاه الفكري للكاتب كما فهمنا من القصة اتجاه : ...........................................

(هـ) - بمَ تميزت قصة " الكنيسة نورت " من حيث الشخصيات والأحداث ؟

(و) - ما سمات أسلوب الكاتب ؟

" الأدب "

أدب القصة القصيرة


س1 : ما التعريف الأدبي للقصة القصيرة ؟

س2 : تحدث بإيجاز عن القصة القصيرة من حيث زمن القراءة ومن حيث الحجم .

س3 : إلامَ يرجع الفرق بين القصة القصيرة وبين الرواية ؟

س4 :  أكمل : تتسم القصة القصيرة بأنها ................. الشخصيات ، ..................... الأحداث ، ........................ المدى الزمني غالباً ، التعبير فيها يتسم بـ ..........................

س5 : متى يتأثر البناء الفني للقصة القصيرة من وجهة نظر الكاتب الأمريكي " إدجار ألن بو " ؟

س6 : تحدث بإيجاز عن الأعمال الرائدة والرواد في القصة القصيرة في الوطن العربي .

 

" القصة "

الفصل الأول :

 ( أ ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
    1 - كان الصبي يمضي مشرد النفس في الطريق تعنى أنه في حالة :  (ذهول - انشغال - اضطراب - خوف)
   
2 - الصوت الذي كان الصبي يسمعه وينكره صوت : (نساء يختصمن - السقاء - قرقرة الشيشة - أثقال تحط وتعتل)
   
3 - سلم البيت الذي يسكنه الصبي من : (الطين - الحجر- الرخام - الجرانيت)

(ب) - ما مصدر الصوت الغريب الذي لم يجد له الفتى تفسيراً ؟ ولِمَ لم يسأل عنه ؟

(جـ) - تنوعت الأصوات التي تصل إلى سمع طه في طريقه من الأزهر إلى المنزل. وضح .

(د) - ما المقصود بالمرافق المادية والمرافق العقلية ؟

(هـ) - وازن الصبي بين مجلسه و مجلس أخيه . وضح . وعلامَ تدل تلك الموازنة ؟

(و) -
ضع علامة (ü) أمام العبارة الصحيحة أو علامة (×) أمام العبارة الخاطئة فيما يلي :
- كان من سكان المنزل فارسيان يتصفان بالطيبة والرقة . ( )
- مجلس الصبي على البساط القديم في الحجرة هو سريره للنوم . ( )

الفصل الثاني :

( أ ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
        1- نسيم الفجر في الأزهر كان يذكّر الفتى بـ : (الريف - الكتّاب - أمه - أبيه)
       
2- البحر الذي أراد الصبي أن يموت فيه غرقاً هو بحر: (الحياة - العلم - الذكاء - القوة)

(ب) - ما الأطوار الثلاثة التي ذكرها الكاتب لحياة الصبي في الأزهر ؟ وما أحب الأطوار إلى قلبه ؟

(جـ)- بماذا كان يشعر الصبي في طوره الثاني ؟

(د) - كان تقدير الصبي للأزهر عظيماً . وضِّح سبب ذلك التقدير .

(هـ) - علل : حب الصبي للأزهر فترة ما بعد صلاة الفجر .

(و) - ما الجملة التي أرقت ليل الصبي ، ونغصت عليه حياته ؟ ومتى انصرف عنها ؟
 


الفصل الثالث :
( أ ) - ما سر عذاب الصبي بعد عودته من الأزهر؟

(ب) - فيمَ كانت الجماعة تقضي وقتها في المنزل ؟ وعلامَ  كانوا يجتمعون حول شاي العصر ؟  وما أثر ذلك على الصبي ؟ 

(جـ) -  دلل على أن الصبي مرهف الحس من خلال هذا الفصل .

(د) - كان للصبي ذكريات . وضحها ثم بين ما الذي كان يصرفه عنها ؟ أو لماذا لم يشعر الصبي بالوحدة في قريته بينما شعر بها في القاهرة ؟

(هـ) - كيف كان يعرف الصبي إقبال الليل ؟ وما الأصوات التي كانت تفزعه فيه ؟


 

الفصل الرابع :
(أ) - اختر :

        1 - المعركة الضاحكة كانت حول :(الطعام - المسجد الأزهر - علماء الأزهر - العلم)

        2 - آخر ما نطق به الحاج علي وهو يحتضر: (دعاؤه للصبي - دعاؤه لأخي الصبي - دعاؤه لطلبة الربع- الحمد لله)

(ب) - (أفيقوا إلى متى تنامون ؟!) من صاحب هذا القول ؟ و لمن كان يوجهه ؟

(جـ) - اذكر أهم سمات الحاج علي مبيناً أهم التناقضات فيها .

(د) -
علل : حرص (الحاج علي) على عدم الالتقاء بالطلاب إلا يوم الجمعة فقط .

(هـ) - كيف كانت تلك معركة الضاحكة مصدر ألم لنفس الصبي ؟

(و) - ما الذي كان يرفضه الصبي من طلاب العلم في علاقتهم بالحاج علي ؟ وعلامَ عاهد نفسه ؟

(ز) - ضع علامة (ü) أمام العبارة الصحيحة أو علامة (×) أمام العبارة الخاطئة فيما يلي :
- كان الفتى يحب العنعنة في رواية الحديث حباً عظيماً يدفعه لحفظها.                         ( )
- مشية الصبي
هادئة لكف بصره  ، ومشية شقيقه عارمة ؛ لأنه سريع الخطوات .            ( )
- المقصود بالطور الثالث من حياة الفتى هو حياته في الريف .                                ( )
- كان الطور الأول من حياة الفتى في القاهرة من أحب الأطوار لنفسه.                         ( )
- كان صوت المؤذن لجامع بيبرس بجوار الربع رائعاً ويذكر الصبي بصوت حسن الشاعر .    ( )
- الصوتان الغريبان اللذان يفزعان الصبي هما صوتا الحاج علي وعصاه.                   
  ( )

 


" القراءة "

" إرادة التغيير " :


 (الإرادة هي نفسها العمل الذي يحقق الهدف ، ويزيل ما قد يحول دون تحقيقه ، شريطة أن يكون الهدف هو هدفك أنت ، وإلا كنت آلة مسخرة في يد صاحب الهدف ، وإذا كانت الإرادة هي نفسها الفعل ، فقد أصبح واضحاً أن قولك إرادة الفعل لا يزيد شيئاً عن قولك الإرادة ؛ لأن هذه لا تكون بغير فعل ..)

(أ) -هات معنى " مسخرة " ، ومضاد " يحول " ، وجمع " شريطة ".

(ب) - للإرادة مفهوم وشرط . وضح .

(جـ) - اذكر أمثلة تؤكد على أنه لا إرادة بلا فعل .

 

 (ونخطو خطوة أخرى فنقول إنه إذا كان لا إرادة بغير فعل فكذلك لا فعل بدون تغيير وسواء كان التغيير ضئيلاً أو جسيماً فهو تغيير ، إنك لا تفعل الفعل في خلاء بل تفعل الفعل - أي فعل كان - تحرك به شيئاً فيتغير مكانه ليتغير أداؤه ، وتتغير صلاته بالأشياء الأخرى ..)
(أ) -هات معنى " خلاء " ، ومضاد " جسيماً " ، وجمع " ضئيلاً ".

(ب) - "
ونخطو خطوة أخرى .. " ما المقصود بالخطوة الأخرى ؟ وما الخطوة التي سبقتها ؟

(جـ) - اذكر أمثلة تدل على أن الأشياء تتغير مدلولاتها بتغير مكانها وصلاتها بالأشياء الأخرى .

(د) - أكمل : كل
إرادة ...................، وكل فعل ....................و.....................

(إن أهم ما نريد أن نقرره هنا - تمهيداً للنتائج التي سنستخرجها في الفقرة التالية من المقال هو العلاقة بين الفرد والمجموع تلك العلاقة التي تضمن للفرد حريته ، وفي الوقت نفسه تضمن مشاركته للمجموع في رسم الأهداف ، فما أكثر ما قاله القائلون بوجود التعارض بين أن يكون الفرد منخرطاً في جهد جماعي يساير فيه مواطنيه ، وأن يكون - مع ذلك حرا - في التماس الطريق الذي يراه ملائماً له).

(أ) - هات : مرادف " منخرطاً " ، ومضاد " التعارض " ، ومفرد " النتائج " .

(ب) - ما الذي تضمنه العلاقة بين الفرد والمجموع ؟

(جـ) - ذكر الكاتب عدة أمثلة أنه لا يوجد تعارض بين أن يكون الفرد منخرطاً في جهد جماعي ، وأن يكون مع ذلك حرا في التماس الطريق الذي يراه ملائماً له . وضح .

(إن القائمة لتطول بنا ألف فرسخ إذا نحن أخذنا نعد التفصيلات الجزئية التي يراد تغييرها ، كأن تحصر الأفراد الذين يراد لهم أن يصحوا بعد مرض ، وأن يعلموا بعد جهل ، وأن يطعموا بعد جوع ، وأن يكتسوا بعد عري ، وكأن نحصر الطرق التي يراد لها أن ترصف ، والحشرات التي لابد لها أن تباد ، والأرض التي لابد لها أن تزرع – والمصانع التي لابد لها أن تقام ... ) .

(أ) ‌- هات مرادف (تحصر - تباد ) ، ومضاد (الجزئية - يكتسوا ) في جمل من عندك.

(ب) - متى تطول بنا قائمة التغيير لتصل إلى ألف فرسخ ؟

(جـ) - ماذا يحدث إذا أنت غيرت ما لدى القوم من معايير وقيم ؟ 

(د) - ما أولى القيم التي لا بد من بثها في النفوس وترسيخها في الأذهان ؟ 

(هـ) - لماذا يدعم الكاتب كل فكرة يأتي بها بأمثلة كثيرة ؟



(ولا تكون إرادة التغيير قد نالت من حياتنا قيد أنملة إذا نحن لم نوحد في أذهاننا توحيداً تاماً بين العام والخاص ، فتلك مِن أولى القيم التي لا بد من بثها في النفوس وترسيخها في الأذهان).

(أ) - هات معنى (قيد أنملة) ، ومضاد (التغيير).

(ب) - متى لا تكون لإرادة التغيير قيمة في حياتنا ؟

(جـ) - ما الذي تعنيه "
الأنا " و " النحن " و " هو " و " هم " في أنظارنا ؟

(د) - متى يحق للإنسان أن يزهو بنفسه ؟

(هـ) - أكمل :
1 - أننا أحرص ما نكون على الملك ................................. ، وأشد ما نكون إهمالاً للملك .............................
2 - فهناك فارق بين العناية بتنظيف ....................................... من الداخل والعناية بتنظيف .........................
3 - والفرق في أنظارنا بعيد بين ................ نملكه ، و ....................... تملكه الدولة وللجميع .
4 - وبين ...................... يديرها الطبيب الذي يستغلها ، و................................... يديره الطبيب نفسه ولكنه يديره باسم الدولة
.
 


" البلاغة "

لا  تقربوا من ثراه إنه  وطـني **** وإنّ كل حــصاه قُدّ من بدنـي
هـواؤه  كله قـُدّ مِن رئـتـي
**** وحط بصمة أنفاسي على زمـني
و ماؤه في عروقي مد مـوجته
**** يرد غربة أيامي إلى ســـكني
وأرضه صدرها الحاني يُلَمْلِمُني
**** ويجمع البذر من أصلي ويغرسني
وعطره قد همي في كفي قابلتي
**** ويحفظ البعض يلقيه على كـفني

(أ) - وضح كيف زاوج الشاعر بين عاطفته وفكره .

(ب) - رسم الشاعر بالكلمات ما يشبه لوحة الرسام . ناقش ذلك .

(جـ) - ما مظاهر تحقق الوحدة العضوية في هذه الأبيات .

(د) - استخرج من الأبيات :
- صورة بيانية ، ووضح سر جمالها .
- أسلوباً إنشائياً ، وبين غرضه .


 قال الشاعر :

                                وطـني خذ  العهد الأكيد بأنني   **** روحي وما ملكت يداي فداء
                                لا عشت  إلا أن أراك محـرراً   **** لبنيك عز باذخ وعـــلاء
                                العدل يعمر من ربوعك والحَجَا   **** وتعم فيك ســادة ورخـاء     [الحَجَا : العقل ، التعقل]
                                لك في دمي دين وإن سـجيتي  **** ألا يؤخــــر للديون وفاء

(أ) - التجربة الصادقة التي يمتزج فيها الفكر بالوجدان . وضح ذلك من خلال الأبيات .

(ب) - ما أثر العاطفة في اختيار الشاعر للألفاظ ؟

(جـ) - وضح جوانب الوحدة العضوية في الأبيات .
 

(د) - استخرج من الأبيات :
- صورة بيانية ، ووضح سر جمالها .
- أسلوباً إنشائياً وبين غرضه .
 


 قال الشاعر جميل صدقي الزهاوي  (1863-  1936 م)   :

بك يا شباب سيبلغ الشعب  المنى ***  وَلك المَدارِس في البلاد تشاد
وَلَقَد سَما بك للعـــروبة جانب
***  ضخـم تخــر لعزه الأطواد
يا علم أَنتَ الشمس فاشرق بازِغاً
***  لتضيء من أَنوارك الأبعـاد

(أ) - ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في  الأبيات ؟ وما أثرها في ألفاظه ؟

(ب) - استخرج من الأبيات :

    -  صورة بيانية ، ووضح سر جمالها . 

    -  أسلوباً إنشائياً ، وبين غرضه . 

    -  أسلوب قصر .  

    -  أسلوب إيجاز ، وقدره  .

 

عودة إلى صفحة المراجعات

عودة إلى دروس الصف الثالث

عودة إلى صفحة البداية