امتحان
الدور الثاني 
2002م 
أولا : 
التعبير : 
اكتب في واحد فقط 
من الموضوعات التالية : 
1- حب مصر ليس نشيداً يتردد ، أو هتافاً يعلو ، وإنما هو فكر متفتح ، وعمل جاد ، 
وإخلاص وتضحية ؛ حتى نسترد مكانتنا العريقة بين الأمم . 
2- تزايد السكان يلتهم كل ما نحققه من زيادة الإنتاج ، ولابد من ضبط هذا التدفق البشري الخطير ، إلى جانب التوسع في مجالات إنتاجية جديدة .
3- عزف له الشيطان لحن الغش والخداع ، فتجاوبت معه نفسه الأمارة بالسوء ، حتى فسد 
وأفسد ، وظن أنه بمنأى عن العقاب ؛ ولكن عدالة السماء كانت له بالمرصاد . (اكتب 
قصته) .  
 







ثانيا : القراءة
المجموعة الأولي 
: من كتاب(وا إسلاماه) : 
 
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين الآتيين :
1 - " أجهز عليّ وأرحني من الحياة ؛ فلا خير فيها بعد محمود وجهاد ، وأراد الكردي 
نزع الحربة الناشبة بين الضلوع فلم يستطع ، حتى ساعده جلال الدين وهو يقول : " 
عجل بموتي حنانيك
" ، وسدد الكردي الحربة إلى صدر جلال الدين فدقها فيه . . . وجحظت 
مقلتا جلال الدين ورنا إلى جهة الباب . ." .
(أ) - في ضوء فهمك سياق الفقرة تخير الصواب مما يلي : 
    -  " 
جحظت  
"  مرادفها : (ظهرت – برزت – نظرت – اتسعت) .
    -  " 
عجل
بموتي  
"  أمر يفيد : (النصح – التنبيه – التهديد – التمني) . 
(ب) كان
جلال
الدين راغبا في الموت ، وكان
الكردي حريصا على قتله ، وضح 
الدافع لكل منهما . 
                                                                       
								
								
[اضغط 
								للذهاب إلى الفصل الرابع]
(جـ)  – كيف اختلفت مشاعر الناس نحو موت
جلال
الدين ؟ 
   
- ما الأمل الذي فقده 
قطز
وجلنار بموته ؟ وما الذي خفف عنهما هذه الصدمة ؟ 
                                    
  
[اضغط للذهاب إلى 
الفصل السابع]







" وبعثت شجرة الدر إلى مملوك زوجها فقالت له : " إني أريد أن أفي لك بوعدك وأزوجك جلنار ولكنني لا أحب أن يتم عرس وصيفتي الأثيرة عندي في غير قلعة الجبل ، وقد رأيت 
أننا أخليناه لذلك الذي لا يقدر عليه أحد في مصر ؛ ليسكنها مع زوجته "
(أ) -  في ضوء فهمك سياق الفقرة تخير الصواب مما يلي : 
   
- "
الأثيرة " مرادفها : 
(الخاصة - الحبيبة - المفضلة - المكرمة) . 
   
- " 
الوعد " مضاده : 
(البعيد - الوعيد - الغدر - البخل) . 
(ب) -  ما الذي طلبته
شجرة
الدر من
قطز في شأن عدوها
أقطاي ؟ بين أسباب 
اقتناعه بتنفيذ مطلبها . 
(جـ) - ما الأثر الذي وجده قطز لدى الناس نتيجة تنفيذ ما طلب منه ؟ وبم كافأه كل من 
: (الملك
المعز) و (شجرة
الدر) ؟ 
                                    
								
								
[اضغط 
								للذهاب إلى الفصل الثاني عشر]
 







المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
 
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
 3 
-  
من موضوع
"
الأدب النبوي " :
قال صلى الله عليه وسلم : " من كانت نيته طلب الآخرة جعل الله غناه في قلبه ، وجمع 
له شمله ، وأتته الدنيا وهي راغمة ، ومن كانت نيته طلب الدنيا جعل الله الفقر بين 
عينيه ، وشتت عليه أمره ، ولا يأتيه منها إلا ما كتب له " 
(أ) - ضع مرادف (راغمة) 
ومضاد (شتت) في جملتين من عندك . 
(ب) - يفرق الحديث الشريف بين سلوكين مختلفين ، لكل منهما نتائجه . وضح ذلك 
(جـ)  - 
من 
دراستك الأدب النبوي بين ما يلي
:
    - عاقبة من يسخط الله في رضا الناس .
   
- جزاء من أرضى الله في سخط الناس . 
[للمزيد اضغط للذهاب إلى درس الأدب النبوي]







 4 - من موضوع " نصوص على 
ورق البردي :
 
 
مُلغى
 







ثالثاً : الأدب و المكتبة 
العربية والبلاغة :
 5 -  الأدب والمكتبة العربية : 
(أ) - كان (عصر 
الولاة) ثاني مراحل تطور الأدب الأندلسي :
    1 - لماذا تأثر الشعر الأندلسي بالشعر المشرقي في هذه المرحلة ؟
    2
- اذكر مظهرين من مظاهر تطور الأدب الأندلسي في تلك الفترة ؟
                                 
[للمزيد اضغط 
للذهاب إلى الأدب الأندلسي]
(ب) -
 سؤال 
مُلغى







 6 - البلاغة: 
من قصيدة لأحد رجال التعليم : 
إني أنا 
العربي ميراثي عريــ 
*****   
ـق في البطولة والسماحة والندى
قد كـنت والدنيا ظـلام  دامس 
*****  
للناس نبع هداية بل ســـــيدا
ولقد هزمت ممالك الظلم العنيـ 
*****  
ـد و كان سيفي للأعادي حـاصدا
و لسـوف أرفع للعروبة عزها 
*****  
وأذيق كل مكابر طعــــم الردى
(أ) - تتضمن الأبيات اعتزازا بالماضي ، وأملا في الحاضر والمستقبل . وضح ذلك .
 (ب) - 
هات من البيت الثالث ما يلي :
   
- أسلوبا مؤكدا ، واذكر وسيلة توكيده . 
   
- صورة خيالية ، وبين قيمتها الفنية . 







رابعاً : 
النصوص : 
 أجب عن سؤالين فقط مما يأتي على أن يكون منهما الأول : 
 7  -  من نص "اختيار الصديق 
" :
" فإن عثر الناس على أنك قطعت رجلا من إخوانك ، وإن كنت معذرا ، نزل ذلك عند أكثرهم 
بمنزلة الخيانة للإخاء والملال فيه ، وإن أنت مع ذلك تصبرت على مقارته على غير الرضى عاد ذلك إلى العيب والنقيصة . فالاتئاد الاتئاد ! والتثبت التثبت ! "
 
(أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما يلي : 
   
- " 
قطعت " مرادفه : 
(فقدت – هجرت – كرهت – ظلمت) . 
    
- " 
الاتئاد " مضاده : 
(الترقب – التطلع – التعجل – التعمد)  .
(ب) - تتضمن هذه الفقرة موقفين لكل منهما نتيجة سيئة ، وضح ذلك ، ثم بين ما يدعونا الكاتب إليه فيها .
 (جـ)  - اكتب مما حفظت من النص ما يدل على الفكرة التالية :
(إن اجتناب الناس يؤدى إلى عداوتهم ، والتساهل معهم يجلب أصدقاء السوء ، وهم أشد 
ضررا من الأعداء ؛ لأنك إن صاحبتهم أعجزتك مساوئهم ، وإن هجرتهم عابك الهجر) . 
(د) - يتميز أسلوب 
ابن 
المقفع 
بأنه (السهل الممتنع) ، وضح المقصود بكل من (السهل) 
و(الممتنع) 
.
 
                                        
[اضغط 
للذهاب إلى نص " اختيار الصديق "]







 8  -  
 من 
نص" رثاء "  : 
ألح  عليه النزف حتى أحـاله 
*** إلى صفرة 
الجادي عن حمرة الورد
فيا لك من  نفس تساقط أنفسا 
*** تساقط در من نظام بلا عقــــد
ألام لما أبدي عليك من الأسى 
*** وإني لأخفي 
منك أضـعاف ما أبدي
محمد ما  شيء توهم سـلوة 
*** لقلبي إلا زاد قلبي  من الوجـــد 
(أ) - ضع مرادف " 
توهم
" ، ومضاد " 
الوجد
" في جملتين من عندك . 
(ب) - تكشف الأبيات عن مشاعر الأب في تصويره موت ابنه ، وفى وصف حزنه عليه . وضح ذلك .
(جـ) - بين ما يلي :
    - إيحاء كلمة (ألح) .
    - دلالة بناء الفعل (ألام) للمجهول . 
(د) - وضح الصورة ، وقيمتها الفنية في البيت الثاني .
                                            
[للمزيد 
اضغط للذهاب إلى نص " رثاء "]







 9 - من نص " بطولة صلاح الدين 
" : 
 
يعفون عن كسب المغانم في الوغى 
*** 
فليس لهم إلا الفوارس مغـنم 
إذا  قاتلوا كانوا سكوتاً شــجاعة 
*** 
ولكن ظباهم في الطلى تتـكلم 
ألفت  ديار الكفر غزوا فقد غــدا 
*** جوادك إذ يأتي إليها يحـمحم
تقاد لك الأبطال قبل  لقــــائهم 
*** لأنهم من نقع جيشك قد عموا 
(أ) - ضع مرادف (نقع) ، ومضاد (الوغى) في جملتين من عندك .
(ب) - تكشف الأبيات عن بطولة صلاح الدين ، وعن بطولة جيشه ، وضح ذلك .
(جـ) - بين ما يلي :
    - مبالغة الشاعر ، وسببها في (قد
عموا) .
    - دلالة بناء الفعل (تقاد) للمجهول . 
(د) - وضح الصورة ، وقيمتها الفنية في (ظباهم في الطلى تتكلم) .
                                             
[للمزيد اضغط 
للذهاب إلى نص " بطولة صلاح الدين "]







 خامساً : النحو :
 (تهتم بلادنا بتطوير التعليم ، كي 
نلحق 
بركب الثورة 
العالمية في العلوم والثقافة ، فلا واصلين إلى تقدم بلا تعليم متطور ، مدروسة 
برامجه 
، بناءة مناهجه ، ونعم عملا الجهود المبذولة في هذا المجال ، وإنه لمسعى 
حميد 
لا نتوقع له 
غير 
النجاح إن شاء الله).
(أ) - أعرب ما تحته خط في الفقرة . 
" 
راجع
كيف نجيب سؤال 
الإعراب"
(ب) - استخرج من الفقرة ما يلي :
1 - اسم لا النافية للجنس ، وأعربه . " راجع لا النافية للجنس"
2 - صيغة مبالغة عاملة ، وأعرب معمولها . " راجع صيغ المبالغة "
3 - مصدرا ميميا ، وزنه . "راجع المصدر الميمي"
(جـ)  - ما 
إعراب الاسم الذي بعد (نعم) في الجملتين التاليتين :
(نعم 
العمل الجهود المبذولة - نعم 
عملا الجهود المبذولة).    
" راجع 
المدح والذم"
(د) - اربط بين الجملتين بأداة شرط جازمة: (نسعى إلى تطوير التعليم - سنلحق بركب 
التقدم). 
 " راجع الفعل المضارع"
(هـ) - ما المادة التي تكشف فيها عن كلمة (مجال) 
في معجمك ؟  
"راجع
استخدام المعاجم"
 
نموذج إجابة الدور الثاني 2002 م
أولاً : التعبير : 
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع 
من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
 

 
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى : 
من كتاب (وا إسلاماه) :
(أ) - 
    - " 
جحظت 
" مرادفها : برزت .
    - " 
عجل
بموتي " أمر يفيد 
: التمني .
(ب) - كان (جلال
الدين) 
قد أصابه الذهول نتيجة يأسه من العثور على ولديه (محمود
وجهاد) ، بعد 
اختطافهما ، وقد رغب في الموت ؛ لأن الكردي أخبره أنه هو الذي اختطفهما
، ثم باعهما بيع الرقيق ، ولن يعودا إليه أبدا . 
- أما الكردي فقد كان حريصا على قتله ؛ لأنه كان موتورا منه ، بسبب قتله أخاً له في 
(خلاط) 
عندما اقتحمها ، وقتل كثيرا من أهلها المسلمين . 
(جـ) - اختلفت مشاعر الناس نحو موت (جلال
الدين) ؛ فمنهم 
من شمت بموته لما ارتكبه في بلاد الملك الأشرف من الأفعال المنكرة ؛ حيث هاجم "
خلاط " وقتل 
أهلها المسلمين ، ونهب أموالهم ، وخرب قراهم . . ، ومنهم من حزن عليه لما قام به 
وقام أبوه من قبله من جهاد التتار وصد جموعهم عن بلاد الإسلام .  
- الأمل الذي فقده (قطز 
وجلنار) بموت (جلال
الدين) هو أنهما 
كانا يمنيان أنفسهما بالرجوع إليه ، فانقطع ذلك الأمل ، وأيقنا أنهما سيبقيان في 
رقهما إلى الأبد ، أما الذي خفف عنهما هذه الصدمة ، فهو 
ما كانا يجدانه من بر مولاهما وحسن رعايته وإحسانه ، مما جعلهما يكادان ينسيان 
حزنهما مع الأيام . .
                                    
 [اضغط 
للذهاب إلى الفصل السابع]
 

إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
(أ) - 
    - " 
الأثيرة 
" مرادفها : المفضلة . 
    - " 
الوعد 
" مضاده : الوعيد . 
(ب) - الذي طلبته (شجرة الدر) من (قطز) هو قتل (أقطاي) مقابل تنفيذ وعدها له بالزواج من " جلنار " .
- أما أسباب اقتناعه بتنفيذ ذلك فهي : إنه وإن كان هذا مهرا كبيرا إلا أن " جلنار " أثمن من ذلك ، وأن ظلم (أقطاي) وفساده وبغيه هو وأصحابه على الناس ، يجعله يستحل دمه ويتقرب به إلى الله ، كما أن أستاذه " الملك المعز " لن يستقر له أمر ولن يثبت له ملك حتى يزول (أقطاي) من الوجود .
(جـ) - الأثر الذي وجده (قطز) 
لدى الناس نتيجة قتله (أقطاي) 
هو راحتهم من بغيه هو وأصحابه ، وإعجابهم بشجاعة (قطز) 
وبطولته ، وحبهم له . 
- وقد كافأه " 
الملك
المعز " بأن زاد 
في تقريبه وترقيته ، حتى أعتقه وقلده أكبر منصب في الدولة ، وهو نائب السلطنة ، أما 
" 
شجرة
الدر " فقد 
كافأته بتنفيذ وعدها له فزوجته " 
جلنار 
" ، وتولت تزيينها وزفها بنفسها إليه . 
                                     
[اضغط للذهاب إلى 
الفصل الثاني عشر]
 
 

المجموعة الثانية من الكتاب ذي الموضوعات 
المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث 
:
من موضوع " 
الأدب النبوي " :
(أ) -
    - مرادف " 
راغمة 
" : كارهة ذليلة .
    - مضاد : " 
شتت 
" : جمع .
(ب) - 
السلوك 
الأول : سلوك من 
يعمل الخير قاصدا ثواب الآخرة ؛ فذلك يرضي الله عنه ، فيملأ قلبه غنى بالقناعة ، 
ويجمع له شمله ، ويجعل الدنيا تأتيه بخيراتها وهى ذليلة  .
- 
والسلوك 
الآخر : سلوك من 
يجعل قصده طلب الدنيا ؛ فذلك يغضب الله عليه ، فيجعل فقره أمام عينيه دائما . ويفرق 
عليه أموره ، ولا ينال من الدنيا إلا ما كتبه له . 
(جـ) - 
عاقبة من 
يسخط الله في رضا الناس 
، أن الله يغضب عليه ، ويسخط عليه من أرضاهم في إغضاب الله . 
- 
وجزاء من 
يرضي الله في سخط الناس 
أن الله يرضى عنه ، ويرضي عنه من أغضبهم فى سبيل رضا الله ، حتى يزينه ويزين قوله 
وعمله في أعينهم فيحبوه . 
                                         
[للمزيد اضغط 
للذهاب إلى درس الأدب النبوي]
 

* إجابة السؤال الرابع : 
من موضوع " نصوص على ورق البردي 
: 
 
مُلغى
 

ثالثاً : الأدب والبلاغة :
أولاً : الأدب و المكتبة العربية :
(أ) - تأثر الشعر الأندلسي بالشعر المشرقي في هذه المرحلة ، بسبب ما كان يتردد منه 
على مسامع الأندلسيين الراحلين إلى الشرق ، وما يتزودون به منه عند عودتهم . 
- 
مظاهر 
تطور الأدب الأندلسي في تلك الفترة هي :
    1 - ظهور أول جيل من الأدباء 
الأندلسيين الحقيقيين . 
    2 - ظهور بعض أديبات الأندلس .
    3 - ظهور السمات الأولى للأدب 
الأندلسي .
    4 - عدم اقتصار الاشتغال بالأدب على 
الشعب ، بل مشاركة الحكام فيه . 
                                 
[للمزيد اضغط 
للذهاب إلى الأدب الأندلسي]
(ب) - 
سؤال مُلغى
 

ثانياً : البلاغة :
(أ) - يعتز العربي في هذه الأبيات بماضيه المجيد الذي يتسم بالشجاعة والسماحة 
والكرم ، وبأنه كان مصدر الهداية للناس حينما كانوا يعيشون في ظلام التخلف حتى 
سادهم ، كما استطاع أن يحطم دول الظلم والعدوان . ويأمل العربي أن يستعيد مجد 
عروبته ، ويرفع شأنها ، وأن يدافع عن حقوقه ملحقا الموت بكل معتد ومكابر . 
(ب) - 
الأسلوب 
المؤكد في البيت الثالث هو 
: " ولقد هزمت . . . " .
- 
ووسيلة 
توكيد هي : اللام 
، وقد . 
- 
الصورة 
الخيالية في : " 
وكان سيفي للأعادي حاصدا " ، حيث صور الأعادي بزرع يحصد ، والسيف بآلة الحصاد . 
- 
وقيمتها 
الفنية : بيان 
التدمير الكامل للأعداء جزاء عدوانهم ، مع بيان شجاعة 
العربي وبطولته . 
 

رابعاً: النصوص:
- السؤال الأول : 
من نص  " اختيار الصديق " :
(أ) - 
    - " 
قطعت 
" مرادفه : هجرت .
    - مضاد " 
الاتئاد 
" : التعجل .
(ب) - 
الموقف 
الأول : أن الناس 
إذا وجدوا صديقا قطع علاقته بصديقه - وإن كان له عذر في قطيعته - اعتبروا ذلك خيانة 
للإخاء وضيقا به . .
- 
الموقف 
الآخر : أن 
الإنسان إذا تحمل صديقه على كراهية ودون رضا ؛ كان ذلك دليلا على أنه أساء اختياره 
. 
- ولذلك يدعونا الكاتب إلى التمهل والتأني في اختيار الأصدقاء . 
(جـ) - العبارة المطلوبة : " اعلَمْ أنَّ انقباضك عن الناسِ يكسبك العدَاوة وأن انبساطك إليهم يُكسبْكَ صديق السُّوءِ ، وسوء الأصدقاء أضر من بغض الأعداء ، فإنك إن واصلت صديق السوء أعيتك جرائره ، وإن قطعته شانك اسم القطيعة ، وألزمك ذلك من يرفع عيبك ولا ينشر عذرك ، فإن المعايب تنمي والمعاذير لا تنمي".
(د) - 
المقصود 
بأنه أسلوب سهل : 
وضوح الفكرة ، ويسرها وسهولة إدراكها .
- 
والمقصود 
بأنه أسلوب ممتنع 
: القدرة على تركيز المعنى ، وانتقاء اللفظ ، واختيار الكلمات . 
                                         
[اضغط 
للذهاب إلى نص " اختيار الصديق "]
 

السؤال الثاني : 
من نص " رثاء " 
:
(أ) - 
    - مرادف " 
توهم 
" : ظن .
    - مضاد " 
الوجد 
" : السرور أو الفرح . 
(ب) - صور الأب موت ابنه 
، بأن المرض قد اشتد عليه ، فأخذ دمه ينزف باستمرار ، حتى تحول لون وجهه من الحمرة 
إلى الصفرة ، وتعجب في حسرة من انهياره أمام المرض ، وموته شيئا فشيئا ، وتساقط 
نفسه كما تتساقط حبات العقد . 
-  ووصف حزنه عليه بأنه يحاول التصبر والتحمل ، لكن 
الناس يعاتبونه على ما يظهر من حزنه ؛ مع أنه يخفي في نفسه أضعافه ، وأنه لا شيء 
يمكن أن يخفف حزنه ، حتى إن ما يظنه الناس عزاء له يزيد قلبه حزنا . 
(جـ)- كلمة
" 
ألح 
" :  توحي بالقسوة والاستمرار . 
- دلالة بناء الفعل (ألام) 
للمجهول هو بيان كثرة اللائمين ، مع عدم اهتمام الشاعر بهذا اللوم . 
(د) - 
الصورة 
في البيت الثاني 
: تشبيه تمثيلي ، فقد شبه نفس ابنه التي ألح عليها النزيف فماتت شيئا فشيئا بعقد 
تساقطت حباته واحدة بعد أخرى . 
- 
وقيمتها 
الفنية : بيان 
شدة معاناة الابن عند موته وحزن أبيه عليه . 
                                            
[للمزيد 
اضغط للذهاب إلى نص " رثاء "]
 

السؤال الثالث : 
من نص " بطولة صلاح الدين":
(أ) - 
    - مرادف " 
النقع 
" : الغبار أو التراب . 
    - مضاد " 
الوغى 
" : السلم أو السلام .
    (تقبل الجملة المناسبة من الطالب) .
(ب) - تكشف الأبيات عن بطولة (صلاح
الدين) ؛ فهو قد 
تعود على غزو بلاد الكفار حتى صار حصانه خبيرا بها لكثرة تردده عليها ، فكلما جاءها 
حمحم معلناً حماسته للمعركة ، وإن هزيمة أعدائه لتبدأ قبل لقائهم ، فهم لا يبصرون 
لكثافة غبار المعركة فيقعون أسرى في يديه . 
- كما تكشف عن بطولة جيشه ، فهم يحاربون في سبيل الحق ، لا يبتغون كسبا للغنائم ، 
فغايتهم قتل الأعداء ، وهم يقاتلون في صمت ، بينما سيوفهم تنطق بشجاعتهم بقطع أعناق 
أعدائهم . 
(جـ) - في قوله : (قد عموا) مبالغة ؛ فالغبار لا يصيب بالعمى مباشرة ، وإنما يحجب الرؤية لزمن محدود ، وسبب هذه المبالغة عاطفة بغض الشاعر للأعداء .
- دلالة بناء الفعل (تقاد) للمجهول ، بيان عجز الصليبيين أمام قوة (صلاح الدين) ، فهم مكرهون على الاستسلام .
(د) - الصورة في : (ظباهم
في 
الطلى
تتكلم) : استعارة 
مكنية ، فقد شبه السيوف وهي تقطع أعناق الأعداء بأشخاص يتكلمون ، وحذف المشبه به 
وذكر ما يدل عليه وهو (تتكلم) 
. 
- 
وقيمتها
الفنية : بيان 
كثرة القتلى من الأعداء . 
                                             
[للمزيد اضغط 
للذهاب إلى نص " بطولة صلاح الدين "]
 

خامساً : النحو: 
(أ) 
- الإعراب :
    - (نلحق) 
: فعل مضارع منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة . 
    - (برامجه) 
: نائب فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة . 
    - (حميد) 
: نعت مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة . 
    - (غير) 
: مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة .
(ب) -  الاستخراج :
    1 - 
اسم (لا) 
النافية للجنس : 
(واصلين) ، وهو منصوب بالياء . 
    2 - 
صيغة 
المبالغة العاملة 
: (بناءة) ، ومعمولها هو : (مناهجه) ، وهو فاعل مرفوع بالضمة . 
    3 - 
المصدر 
الميمي : (مسعى) 
، ووزنه : (مَفعل) . 
(جـ) -
- 
(العمل) 
في الجملة الأولى فاعل (نعم) 
، وهو مرفوع بالضمة .
- (عملا) 
في الجملة الأخرى تمييز لفاعل (نعم) 
المستتر ، وهو منصوب بالفتحة . 
(د) - 
الربط 
بين الجملتين :
" إن نسعَ إلى تطور التعليم فسنلحق بركب التقدم .
(ويمكن استخدام أداة شرط أخرى جازمة مناسبة) .
(هـ) - المادة التي نكشف 
فيها عن كلمة (مجال) 
في : 
الجيم 
مع 
الواو
واللام . 
 
 

