المراجعة الأولى

المراجعة الأولى

نصوص " قيم الحياة الزوجية "

نصوص "  شباب تسامى إلى العلا "

القراءة  "  مكارم الأخلاق "

القصة " الفصول :  1  -  3 "

أدب  " الأدب في العصر الجاهلي "

    بلاغة   -  نحو

النحو

" كانت مصر على مر العصور نبعاً للحضارة وحصناً منيعاً للعروبة ، وكاد لها الكثير من الأعداء ولكنها خرجت من تلك المكايد أكثر قوة بعد أن كادت أن تنهار .. نتمنى أن تظل مصر رافعةً رأسها مهيباً جنبها وهذا لن يتحقق إلا بتكاتف أبنائها وبذل الغالي والنفيس من أجلها ".

 (أ) - أعرب ما فوق الخط في القطعة :

1 - الكثير :

2 - أكثر :

3 - مهيباً :

4 - أبنائها :

(ب) - استخرج من القطعة :

1 - اسم فاعل عاملاً ، وأعرب معموله :

2 - صيغة مبالغة ، وأعربها :

3 - بدلاً : 

4 - ممنوعاً من الصرف ، وبين السبب :

 5 - اسم مفعول عاملاً ، وأعرب معموله :

(جـ) - (اقتراب حل مشكلة فلسطين) . عبر عن المعنى بفعل من أفعال الرجاء .

(د) - " تُصنع هواتف ذكية في مصر   " . صُغ من " تُصنع " اسم مفعول عاملاً ، ثم أعرب معموله .

(هـ) - (اجتهدوا بشدة حتى لا يكون الفشل ويكون الفشل بعد ذلك محطماً لآمالكم) . أعرب ما تحته خط فيما سبق .

(وطني أصبح الصبح وابنك قائم يتطير بحبك فقد صار مهموماً بتقدمك لا هم له إلا النظر في مرآة مستقبلك والتفكير بصوت عالٍ  مع بقية أحبائك أملاً في مواجهة مشاكلك وإعلاء شأنك ) .

(أ) - أعرب ما فوق الخط في القطعة :

1 - مستقبلك :
2 -
عالٍ :
3 -
أملاً :

(ب) - استخرج من القطعة :

1 - اسم فاعل ، وزنه : 
2 - ممنوعاً من الصرف :
3 - اسم آلة :
4 - اسم مفعول ، وبين نوعه :
5 - فعلاً مجرداً ، وآخر مزيداً :
6 - فعلين
ناسخين أحدهما استعمل تاماً والآخر استعمل ناقصاً :

(جـ) - هات من الفعل (جلس) اسم مكان في جملة ، واسم زمان في جملة أخرى .

(د) - " يسير الجنود رافعين أعلامهم " - "يسير الجنود مرفوعة أعلامهم ". اضبط كلمة" أعلام " في الجملتين السابقتين ، مبينا سبب الضبط . 

(هـ) - صغ من الفعل [أعطى] صيغة مبالغة ، وضعها في جملة مفيدة .
(و) - تكون
الحياة جميلة حيث يكون الحب والسلام .
أعرب ما تحته خط مع التعليل .
الحياة :......................................................................................................
السبب : ....................................................................................................
الحب : ......................................................................................................
السبب : ....................................................................................................

(ز) - كيف تكشف في القاموس المحيط عن معنى (اهتمام - إعلاء ) ؟

 

( يجتهد الطلاب فيكون النجاح ، والطلاب الفائقون يتميزون خلقاً وعلماً عن غيرهم من الطلاب ، وهم ممنوحون جوائز قيمة مكافأة لهم على ما حققوه من نبوغ وآمال ، فكن أيها الطالب حريصاً على التحلي بصفات أغلب الفائقين ).

(أ) - أعرب ما فوق الخط في القطعة :

1 - النجاح: .................................................................................................
2 -
خلقاً: .....................................................................................................
3 -
الطالب: .................................................................................................

(ب) - استخرج من القطعة :

1 - صيغة مبالغة ، وزنها : ...............................
2 - فعلاً ناسخاً  : ................................
3 - اسم فاعل ، وبين نوعه : ...........................................................................
4 - اسم مفعول ، واكتب فعله مضبوطاً بالشكل : .......................................................................
5 -  اسم تفضيل .
(جـ) - كيف تكشف في القاموس المحيط عن معنى (
الفائقون) ؟
.................................................................................................................
(د) - " أوشك الطلاب أن يلحقوا بركب التفوق " . ضع فعلاً ناسخاً من أفعال الشروع مكان (
أوشك) ، وغير ما يلزم .

(هـ) - وراء كل عظيم امرأة تدفعه للأمام . أعرب ما تحته خط .
امرأة : ......................................................................................................

(و) - أعرب ما تحته خط فيما يأتي :
1 - أخذ
الطالب يذاكر .         2 - أخذ الطالب القلم .
إعراب
الطالب الأولى : .................................................................................
إعراب
الطالب الثانية : .................................................................................



النصوص

  (من نص قيم الحياة الزوجية) :
(أيْ بنيّة ، إنَّ الوصيةَ لو تُرِكتْ لفضلِ أدبٍ تُركتْ لذلك منكِ ، ولكنَّها تذكرةٌ للغافلِ ، ومَعونةٌ للعاقلِ ، ولوْ أنَّ امرأةً استغنتْ عَن الزوجِ لغِنى أبويها ، وشدَّةِ حاجتِهِما إليها ، لكنتِ أغنى الناسِ عنه ، ولكنَّ النِّساءَ للرجالِ خُلِقْنَ ، كما خُلقَ الِّرجالُ لَهُنَّ) .
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين : 
- مرادف "
الوصية " : (الوساطة - النصيحة - الميـراث - الحماية) . 
- مفرد "
النساء" : ( فتاة - امرأة - بنت - صبية). 
- مضاد " 
استغنت " : (احتاجت - ابتعدت - اكتفت - اشتاقت) . 

(ب) - بمَ وصفت الأم ابنتها في الفقرة السابقة ؟ 

(جـ) - ما الذي أرادت الأم أن تؤكده في الفقرة السابقة ؟ 

(د) - ما نوع الأسلوب في (أي بنية) ؟ وما الغرض منه ؟ بم توحي كلمة بنيـة ؟ 

(هـ) - (لو تركت .... لو أن امرأة...) ماذا أفاد استعمال أسلوبي الشرط السابقين ؟


 (أيْ بُنية ، إنّكِ فارقتِ الجوَّ الذيْ منهُ خَرَجْتِ ، وخَلَّفْتِ العُشَّ الذي فيه دَرَجْتِ ، إلى وَكْر لمْ تَعرفيهِ ، وقرينٍ لم تألفيه ، فأصْبَحَ بمُلْكِهِ عَلَيْكِ رَقِيباً ، و مَلِيْكاً ، فَكُونِي لَهُ أَمَةً يَكُنْ لَكِ عَبْداً وَشِيْكاً) .
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي : 
1 - مرادف " 
خلفت " : .......... .                 - جمع " قرين" : .......... . 
2 - مضاد " 
تألفيه ": ............ .                 - المقصود بـ " فَكُونِي لَهُ أَمَةً" : ........ . 

(ب) - استخرج من الفقرة : - تشبيهاً : .............. ......................... .... ..........
- استعارة تصريحية : ......................... ......................... .........................
- محسناً بديعياً، مبيناً الغرض منه : ......................... ......................... ....... 
- أسلوباً إنشائياً ، وبين نوعه وغرضه: ......................... ......................... .......

(جـ) - (العش - الوكر) ما المراد بكل منهما ؟ ولم كان كل منهما دقيقا في موضعه؟ . 
 


 

التَّعَهُّدُ لِمَوْقِعِ عَيْنَيْهِ وَالتَّفَقُّد لِمَوْقِعِ أَنْفِهِ ، فلا تَقَعْ عَيْنُهُ مِنْكِ عَلَى قَبِيْحٍ ، وَلا يَشُمّ مِنْكِ إلاّ أَطْيَبَ رِيْحِ ، والكُحْلُ أَحْسَنُ الحُسْنِ المَوْجُودِ ، وَالمَاءُ أَطْيَبُ الطِّيْبِ المَفْقُودِ . والتَّعَهُّدُ لِوَقْتِ طِعَامِهِ ، وَالهُدُوءُ عِنْدَ مَنَامِهِ ؛ فإنّ حَرَارَةَ الجُوْعِ مَلْهَبَةٌ ، وَتَنْغِـيْصَ النَّوْمِ مَغْضَبَةٌ . والاحْتِفَاظُ بِبَيْتِهِ وَمَالِهِ ، وَالإِرْعَاءُ عَلَى نَفْسِهِ وَحَشَمِهِ وَعِيَالِهِ ، فَإِنَّ الاحْتِفَاظَ بِالمَالِ مِنْ حُسْن التَّقْدِيرِ ، وَالإِرْعَاءُ عَلَى العِيَالِ وَالحَشَمِ مِنْ حُسْن التَّدْبِيرِ) .

( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي : 
1 - مرادف " 
التعهد": .......... .                                  - مضاد " قبيح": ......... . 
2 - المراد بـ " 
ملهبة ": ......... .                                - جمع " حشمه ": ........... . 
(ب) - بم نصحت الأم ابنتها في الفقرة السابقة ؟ وما ثمرة هذا النصح؟
............................................................................................................................. .............................................................................................................................

(جـ) - ما نوع الخيال في كل من
1 - التفقد لموقع عينيه .. وأنفه : ... ......................... .............................. . 
2 -
فإنّ حَرَارَةَ الجُوْعِ مَلْهَبَةٌ : ........... ......................... ............................... . 


  (ولا تُفْشِي لَهُ سِرّاً ، وَلا تَعْصِي لَهُ أَمْراً ؛ فإنك إنْ  أَفْشَيْتِ سِرَّهُ لَمْ تَأْمَنِي غَدْرَهُ ، َوإنْ عَصَيْتِ أَمْرَهُ، أوْغَرتِ صدرَه ، ثمَّ اتَّقِي مَعَ ذَلِكَ الفَرحَ إنْ كَان تَرِحاً والاكتئابَ عنده إنْ كان فَرحاً ، فإِنّ الخَصْلَةَ الأوْلَى مِنَ التَّقْصِيرِ ، وَالثَّانِيَةَ مِنَ التَّكْدِيرِ). 
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي : 
- مرادف " 
لا تفشي ً": ........ . - مضاد " تَرِحاً ": ...... . 
- المراد بـ " 
أوغرت صدره": .......... . - جمع " الخصلة": ....... . 

(ب) - بم تنصح الأم ابنتها في نهاية الوصية ؟ 
......................... ......................... ......................... .........................
......................... ......................... ......................... .........................

(جـ) -  أيهما أدق : (إنْ أَفْشَيْتِ) أم (إذا أَفْشَيْتِ) ؟ ولماذا ؟ 

(د) - ما ملامح شخصية الأم ؟ ولماذا قل الخيال في الوصية ؟ 
......................... ......................... ......................... .........................
.......................................................................................................

 

( شباب تسامى إلى العلا) :

1 - إِذا المَرءُ لَم يُدنَس مِنَ اللُؤمِ عِرضُهُ  فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَــميلُ
2 - وَإِن هُوَ لَم يَحمِل عَلى النَفسِ ضَيمَها 
 فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ

(أ) ‌- هات مرادف (يحمل) ، ومضاد (الثناء) ، وجمع (عرضه)  في جمل من عندك.

(ب) - أي الصفات يحث الشاعر الإنسان على التخلص منها في البيت الأول  ؟

(جـ) - ما طريق الإنسان لنيل استحسان الناس ؟

(د)  استخرج من الأبيات :
1 - مجازاً مرسلاً ، ووضحه .
2 - كناية ، وبين سر جمالها .
3 - محسنين بديعيين مختلفين ، وبين غرضهما .

(هـ) - أيهما أجمل : (إذا المَرءُ لَم يُدنَس) - (إنْ المَرءُ لَم يُدنَس) ؟ ولماذا ؟ 

(و) - ما غرض الشاعر من نظم قصيدته ؟

  

3 - تـُعَــيِّرُنا أَنّا قــَليـلٌ عَـديدُنا  فـَقـُلتُ لَها إِنَّ الكِـرامَ قــَليـلٌ 
4 - وَما قَلَّ مَن كانَت بَقاياهُ مـِـثـلَنا
   شَــــبابٌ تَسامى لِلعُلا وَكُهولُ
5 - وَما ضـَرَّنا أَنّا قــَليـلٌ
وَجارُنا 
عَـزيزٌ وَجــــارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ

(أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي : 
         - " عزيز " مرادفها  : (غالٍ - قوي - صعب - شديد) 
        - "
 
جار " جمعها  : (جيرة - جيران - أجوار - كل ما سبق).
        - " 
الكرام " مضادها  : (اللئام - الجبناء - الضعفاء - الأذلاء).

(ب) - كيف أثبت الشاعر أن قلة العدد ليست عيباً ؟

(جـ) - أيهما أقوى : [إِنَّ الكرامَ قليلُ - إِنَّ الكرامَ لقليلُ] ؟ ولماذا ؟

(د) - استخرج من الأبيات :
1 - 
كناية .
2 - 
إيجازاً ، وقدره  .
3 - محسنين بديعيين مختلفين ، وبين غرضهما .
4 - إطناباً ، وقدره .

(هـ) - ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟

6 - إِذا سـَيِّدٌ مِـنـّا خَلا قامَ سـَيِّدٌ  قَـؤُولٌ لِما قـالَ الكِرامُ فـَــعُولُ
7 - وَما أُخـمِدَت نارٌ لَنا دونَ طارِقٍ 
 وَلا ذَمَّـنـا في النازِلـــينَ نَزيلُ

(أ) ‌- هات من الأبيات مرادف : (أمام - نهض) ، ومضاد : (تأججت - عاش) في جمل من عندك.

(ب) - قبيلة الشاعر عنوان للسيادة والشرف . بين ذلك .

(جـ) - علل : استخدام الشاعر للأسلوب الخبري في الأبيات السابقة .  

(د) - استخرج من الأبيات :
1 - كناية .
2 - أسلوباً للقصر ، وبين قيمته .
3 - 
إيجازاً ، وقدره  .
4 - محسناً بديعياً ، وبين سر جماله .

(هـ) - أكمل : (الكِرامُ)  جاءت جمعاً لـ ................................... ومعرفة لـ .................... .

(و) - علل : تعبير الشاعر بضمير جماعة المتكلمين : (منا - لنا) .

(ز) - ما أهم خصائص (سمات) أسلوب الشاعر ؟

8 - وَأَيّامُنا مَشـهـورَةٌ في عَــدُوِّنا   لَها غـُــرَرٌ مَعـلـومَةٌ وَحُجـولُ
9 - سـَلي إِن جَهِلتِ الناسَ عَنّا وَعَنهُمُ 
 فَلَيسَ سَـــــواءً عالِمٌ وَجَهولُ

(أ) ‌- سلي - حجول - الناس " هات اسم الفاعل من الأولى ، ومرادف الثانية ، ومادة الثالثة .

(ب) - في البيتين فخر وعتاب . بين ذلك .

(جـ) - علل : استخدام الشاعر للأسلوب الخبري في الأبيات السابقة .  

(د) - استخرج من الأبيات :
1 - استعارة مكنية .
2 - 
مجازاً مرسلاً .
3 - إطناباً .
4 - أسلوباً إنشائياً ، وبين غرضه .

(هـ) - بناء القصيدة مختلف عن غيرها من قصائد الجاهلية . وضح .


الأدب


(أ) -  لماذا سُمِيَ العصر الجاهلي بهذا الاسم ؟ 

(ب) - ما الصفات التي اشتهر بها العرب في العصر الجاهلي ؟

(جـ) - ماذا تعرف عن الحياة الدينية في الجزيرة العربية ؟ وأين انتشرت اليهودية والنصرانية ؟

(د) - كان الأدب في الجاهلية مرآة للحياة العربية . وضح .

(هـ) -  ما أهم فنون النثر التي ظهرت في العصر الجاهلي ؟ 

(و) - ما المقصود بالوصايا ؟ وبم تميزت في العصر الجاهلي ؟

(ز) - ما المقصود بالحكمة ؟ وبم تميزت في العصر الجاهلي ؟

(ح) - اذكر ثلاثاً من سمات النثر في العصر الجاهلي .



قصة عنترة


 
  الفصل الأول :
 (ولما بلغ الركب فم الوادي أوقف الفتى البعير الذي كان آخذاً بزمامه ، فوقف القطار كله لوقوفه ، وأسرع العبيد والأتباع الذين كانوا يسيرون مشاة في آخر الركب فساقوا الرواحل التي كانت تحمل الذات والماء وآخذوا يضربونها بعصيهم حتى أناخوها ) .

( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
        1 - مرادف (
بلغ) : (وصل - فهم - عرف) .
        2 - جمع (
زمام) : (زمم - أزمات - أزمة) .
        3 -
الفتى المشار إليه : (شيبوب - الراعي - الحادي) .

(ب) - بمَ أمر عنترة العبيد بعدما أناخوا الإبل ؟



(جـ) - ماذا قال عنترة لعبلة عندما وصل إلى فم الوادي ؟



(د) - من أين كانت القافلة قادمة ؟ ولماذا ؟



(هـ) - لماذا دار عنترة بفرسه حول الوادي ؟



(و ) - ماذا طلبت فتيات عبس من عنترة ؟ وما موقف عنترة ؟

 
 
  (وكانت الشمس تميل نحو الغرب عندما اقتربت القافلة من فم الوادي عند ظلال أجمة ، وصارت الإبل في قطار طويل تخطو خطواً وئيداً ، لا تعبأ بشيء مما حولها ، ولا يستحثها شئ ، مما أمامها ، ولا من خلفها ، وكان يرن في الفضاء صوت الحادي ) .

( أ ) - ضع في مكان النقط الإجابة المناسبة :
- مرادف (
لا تعبأ بشيء) : ...... .
- جمع (
الحادي) : .......... .
- مضاد (
وئيداً) : ............. .
- مفرد (
ظـلال) : ........... .

(ب) - ما الذي دفع بنات عبس إلى تسمية عنترة بأنه عبد عبلة ؟

(جـ) - اذكر مظاهر اهتمام عنترة بعبلة .


 
(ورأى عبلة وهى تلهو بينهن وتجاوبهن ، فوقف يتأمل وجهها ويستمع إلى صوتها إذ تكركر في ضحكها ، وعاودته ذكريات أحلامه التي كان يكتمها في طيات صدره ولا يجرؤ على أن ينطق بسرها ، أحس قبضة حزن أليم تعصر قلبه ) .

( أ ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :
        1 - مرادف (
طيات) : (خفايا - جنبات - أسرار) .
        2 - جمع (
قبضة) : (قباض - قبضات - أقباض) .


(ب) - ما الذكريات التي طافت بأحلام عنترة ؟



(جـ) - كيف كانت نظرة والد عبلة وأخيها إلى عنترة ؟

 
الفصـل الثاني :
(صدقت إنها أمي التي قذفت بي إلى هذه الأرض ، إنها هي التي جاءت بي إلى هذه الحياة لأرعى إبل شداد ، ولأقضي نهاري وليلى في فيافي أرض البشرية .. فإذا ما جاء الليل أويت إلى مضجعي فلا أكاد أستقر عليه حتى تساروني الهموم وتلهب قلبي ) .

( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
        1 - مفـرد (
فيافي) : (فيفـة - فيفية - فيفا - فيفاء) .
        2 - مرادف (
تساورني) : (تفاجئني - تخالطني - تصارعني - تشاركني) .
        3 - عطف (
تلهب قلبي) على (تساورني الهموم) : (تفسير- نتيجة - تعليل - ترادف).

(ب) - ما الذي كان ينكره عنترة من قومه ؟ ولماذا رضى بحالته ؟


(جـ) - علل :

1 - كراهية عنترة لأمه .
2 - كان شيبوب يخاف على عنترة من عبلة نفسها .

 
(فضحك شيبوب قائلاً : إنك تأبى إلى أن تقول الشعر في كل ما تنطق به عنها إنني أرحمك ولا أملك أحياناً إلا أن أعجب منك ، كيف تنظر إليها ، إنك إذا وقفت أمامها تكون كالكاهن إذا رفع يده بالصلاة أمام وثنه) .

( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
        1 - مضاد (
تأبى) : (تستسلم - تلين - تعترف - توافق) .
        2 - جمــع (
وثن) : (أواثن - أوثان - وثائن - وثن) .
        3 - (
إذا وقفت أمامها كالكاهن) تشبيه : (ضمني - مجمل - بليغ - تمثيلي) .
(ب) - ما مضمون الحوار الذي دار بين الأخوين ؟



(جـ) - لم صمم عنترة على التحقق من بنوته لشداد ؟



  
(كان عنترة في سيرة يناجى نفسه بما فيها من شجون وهموم ، وقد وقع في قلبه أنه قد أخطأ وأفصح أو كاد يفصح عما كان يضمر في قرارة صدره من تعلق بالفتاة التي ملكت عليه فؤاده) .

( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
        1 - عطف (
أفصح) على (أخطأ) : (نتيجة - توضيح - تعليل) .
        2 - جمع (
فؤاده) : (فــؤد - فــوائد - أفئدة) .
        3 - مفرد (
أشجان) : (شجن - أشجن - شجناء) .
(ب) - ما الذي كان يضمره عنترة في صدره ؟


(جـ) - كيف كانت نظرة عبس إلى عنترة رغم مكانته الحقيقية عندهم ؟

 
 الفصل الثالث :
 
(عاد عنترة مع الركب إلى حلة عبس ، وكان يوم عودته موعد العيد ، ولكن عنترة لم يكن فارغ القلب للعيد ، فذهب إلى بيت أمه أول شئ بعد عودته ، وكانت زبيبة منصرفة إلى غزلها ، فلما رأته داخلاً وثبت قائمة ، وقالت وهى تفتح ذراعيها : مرحباً بك يا ولدى ).

( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
        1 - (
موعد العيد) في شهر : (رجب - شعبان - رمضان) .
        2 - مضـاد (
منصرفة) : (ماشية - منكبة - مدبرة) .
(ب) - لماذا اتجه عنترة إلى بيت أمه ولم يتجه إلى موضع الحفل ؟

 

(جـ) - كيف استقبلت زبيبة ابنها ؟ وكيف كان حاله معها ؟



 
(إنك تقطع نياط قلبي يا عنترة ، فماذا يحملك على كل هذا ؟ ألست عنترة فارس عبس ؟ لقد عقمت النساء أن يلدن مثلك . فقهقه عنترة بصوت مخيف ، وقال : دعي هذا وخبريني بالحق عما جئت أسألك عنه) .

( أ ) - ضع الإجابة الصحيحة في المكان الخالي :
        - مرادف (
يحملك) : ........
        - جمع (
نياط) : ..........
        - مضــاد (
الحـق) : ..........
        - المراد بـ(
عقمت النساء) : ...........
(ب) - اختلفت نظرة عنترة إلى أمه عن نظرتها إلى نفسها . وضح ذلك .



(جـ) - ما الغرض من الاستفهام في : "
ماذا يحملك على ذلك " ؟



القراءة

  (مكارم الأخلاق) :

(كان بحراً يفيض عطاؤه ، ولا يغيض سخاؤه ، لا يظمأ وارده ، ولا يمنع سائله ، وكان لا ينتظر السائل حتى يأتيه فحين يشتد القحط ويعز القِرَى في كلب الشتاء وتعصف الريح الباردة بأطناب الخيام ويزيد البرد من شعور الإنسان بالطوى حتى كرب يقضى عليه ، يدرك حاتم ما يقاسيه الناس فيرسل إليهم - دون أن يسألوه - ما يدفع عنهم عادية الجوع ..)
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
        1 - مضاد (
الطوى) : (الشبع - النهم - الفراق - الجفاف) .
        2 - جمع (
الشتاء) : (الأشتات - الأشتية - الأشتاء - الشواتي) .
      
  3 - مرادف (أطناب) : (أحمال - زيادة - حبال - خيوط).

(ب) - ما قبيلة حاتم الطائي ؟ وفيمَ ضُرِب به المثل ؟

(جـ)
-
لماذا يُعد حاتم الطائي مَضْرَب المثل في الجود والكرم ؟

(د) - علامَ يدل التعبير بـ(كان لا ينتظر السائل حتى يأتيه) ؟

   (كان الجوع ينهش الأمعاء وكاد الفقر يفتك بالبسطاء في بيئة صحراوية قاحلة وظروف مناخية قاسية وحروب ونزاعات مستمرة فقدر حاتم معنى الإنسانية وقدم للسائل وغير السائل القريب والبعيد ما يحفظ عليه حياته أو يسد رمقه أو يروى غلته .) .

( أ ) - ما مرادف (ينهش) ، ومضاد (السائل) ، وجمع (البعيد) ، ومفرد (الأمعاء) ؟

(ب) -  كان حاتم الطائي نموذجاً يقتدى به في التكافل الاجتماعي . دلل على ذلك .

(جـ) - وضح رأي كل من : حاتم الطائي وزوجتيه ماوية ونوار في المال وإنفاقه .  

(د) - دلل على عفة حاتم وحيائه .  



"البلاغة"


 
تذكر أن :
التعبير الحقيقي : هو الذي تستخدم فيه الألفاظ في معانيها الحقيقية بلا خيال

مثل : الأرض كروية - تفتحت الأزهار .

التعبير المجازى : هو الذي تستخدم فيه الألفاظ في غير معانيها الحقيقية لعلاقة المشابهة أو غيرها

مثل : نادتني بلادي فعدت إليها .
المحسن البديعي (اللون البديعي) يتمثل في :
الطباق : وهو نوعان : 1 – طباق بالإيجاب (المعروف والمنكر) .
2 – طباق بالسلب (يحب – لا يحب) .
المقابلة : تكون بين كلمتين أو أكثر (يأمرون بالمعروف – ينهون عن المنكر) .
سر جمال الطباق والمقابلة إبراز المعنى وتوضيحه .
السجع : هو اتفاق فواصل الجمل في الحرف الأخير مثال : (ليل داج - نهار ساج)
سر جماله : يعطى نغمة موسيقية
التصريع : يكون في بداية أو مطلع القصيدة بين نهاية شطرتي البيت الأول مثال :
سكت
، فغر أعدائي السكوتُ وظنوني لأهلي قد نسيــتُ
سر جماله : يعطى نغمة موسيقية إضافية في مطلع القصيدة .
حسن التقسيم : مثل : قول الخنساء :
طويل النجاد ، رفيع العماد ....... ساد عشيرته أمردا
حسن التقسيم في هذا البيت نابع من التوازن بين (طويل النجاد
- رفيع العماد) حيث الانتهاء بحرف الدال كأنها قافيه داخلية .
وسر جماله : يعطى نغمة موسيقية .
الجناس : هو تماثل الكلمتين أو تقاربهما في اللفظ واختلافهما في المعنى وهو نوعان :
1 –
جناس تام : إذا اتفق اللفظان في (نوع الحرف - وعددها - وهيئتها وضبط حروفها - وترتيبها) . مثل : صليت المغرب في أحد مساجد المغرب - أَرْضِهم مادمت في أَرْضِهم.
2 –
جناس ناقص : وهو اختلاف اللفظين في نوع الحروف أو عددها أو هيئتها أو ترتيبها .
مثل : من بحر شعرك أغترف .. وبفضل علمك أعترف
- ومن دعاء الرسول عليه السلام: (اللهم استر عوراتنا، وآمن روعاتنا)
سر جمال الجناس : يعطى جرساً موسيقياً وتحريكاً للذهن وإثارة للانتباه .
 
الأسلوب هو الطريقة التي يتبعها الإنسان للتعبير عن أفكاره أو عواطفه
وهو نوعان :
1 -
أسلوب خبري : وهو ما يحتمل الصدق أو الكذب ، مثل : آية الأولى على المدرسة .
2 -
أسلوب إنشائي : وهو ما لا يحتمل الصدق أو الكذب وهو يتمثل في :
(أ) -
الأمر مثل : (وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) (المجادلة: من الآية9) .
(ب) -
النهى مثل : لا تصاحب الأشرار
(جـ) -
نداء مثل : ما أنت - يا سر الحياة - بخيل .
(د) -
الاستفهام مثل : وكيف أنام عن سادات قـوم ؟
(هـ) -
التمني مثل : ليت الشباب يعود يوماً .


 قال إيليا أبو ماضي :
        قد سألت البحـر يوماً هل أنا يا بحر منكا ؟
        هل صحـيح  ما رواه بعضهم عني وعنكا ؟
        ضحكت أمواجـه مني وقـالت : لست أدري
اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
(أ) - هذه الأبيات تعبر عن : [الحيرة - القلق - الحب ] .
(ب) - " سألت البحر " صورة بلاغية : [تشبيه - كناية - استعارة مكنية] .
(جـ)-  الاستفهام و النداء في البيت الأول يعبران عن : [الللهفة – التمني – القلق ] .

 أيها الساهر الكئيـب تبسـم إن بعد العسر الشديد  ليسـرا
         و ترنم فالنصــر آتٍ قريباً يصرع الخير في الوجود الشرا
         سيسود الخلاص كل قبــيل ويعم الســلام برا وبحــرا
         و يظل الربيع يرقص بشـرا وتفوح الرياحـين طيبا وعطرا

(أ) - ما نظرة الشاعر إلى الحياة ؟ وما رأيك في هذه النظرة ؟


(ب) - هات من الأبيات لونا بيانيا ، ومحسنا بديعيا ، مبينا سر الجمال والقيمة الفنية لكل .



(جـ) - يبدو تأثر الشاعر بالقرآن الكريم . وضح ذلك .


 
يا بلادي و أنت قوة نفسـي طبت نفساً على الزمان وعيناً
          ستفوزين رغم أنف  الليالي عجل الدهـر بالمنى أو تأنى
          نحـن قوم لنا الفخار قديماً كم رفعنا من الـحضارة ركناً

(أ)  ما العاطفة المسيطرة على الأبيات ؟

(ب) - استخرج محسناً بديعياً ، وصورة بلاغية .
 

عودة إلى الصفحة السابقة

عودة إلى صفحة البداية