يا فتاة - الضد يُظهِر حُسنه الضد إحصائيات وأرقام
 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

         

   الضِّد يُظهِرُ حُسنه الضد 

 


اسم الكتاب : يوم أن اعترفت أمريكا بالحقيقة
المؤلفان : جيمس باترسون , بيتر كيم
 
يقول الكتاب :

ص 21 : الأنموذج المثالي للطفولة انتهى . نسبة مروعة من الفتيات الأمريكيات يفقدن بكارتهن قبل سن الثالثة عشرة .

نسبة 20% من النساء اللاتي شملتهن هذه الدراسة اعترفن لنا بأنهن قد اغتصبن من قِبَل أصدقائهن , 42% من الأمريكيين اعترفوا بأنهم قد تعرضوا لاعتداءات جنسية شرسة وقاسية .

ص 22 : إن ما نسبته 1 إلى 5 من الأمريكيين - رجلال ونساء - لديهم تصورات و أحلام وتخيلات ذات علاقة بالشذوذ الجنسي

نفس الصفحة : يقول الأمريكيون والأمريكيات : على الرغم من أننا لا زلنا نتزاوج , إلا أننا فقدنا الثقة في الزواج

نفس الصفحة : هناك انحلال وتدهور فيما يتعلق بالاهتمام بالأسرة وطاعة الوالدين .

ص 46 : عمل المؤلفان احصائية عن هذه الجملة :

" سأستخدم المخدرات للترفيه عن نفسي "

فأجاب 41% بـ "نعم "

ص 65 : 29% من نساء أمريكا كن أبكارا ليلة زواجهن . والباقي ؟؟؟!!

ص 70 : نسبة 1 إلى 4 من الأمريكيات تخون زوجها , بينما الرجال 1 إلى 3 .

ص 75 : 61% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهن بين 18 و 24 قالوا بأنهم فقدوا عذريتهم قبل بلوغهم السادسة عشرة .

ص 106 : حوادث الانتحار المسجلة رسميا هي 30.000 حالة سنويا وهذا الرقم أقل من الرقم الحقيقي لحوادث الانتحار

ص 153 : 47% من الرجال و 35% من النساء يتعاطون المخدرات

و55% من الشباب ( 18 سنة - 24 سنة ) يتعاطون المخدرات

مجلة المجتمع  :

 87 % من نساء أمريكـا :

المساواة بين الجنسين كانت مؤامرة ضدنا
80 % من الأمريكيات يعتقدن أن من أبرز النتائج التي ترتبت على التغير الذي حدث في دورهن بالمجتمع، وحصولهن على الحرية: انحدار القيم الأخلاقية لدى الشباب هذه الأيام.

هذا ما أكدته نتائج إحصائية رصدت اتجاهات الأمريكيين، وأكدت فيها أن الحرية التي حصلت عليها المرأة خلال السنوات الثلاثين الماضية هي المسؤولة عن الانحلال والعنف الذي ينتشر في الوقت الحاضر.

ولدى سؤال المشاركات وعددهن يزيد على أربعة آلاف امرأة: هل تتمنين أن تكون ابنتك مثلك؟ أجاب 60% منهن بالنفي، وقال 75% من اللواتي شاركن في الاستفتاء إنهن يشعرن بالقلق لانهيار القيم التقليدية، والتفسخ العائلي، فيما قال 66% منهن إنهن يشعرن بالكآبة، والوحدة..

وبالنسبة للنساء العاملات قال 80% منهن إنهن يجدن صعوبة بالغة في التوفيق بين مسؤولياتهن تجاه العمل، ومسؤولياتهن تجاه المنزل والزوج والأولاد، وقال 74% إن التوتر الذي يعانين منه في العمل ينعكس على حياتهن داخل المنزل، ولذلك فإنهن يواجهن مشكلات الأولاد والزوج بعصبية، وأي مشكلة مهما كانت صغيرة تكون مرشحة للتضخم!.

87% من اللواتي شاركن في الاستفتاء قلن: "لو عادت عجلة التاريخ الى الوراء لاعتبرنا المطالبة بالمساواة بين الجنسين مؤامرة اجتماعية ضد الولايات المتحدة، وقاومنا اللواتي يرفعن شعاراتها"!.

--------------

صحيفة الشرق القطرية - الثلاثاء 26 شوال 1420هـ (1 فبراير 2000). مترجم عن اللوموند الفرنسية  :

لم تتوقف الأسرة الفرنسية عن التغيير المستمر، وأصبحت فرنسا تحسب ضمن الدول الأوروبية التي أصبحت عادة الزواج فيها أمراً نادراً. وتفوقت في ذلك على فنلندة والنرويج والسويد.

وحالات الولادة دون زواج في ازدياد مستمر حيث بلغت 40% من مجمل نسبة المواليد في عام 1997م

حسب التقرير السنوي للمعهد القومي للدراسات الديمغرافية في باريس (NED) والذي أكد أن الزواج أصبح "عادة روتينية " أقلع عنها الكثيرون .

وأوضح التقرير انتشار ظاهرة خطيرة وهي المعاشرة دون زواج شرعي ، حيث وجد أن 30% من جملة الأزواج في سنوات التسعينيات يعاشرون بعضهم معاشرة زوجية دون عقد قران .

حيث أصبح من بين كل ستة أزواج يوجد زوجان يعاشران بعضهما معاشرة غير شرعية .

وظاهرة المعاشرة دون زواج شرعي قد أدت إلى زيادة أعداد الأطفال الذين يولدون ولا يعرف لهم آباء .

كما أوضح التقرير  أنه من بين 7.8 مليون حالة زواج توجد 660.000 أسرة فقط متكاملة وتعيش عيشة مستقرة مما يؤكد انتشار ظاهرة المعاشرة دون زواج شرعي بل وتضاعفها في عام 1999م، الشيء الذي يثير قلق المعهد القومي للدراسات الديمغرافية ويهدد بانقراض الأسرة الفرنسية، وأيضاً نهاية كل الأشياء الجميلة من قيم وأخلاق وعادات أصيلة .