| 
                      . .  أخرجت 
                      الرقعة ، وألقت عليها نظرة خاطفة ، ثم قفزت بثوبها الأبيض 
                      الفضفاض ،  وهي تحمل الرقعة 
                      بيدها اليمنى وتقول : هذا هو القفل الأول قد انفتح . وعلت الدهشة وجه حبيب ، ولم يصدق سعيد بن منصور أذنيه ، أما 
                      حكيم ، فقد أخذ يصفق ويصيح , و استمرت حسناء كالفراشة الجميلة تدور في 
                      المكان ، وهي تحمل الرقعة بيدها وتقول : هذا هو القفل الأول 
                      قد انفتح  انظروا , وألقت الرقعة على المنضدة ، فتسابقت 
                      الأيدي للحصول عليها والاطِّلاع على ما فيها ..  
                       
                      
                      
                      
                      لقراءة القصة
 |