Nadin Medhat

المراجعة الأولى

نصوص "  البيت وطن "

نصوص مصر مطلع البدور "

أدب "  أدب العصر العباسي "

القصة " الفصول 9  - 10 "

القراءة " العمل التطوعي "

النحو - البلاغة

النحو

( لن ترتقي مصر وتتقدم بغير أبنائها المخلصين الساعين لنهضتها ورفع شأنها في هذه الدنيا ؛ لتظل على مر السنين قمة شماء ينظر إليها كل محب عدا الكاره والحقود كليهما نظرة انبهار وتقدير رفع الله قدرك يا مصر وحماك من الفتن )

(أ) - الإعراب :
1  - 
تتقدم :
2  - 
قمة :
3  - 
نظرة :
4  - 
مصر :

(ب)  -  استخرج :
1 - ملحقاً بالمثنى ، وأعربه .
2 - اسماً مقصوراً ، واجمعه في جملة من عندك .
3 - اسماً ممدوداً ، واجمعه . 
4 - اسماً يجوز منعه من الصرف من الصرف .
5 - ملحقاً بجمع المذكر السالم ، وأعربه .
6 - مشتقين مختلفين .
7 - أسلوب استثناء ، وأعرب المستثنى .
8 - اسماً منقوصاً  .

(جـ) -  " لا يرفع قدر الأمم سوى المصلحين" ضع " إلا " مكان " سوى " وغير ما يلزم .

(هـ) - (كلا العملين ضروريان للأمة) . اجعل (كلا) للتوكيد وغير ما يلزم .

(و) -  اكشف في معجمك عن معنى (دنيا) . 

( يوشك الإنسان أن يفسد البيئة من حوله ، ولكن أولي الضمائر الحية و البصائر النافذة يجاهدون إلا القليل منهم من أجل تخفيف أضرار التلوث القاسي الذي انتشر في الأرض و السماء ، ويعملون بإخلاص تحقيقاً لهذه الغاية الكبرى ) .

(أ) - الإعراب :
1  - 
الإنسان :
2  - 
يعملون :
3  - 
تحقيقاً  :
4  - 
الكبرى :

(ب)  -  استخرج :
1 - ملحقاً بجمع المذكر السالم ، وأعربه .
2 - اسماً مقصوراً ، وثنه .
3 - اسماً منقوصاً  . 
4 - ممنوعاً من الصرف .
5 - أسلوب استثناء ، وأعرب المستثنى .
6 - اسماً ممدوداً ، واجمعه .

(جـ)  -  يظل أولي الخلق في كل الأوقات أولى الناس بالتقدير . أعرب ما تحته خط .

(د) -
أنت الأرقى خلقاً . خاطب بالعبارة السابقة المثنى مرة وجمع المذكر مرة أخرى في جملتين من عندك .
           
(هـ)  -  اختر : نكشف في المعجم عن كلمة :
        -
السماء في مادة : (سمي - سمو - سما - سيم) .
        -
الماء في مادة : (موه - موء - موي - ميه) .

(و)  -  أعرب ما فوق الخط فيما يأتي :
        - أخذ
اليهود أرضنا . 
        - أخذ
اليهود يهدّمون ويقتلون . 
        - سهرت مع أصدقاء
ظرفاء
 

 ( يا شباب مصر أنتم الأمل المرتجَى ، لقد بدأ في العالم النامي كله عصر غزو الصحراء أملاً في رفعة الوطن والمواطنين ، ويا لروعة إنكار الذات في سبيل الآخرين فعليكم بالعمل والإيمان كليهما ، فشتان ما بين العمل والكسل ، ونجاح الفرد في حياته يجعل حياته جنة فيحاء ، ولن يضيع رب العالمين أجر من أحسن عملاً ).

(أ) - الإعراب :
1  - 
الأمل :
2  - 
عصر :
2  - 
أملا :
3  - 
جنة  :

(ب)  -  استخرج :
1  -  ملحقاً بالمثنى ، وبين علامة إعرابه.
2  -  ملحقاً بجمع المذكر .
3  - 
اسماً مقصوراً ، واجمعه جمعاً مذكراً سالماً . 
4  -  اسماً يجوز منعه من الصرف .
5  - 
اسماً ممدوداً ، وبين نوع همزته .

(جـ) - { انتشرت التنمية في صحراءات مصر } . صوِّب ما تحته خط في الجملة السابقة  .

(د ) - [ كان الطلاب منتبهين ] . ضع (
كاد) مكان (كان) ، وغيِّر ما يلزم .

(هـ) - (انطلق المتسابقان يعدوان)  .
 الفعل
يعدوان مرفوع بــ:    ( الواو - الضمة - ثبوت النون) .

(و)  - أعرب ما تحته خط :
1 - سلمت على
أحمد
2 - كم من نساء خلدهن
التاريخ .
3 -
أحب طالباً
زملاؤه يحترمونه .
 


" النصوص"

 

"  البيت وطن " :

1 - وَلِي وَطـَـنٌ آلَيْتُ أَلاَّ أَبِيعَـهُ   وَ أَلاَّ أَرَى غَيْرِي لَهُ الدَّهْرَ مَالِكا
2 - عَهِدتُ به شرخَ الشبابِ ونعمةً كنِعْمَةِ قومٍ أصبحـوا في ظِلالكا
3 - فقد
ألِفـَـتْهُ النفسُ حتَّى كأنه   لها جسدٌ إنْ بانَ غودِرْتُ هالكا

( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
    1 - مرادف (
ألفته) : (اعتادته - عرفته - عايشته - قاومته) .
    2 - مضاد (
آليت) : (أقسمت - رفضت - حنثت - تناسيت) .
    3 - جمع (
هالكا) : (هُلَّك - هَلْكَى - هَوَالِك - كل ما سبق) .
    4 - كلمة (
وطن) جاءت نكرة : (للعموم - للتقليل - للتعظيم - للتوضيح) .

(ب) -  في الأبيات السابقة عزم شديد على شيء . وضح أسبابه . 

(جـ) -  ما الأسلوب الذي فضله الشاعر في الأبيات السابقة ؟ ولماذا ؟ 
 
( د) - استخرج من الأبيات
السابقة :
 - تشبيهاً ، ووضح سر جماله  - كناية  - استعارة مكنية - أسلوباً إنشائياً - إيجازاً ، وقدره - مجازاً مرسلاً .

(هـ) - من أي الأغراض الشعرية هذا النص ؟ وإلى أي العصور الأدبية ينتمي ؟ 





4 - وحبَّبَ أوطانَ الرجــالِ إليهمُ مآربُ قضَّاها الشــبابُ هنالكا
5 -
إذا ذَكَـروا أوطانَهُم ذكـَّرَتْهمُ   عُهودَ الصِّـبا فيها فحنّوا لذلكا
6 - و قد ضـامَني فيه لئيمٌ وعزَّني   وها أنا منه مُعْصـِمٌ بحــبالكا

( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مرادف (
عهود) : (أحاسيس - أشكال - مواثيق - آمال) .
2 - مفرد (
مآرب) : (أرب  -  مأرب  -  مأروب - مؤربة) .
3 - جمع (
لئيم) : (لوّام  -  لائمين  - لؤم - لئام) .
4 - مضاد (
ضامنى) : (أنصفني - قواني - عاونني - ساندني) .

(ب) -  لماذا نحب أوطاننا ؟ وكيف عاني الشاعر فيه ؟

(جـ) - استخرج من الأبيات السابقة :  - أسلوب قصر وبين وسيلته - اقتباساً - صورتين خياليتين مختلفتين - محسناً بديعياً .
 
( د) - ما وجه الدقة في استخدام كل من (
إذا - وقد مع الفعل الماضي) في الأبيات السابقة ؟

(هـ) - لابن الرومي سمات أسلوبية تميزه عن بقية الشعراء . وضحها .




6 - و قد ضـامَني فيه لئيمٌ وعزَّني   وها أنا منه مُعْصـِمٌ بحــبالكا
7 - و أحْدث أحْداثاً أضـرَّت بمنزلي
  يريغُ إلى بيْعَيْهِ منه المســالكا
8 - و راغمني فيما أتى من ظُلامتي  وقال لي اجهدْ فيّ جُهْدَ احتيالكا

( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
    1 -  مضاد (
عزنى) : (أنصفني  -  تركني  -  أعانني -  شاركني) .
    2 -  مرادف (
جُهْدَ) : (طاقتك  -  عملك  -  عزيمة -  عنفوان) .
    3 - 
المقصود بـ (
حبالكا) : (خيوطك - قيودك - مساعدتك - قوتك)  
    4 -  جمع (
لئيم) : (لئام  -  لأيم  -  لؤم - لؤوم) .

(ب) - " الجار قبل الدار " . ناقش المقولة السابقة من خلال ما فعله جار شاعرنا معه مبيناً رأيك .
 
(جـ) - استخرج من الأبيات السابقة :  - أسلوب قصر وبين وسيلته - اقتباساً - استعارة تصريحية - محسناً بديعياً -  أسلوباً إنشائياً .
 
( د) - وضح المقصود بالضمير في قوله : " 
فيه - منه - حبالك " في البيت السادس . 
 


9 - مِن القومِ لا يرعَوْنَ حقاً لشاعرٍ   و لا تَقـْتدي أفعـالُهم بفعـالكا
10 - فَجَلِّ عن المـظلوم كلَّ ظُلامةٍ   وَقتْكَ نفوسُ الكاشحين المهالكا

(أ) - هات مضاد " وقتك " ، ومرادف ومفرد " المهالك " ومعنى " الكاشحين " ؟

(ب) - في البيتين حقيقة وشكوى ورجاء ، وضح  .

(جـ) - هات من البيت الثاني محسناً بديعياً ، وخيالاً ووضحه .

(د) - ما نوع الأسلوب في : (وَقتْكَ نفوسُ الكاشحين المهالكا) ؟ وما غرضه ؟

(هـ) - (أفعالهم - فعالكا) . علامَ يعود الضمير في الكلمتين ؟ وما المقصود بهما ؟

 

" مصر مطلع البدور " :

(وأنا مُبتدئٌ بالديارِ المَصريةِ لامتزاجي بأهْلِها وابتهاجي بفضْلِها ، واطلاعي على فضَائِلِها ، واضطلاعِي بفواضلها ، ودُخُولي إليها في خدمةِ سلطانها ، وخروجي منها بشكر إحسانها ، ومقامي أترفرفُ على محاسنها ، وأترشفُ من عَذْبِها وآسِنِهَا ، وأتحلى بعقود جواهِرها ، وأتملى من سُعود زَواهرها) .

( أ )  -  اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
    1  -  مرادف (
فضْلِها) : (مِيْزَتها - صنيعها - معروفها - كل ما سبق) .
    2  -  مضاد (
عذب) : (آسن - متعكر - مُر - مزعج) .
    3  -  المراد بـ (
سُعود زَواهرها) : (جبالها الشاهقة - مناظرها الخلابة - سحر أرضها - نجومها المشرقة) .
    4  -  
أساليب الكاتب في هذه الفقرة ( خبرية - إنشائية - خبرية وإنشائية - علمية)  .

    5  -  جمع (
فضل) : (فضيلة - أفاضل - فضائل - فضول) .

(ب) - لماذا يعشق الكاتب مصر وأهلها  ؟
 
(جـ) - استخرج من الفقرة السابقة :  - مجازاً ، وقدره - استعارة مكنية - استعارة تصريحية - تشبيهاً ضمنياًً -  كناية محسنين بديعيين مختلفين .
 
( د) - ما النقد الموجه للكاتب في الفقرة السابقة ؟
  


 (ومصرُ مَرْبَعُ الفضلاء ، ومرتعُ النبلاء ، ومَطْلَعُ البدور ، وموضِعُ الصدور ، وأهلُها أذكياءُ أزْكياءُ . يَبْعُدُ مِنْ أَقْوالِهِم وأعمالِهِم العِيُّ والعَيَاءُ ، لاسِيَّمَا في هذا الزمانِ المُذّهَّبِ بدولةِ مولانا المَلِكِ الناصرِ صلاحِ الدُّنيا والدينِ ، سلطانِ الإسلامِ والمسلمينَ ، أبي المُظَفَّرِ يوسفَ بنِ أيوبَ).

( أ )  -  اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
  
  1  -  مرادف (العي) : (العجز - الإرهاق - النقل -  التقليد) .
    2  -  جمع (
مولانا) : (موالٍ - ولايات - أولياء - مولايات) .
    3  -  المراد بـ (
بدولةِ) : (ديوان  -  جمهورية  - عظمة - حكم) .
    4  -  (
الصدور) : مجاز مرسل ، علاقته : (الكلية  -  الجزئية  -  المحلية - السببية) .
    5  -  مضاد (
الناصر) : (التارك  -  المهمل  -  المخذل - المحبط) .

(ب)  -  مصر ساحرة ، وأهلها مميزون . وضح من خلال فهمك للفقرة السابقة .
 
(جـ) - استخرج من الفقرة : - كناية - أسلوب قصر- استعارة - جناساً - طباقاً . 

( د)  -  ما النقد الموجه للكاتب في هذه الفقرة ؟
 
(هـ)  -  ما الأسلوب الذي آثره الكاتب ؟ ولماذا ؟



 (ففِي أيَامِهِ الزاهِرَة ، ودَوْلتِهِ القَاهِرَة ، أشرقَت الأرضُ بنُورِ ربِّهَا ، وهَبَّت الأرياحُ مِن مَهَبِّهَا ، ورُفِعَتْ مَعْالِمُ العَدْلِ والعِلْم ، وخضعَتْ دعائمُ الجهلِ والظلم ، واتضحَ الحقُ ، واتضعَ الباطلُ ، عزَّ العالمُ وذَلَّ الجاهلُ).

( أ )  -  اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
    1  - 
التعبير بـ (
أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا) يوحي بـ : (انتشار الضوء - زوال الحزن - زوال الكفر - هزيمة الأعداء) .
    2  -  جمع (
الزاهرة ) : (الأزهار  -  الزهور  -  الزواهر - الزاهرين) .
    3  -  المراد بـ (
أيامه الزاهِرَة ) : (حياته  -  
عهده -  شبابه - خيره) .
    4  -  مفرد (
دعائم ) : (دعامة  -  دعم  -  دعيمة - دعمة) .
    5  -  مرادف (
معالم
 ) : (أشكال  -  مناظر  -  آثار - مواكب) .
    6  -  مضاد (
العدل ) : (الجور  -  القسوة  -  الزور - الباطل) .

(ب)  -  العدل والعلم والحق شعار دولة صلاح الدين . وضح .
 
(جـ) - استخرج من الفقرة : كناية - أسلوب قصر- استعارة - جناساً - طباقاً - إيجازاً وقدره . 
 
( د)  -  ما النقد الموجه للكاتب في هذه الفقرة ؟
 

( د)  -  ما سمات أسلوب الكاتب ؟

 

" الأدب "

 
س1 : 
 أدى نقل حاضرة الخلافة من الشام للعراق إلى تأثر الدولة الجديدة بالحضارة الفارسية وبما كان يميزها . وضح مظاهر هذا التأثر  .

س2 : المجتمع العربي في العصر العباسي قد يبدو الانحلال فيه طاغياً . دلل على خطأ هذا المفهوم .

س3 : ما الذي أدى إليه حدوث جدال بين المسلمين وأصحاب الملل والنحل الأخرى ؟

س4 : اذكر مظاهر تطور الأدب في العصر العباسي من حيث : (الألفاظ - المعاني - الخيال - الصور - الموضوعات) .

س5 : ما المقصود بالرسائل الوصفية ؟ وما خصائصها ؟
 

 

" القصة "



9 - (أما عنترة فلم يطق البقاء في عبس بعد أن رحلت عبلة ، فهام على وجهه في الصحراء فكان لا يلم بالحي إلا بين الحين والحين ؛ ليقضي أربه ثم يعود إلى صحرائه ليضرب في شعابها) .

( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
    1  -  مرادف (
هام) : (جرى  -  مشى  -  خرج لا يدرى إلى أين)  .
    2  -  جمع (
شعب) : ( شعوب  -  شعاب  -  شعب) .
    3  -  مضاد (
البقاء) : ( الرحيل  -  الفناء  -  الزوال) .

(ب) - لماذا لم يطق عنترة البقاء في عبس ؟

(جـ) - ما الهدية الدموية التي كان عنترة يهدد بها عبلة ؟

( د) - ما الذي يضمره (مالك بن قراد) في نفسه نحو عنترة ؟

(هـ) - لماذا رحل (مالك بن قراد)
بأهله إلى بني شيبان ؟

(و )- لماذا كان (عمرو بن مالك) يفضل (عمارة بن زياد) على عنترة ؟



9 - (إن هذا الغل الذي تضعه حول عنقك هو الذي يذلك ، إن هذا الحب الذي تتحرّق فيه لا أسميه إلا الرق والذل ، فعجباً منك إذ تقوى على الدماء تسفكها والحروب تخوضها ، ولا تقوى على قيدك الذي تقيدك به فتاة !!) .

( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
    1  -  مرادف (
الغل) : (الحقد  -  القيد  -  الكراهية) .
    2  -  (
الرق والذل) بينهما : (ازدواج  -  تضاد  -  تقارب) .
    3  -  المراد (
بتتحرق فيه) : (تتعذب  -  تهدأ  -  تحيا فيه) .

(ب) - ما المناسبة التي قيلت فيه هذه العبارة ؟

(جـ) - ما الذي أعلنه (مالك بن قراد) في قومه ؟

( د) - لماذا لم تكن عبلة أقل ضيقاً بالإقامة في عبس من أخيها وأبيها ؟


(هـ) - من قائل العبارة التالية : (
أنت تخدع نفسك حتى ترضى بما أنت فيه) ؟

( و ) - هات من العبارة صورة بيانية ، و وضحها وبين سر جمالها .



10- (وأفضى بسطام بن قيس إلى عمرو أنه يريد الزواج من أخته عبلة ، لما كان بينهما من المودة ووعده أن يكون رسوله إلى أبيه ؛ ليحمل أباه وأخته على الرضا) .

( أ )  -  ما مرادف (أفضى) ؟ وما مضاد (الرضا) ؟ وما المراد بـ (يحمل) ؟

(ب)  -  لماذا لم يكن مالك بن قراد سعيداً ولا راضياً بالمقام في
بني شيبان ؟

(جـ)  -  ماذا طلب بسطام بن قيس من عمرو بن مالك ؟ ولماذا لم يوافق مالك ؟

( د)  -  ما العهد الذي أخذه مالك بن قراد على نفسه ؟



 10 - (قالت عبلة في حزن رداً على شيبوب : أما كفاه طردى وتشريدي أما كفاه غربتي وتعذيبي ؟ ، هل أتى ليعيد على أذني تقريعه وتعنيفه ؟ ومع ذلك فقد نسيني ولم يعد يذكرني إنه اليوم لا ينشد الشعر إلا في شكوى زمانه وفى ذم قومي) .

( أ )  -  ما مرادف (تقريعه) ؟ وما مضاد (ذم) ؟ وما جمع (زمانه) ؟

(ب)  -  صف حال عبلة في
بني شيبان .


(جـ)  -  لماذا تسلل شيبوب إلى خيمة عبلة ؟


( د)  -  ماذا طلبت عبلة من شيبوب ؟ 

 


" القراءة "


"العمل التطوعي"
(
ما من إنسان يجهل قيمة العمل وأهميته في استمرار الحياة ورقيها فمنذ بدء الخليقة والإنسان يجل العمل ومع تطور المجتمعات أصبحنا في حاجة ماسة إلى نوع آخر من العمل ذلك العمل الذي نقوم به من أجل مساعدة الآخرين دون انتظار مقابل مادي أو معنوي .
وإذا ما أمعنا النظر في طبيعة الشخصية المصرية فسنجد أنها تميل إلى مساعدة الآخرين دون أن يطلب منها مساعدة ونحن الآن في مسيس الحاجة إلى تعميق هذه القيمة في نفوس أبنائنا .
) .

( أ )  -  اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
    1  -  مرادف (
أمعنا) : (عوّدنا  -  وجهنا  -  دققنا -  شددنا) .
    2  -  جمع (
الحاجة) : (الحوائج  -  الحاج  -  الحجج - الحوجات) .
    3  -  مضاد (
رقيها) : (ضعفها  -  تخلفها  -  هوانها - هبوطها) .

 

(ب)  - ما القيمة التي يريد الكاتب أن يعمقها في نفوس أبنائنا ؟ ولماذا ؟

(جـ)  -  يرى الكاتب أن العمل نوعان . اذكرهما ، وبين أيهما يريده الكاتب ؟ ولماذا ؟

(د) - بمَ يوحي التعبير بـ" الشخصية المصرية تميل إلى مساعدة الآخرين " ؟

 


 

 (إنك بعد التمرس على مساعدة الآخرين ستجد السعادة في ذلك ولكي تنخرط في العمل التطوعي فأنت بحاجة إلى مران وتدريب لاكتساب كثير من المهارات فمساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة تتطلب منك الإلمام بخصائصهم وكيفية التعامل معهم وتقديم العون لهم وكذلك الحال في كل الأعمال التطوعية ) .

( أ )  -  اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
    1  -  مرادف (
التمرس) : (التدرب  -  التعود  -  التعاون - المواجهة) .
    2  -  مضاد (
حاجة) : (عوز  -  اقتناع  -  استغناء -  زهد) .
    3  -  جمع (
الخاصة) : (الخواص  -  الخاصيات  -  الخصائص - الأخصاص) .

(ب)  - هناك مهارات لابد أن يتحلى بها من يتصدى للعمل التطوعي . وضح .

(جـ)  - بم يشعر الإنسان بعد مساعدة الآخرين ؟ 

( د)  -  ما الفوائد التي تعود علينا عندما نقدم يد مساعدة الآخرين ؟

( هـ)  - اذكر مثالاً لتعاون الشعب مع الدولة في مجال العمل التطوعي .



 

 (إن العمل التطوعي يقوي أواصر المحبة بين أبناء الأمة ويزيد الشعور بالانتماء إلى هذا الوطن ويحقق التكافل الاجتماعي الذي دعا إليه ديننا الحنيف .) .

( أ )  -  اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
    1  -  مرادف (
الانتماء) : (الانتساب  -  الحب  -  العشق -  القرب) .
    2  -  مفرد (
أواصر) : (آصرة  -  أصر  -  أصير - أوصر) .
    3  -  المقصود بـ(
يزيد الشعور) : (الإحساس بالآخرين  -  قوة العمل من أجل الوطن  -  التضحية من أجل مصر - الإنسانية) .

(ب)  -  هل هناك مرحلة سنية أو زمن أو مجال للعمل التطوعي ؟

(جـ)  - قال رسول الله - - " ... مَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللَّهُ فِي حَاجَتِهِ .." من خلال فهمك للحديث بين تطابق هذا المفهوم مع العمل التطوعي ؟

(د)  - وضح ما قامت به بعض الدول من تشجيع لطلابها على العمل التطوعي .

 


" البلاغة "

 قال الشاعر :
يا قدس يا منارة الشــــــرائع *** يا طفلة جميلة محروقة الأصابع
حزينة عيناك يا مدينة البتول *** يا واحة ظليلة مر بها الرســـول
حزينة حـــجارة الشــــــوارع *** حــــــــــزينة مآذن الجــــــوامع

(أ) - ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات السابقة ؟


(ب) - عين في الأبيات السابقة صورة خيالية ، وبين نوعها .


(جـ) - ما قيمة تكرار " حزينة " ، ووصف الواحة بـ " الظليلة " ؟

 


 

 قال الشاعر  :
وقالت لي الأرض لما تساءلت *** أيا أم هل تكرهين البشر؟
أبارك في الناس أهل الطمـوح *** ومن يستلذ ركوب الخطر
وألعن من لا يماشــــي الزمان *** ويقنع بالعيش بين الحفر
هو الكون حـــــي يـحب الحياة *** ويحتقر الميت مهما كبر

(أ) - ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟ وما أثرها في ألفاظه ؟


(ب) - استخرج أسلوباً إنشائياً مبيناً نوعه . وغرضه .


(جـ) - استخرج محسناً بديعياً ، مبيناً نوعه .


(د) - استخرج صورتين بلاغيتين من الأبيات .

 


 

قال شوقي مادحاً النبي ( صلى الله عليه وسلم ) :
أَبا الزَهراءِ قَد جاوَزتُ قَدري *** بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ اِنتِسـابا
مَدَحـتُ المالِكينَ فَزِدتُ قَدراً *** فَحينَ مَدَحتُكَ اِقتَدتُ السَحابا
سَــأَلتُ اللَهَ في أَبناءِ ديني *** فَإِن تَكُنِ الوَسـيلَةَ لي أَجابا
وَما لِلمُسـلِمينَ سِواكَ حِصنٌ *** إِذا ما الضــَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا

(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي :
    1 - "
أبا الزهراء " نداء غرضه : (التعظيم  -  التنبيه  -  الدعــاء)
    2 - "
إذا"  فى البيت الرابع تفيد : (التأكيد  -  التشكيك  -  القصر)

(ب) - هات من البيت الثالث لوناً بيانياً مبيناً سر جماله وقيمته .


 

عودة إلى صفحة المراجعات

عودة إلى دروس الصف الأول

عودة إلى صفحة البداية