Nadin Medhat


الدور الثاني 1996 م


أولاً : التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية:
1 - ظاهرة التسول تمثل مشكلة اجتماعية . تحدث عن مظاهرها مبيناً من وجهة نظرك الأسباب ، ومقترحاً وسائل العلاج .

2 - "... تبنَّى المجلس الأعلى لرعاية الشباب والرياضة مشروعاً قومياً يسهم في زفاف ألفي عروس وعريس في سبتمبر القادم .  اكتب رسالة تهنئة إلى عريس أسعده الحظ بالاختيار ، فاجتاز بذلك مشكلة اجتماعية يعاني منها الشباب " .

3 - " .. كانا يؤثران اللهو مع قرناء السوء على الجد والاستذكار ، ولما خشيا الرسوب ، تسللا ليلاً ، وأحرقا حجرة أوراق الإجابة بمدرستهما ، وها هما الآن يبكيان خلف القضبان ". اكتب قصتهما .

ثانياً : القراءة :
المجموعة الأولى : من كتاب "يوم القدس" :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:



مُلغى

 


المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:

3 -  من موضوع " سبب ارتحالنا إلي هذه البلاد " :
 

مُلغى

 


 4 -  من موضوع " ثلاثية نجيب محفوظ " :

مُلغى

 

ثالثاً : تاريخ الأدب و البلاغة :
أجب عن السؤالين الآتيين :
5 – تاريخ الأدب :

(ب) -  كان التجديد في البناء الشعري من سمات المدرسة الواقعية . اذكر ثلاثاً من هذه السمات .
                                         [للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب المدرسة الواقعية]


6 - البلاغة :


يقول الشاعر فوزي عيسى عن مدينته "الإسكندرية" :
        أَُحِبّك وَالْحَبّ لَو تَعْلَمِين رَبِيع القلَوب وَنُور الُمقَــل
        و أَلْقَاك فجراً شهى الضِّيَاء يبدد لَيْل الأسى والمـلل
        و حِين يُحاصرني الاغتراب أعانق فِي مقلتيك الْأَمَل
        فَأَنَت الَّتِي تسكنين الْفُؤَاد وَكَّل الْبِلَاد سِوَاك طَـــلل


(أ) - مزج الشاعر فكره بعاطفته فأبدع وأجاد . وضح ذلك .

(ب) - دلل من خلال الأبيات السابقة على أن الألفاظ وليدة العاطفة  .

(جـ) -  "
فأنت التي تسكنين الفؤاد " اشرح الصورة مبيناً قيمتها .
  
 


رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي : [إجباري]
7 - من نص " قصة نظرة " :

 

مُلغى


أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8 - من نص " المساء " :

  تغشـى البرية كدرة و كأنها  *** صعدت إلي عيني من أحشائي
  والأفق معــتكر قريح جفنه
***  يُغضي على الغمرات والأقذاء
  يا للغروب وما به من عَبْرَةٍ 
***  للمســـتهام وعِبْرَةٍ للرائي

(أ) - ضع مرادف "
تغشى " ، ومفرد " الأقذاء " في جملتين من تعبيرك  .

(ب) - رأى الشاعر الطبيعة من خلال نفسه . وضح ذلك .

(جـ) - من البيت الثالث استخرج لوناً من ألوان البديع ، وبين سر جماله .
 

                                         [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " المساء "]


 9 -  من نص " الشاعر وصورة الكمال " :
  فأينما سـار تراءت له *** كما تراءى خــادعاً لمع آل
  فسار يقفو إثرها هائما
*** والمهتدي بالوهم جم الضلال
  وهم أن يمسكها جاهدا
*** بين ذراعيه بأيد عجـــال


(أ) - ضع مرادف "
الآل " ، ومضاد " جم " في جملتين من تعبيرك .

(ب) - وضح الأفكار التي تتحدث عنها الأبيات السابقة بأسلوبك .

(جـ) - اذكر سمتين من سمات مدرسة الديوان تحققتا في هذه القصيدة .
                                         [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " الشاعر وصورة الكمال "]
 


خامسا : النحو  :

 10 - " قد تجلس مع إنسان متعلم فتحس أنه مظلم من الداخل ، ثم تجلس إلي إنسان فطري أمي فتحس أن بداخله نوراً يشع على الحياة ، فمن أين يأتي هذا النور الداخلي ؟ إن المعرفة المادية لا تكفي إلا لصنع مصابيح الطرقات وإضاءتها ، أما النور الداخلي فلا يستمد إلا من المعرفة الروحية الخالصة المتمثلة في الاتصال الدائم بالله " .

(أ) - أعرب ما تحته خط  .  
" راجع كيف نجيب سؤال الإعراب"

(ب) - استخرج من الفقرة :

1 - خبراً جملة لناسخ .   
" راجع النواسخ"

2 - ممنوعاً من الصرف .    " راجع الممنوع من الصرف"

3 - بدلاً .

4 - مصدراً لفعل خماسي .    " راجع المصادر "

(جـ) -  انسب إلي كلمة " الحياة " في جملة
. [مُلغى] .

(د) - اجعل "
المعرفة الروحية " مخصوصاً بالمدح في جملة . " راجع المدح والذم"

(هـ) - صُغ اسم المفعول من "
أضاء" في جملة .    " راجع اسم المفعول"

(و) - في أي مادة تكشف في معجمك عن "
الدائم " ؟  "راجع استخدام المعاجم"

 

نموذج إجابة الدور الثاني 1996م

أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد :(للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .


ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :

من قصة " يوم القدس" :

مُلغى

 


المجموعة الثانية من الكتاب القراءة المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث :

من موضوع  " سبب ارتحالنا إلى هذه البلاد " :

مُلغى

 



إجابة السؤال الرابع :

4 -   من موضوع" ثلاثية نجيب محفوظ "  :


مُلغى

 

ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ الأدب :


(ب) -  من سمات المدرسة الواقعية  :
 1 -  استخدام اللغة الحية التي تتردد في كلام الناس  .
 2 -  الاهتمام بالصورة ، وتوظيف الرمز والأسطورة  .
 3 -  بناء القصيدة على أساس الوحدة الموضوعية .
 4 -  اعتماد التكوين الموسيقي للقصيدة على التفعيلة ، دون ارتباط بعدد محدد في كل شطر شعري  .
 5 -  التخلي عن التقيد بالقافية الواحدة  . [يُكتفى بثلاث سمات]
 

                                         [للمزيد للمزيد للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب المدرسة الواقعية]

ثانياً : البلاغة :

إجابة السؤال السادس  :
(أ) -  إذا مزج الشاعر فكرته السامية بعاطفته الصادقة كانت الإجادة ، وكان الإبداع ، وقد توفر ذلك للشاعر ، فالمكانة العظيمة التي تحتلها مدينته "
الإسكندرية " في نفسه امتزجت بعاطفة الحب الجياشة لديه فجاءت أبياته في صورة تعبيرية صادقة ، تروعك وأنت تقرؤها .
(ب) -  العاطفة الجميلة تبعث في الشاعر الإحساس بالجمال ، ولهذا يختار للتعبير عنها كل ما هو مشرق وجميل من الألفاظ ، ولأن عاطفة الشاعر في هذه الأبيات هي الحب لبلده فقد جاءت الألفاظ معبرة عن هذه العاطفة الجميلة ، ومن هذه الألفاظ :
 "
أحبك – ربيع – القلوب – نور – فجر – الضياء – أعانق – الفؤاد "
(جـ) - جعل الشاعر من مدينته حبيبة يناجيها بقوله : "
أنت "
 -  جعل من فؤاده مسكنا لهذه الحبيبة
 - 
والقيمة الفنية هي الإيحاء بالمكانة الفريدة التي تحتلها مدينة الشاعر في قلبه إلي جانب توضيح المعنى وإبرازه في صدق .



رابعاً: النصوص:
إجابة السؤال السابع :
 من نص "قصة نظرة" :
 

مُلغى


إجابة السؤال الثامن :

من نص " المساء "  :
(أ) -  مرادف "
تغشى " : تغطي  . [ويضعها الطالب في جملة من تعبيره]
    -  مفرد "
الأقذاء " : قذى  .  [ويضعها الطالب في جملة من تعبيره]

(ب) -  اجتمعت على الشاعر آلامه النفسية والعاطفية ، وآلامه الجسمية ، فأشاع ذلك في نفسه الحزن ، فلم ير في الطبيعة جمالها ، وإنما رآها من خلال نفسه .
(جـ) -  من
ألوان البديع في البيت الثالث الجناس الناقص بين " عَبْرة " للمستهام ، و "عِبْرة " للرائي .
 - 
وسر جمال الجناس تأثير الموسيقي الذي يطرب الآذان ، ويؤثر في النفس ويحرك الذهن.
 

                                         [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " المساء "]

إجابة السؤال التاسع  :

من نص " الشاعر وصورة الكمال " :
(أ) -  مرادف "
الآل " : السراب  .[ويضعها الطالب في جملة من تعبيره]
   -  مضاد "
جم " : قليل  . [ويضعها الطالب في جملة من تعبيره]
(ب) -  كلما سار الشاعر يبحث عن أمانيه لمعت أمامه كالسراب الخادع ، فيمضي يتتبع أثرها عاشقاً لها ، وهو في عشقه لها مخدوع ، يعيش بعيداً عن الحقيقة .
-  وهو يوشك لقربها – كما يظن – أن يمسكها ، ويضمها إلى ذراعيه في لهفة وعجلة ، ولكنه لا يجد شيئاً.
(جـ) - 
من سمات مدرسة الديوان التي تحققت في هذه القصيدة :

1 -  شيوع الروح الرومانسية ، والتطلع إلي المثل العليا .
2 -  توافر الوحدة العضوية التي تتحقق فيها وحدة الموضوع ، ووحدة المشاعر ، وتسلسل الأفكار ، والصور وترابطها .
3 -  تناول موضوع جديد غير مألوف .
4 -  وضع عنوان للقصيدة يبين هدفها ومضمونها .
5 -  الابتعاد عن المناسبات ، ووضوح الجانب الفكري فيها .
6 -  عدم المبالغة في التعبير ، وظهور سمة الحزن .   [يُكتفى بسمتين] .

                                         [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " الشاعر وصورة الكمال "]


خامساً : النحو:

إجابة السؤال العاشر  :
(أ) - الإعراب :

- إنسان : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة .
نوراً : اسم أن منصوب .
يستمد : فعل مضارع " مبنى للمجهول " مرفوع وعلامة رفعي الضمة .
المتمثلة : صفة مجرورة وعلامة جرها الكسرة .
(ب) -
الاستخراج :

1 -  الخبر الجملة للناسخ : جملة " لا تكفى … " .
2 - 
الممنوع من الصرف : مصابيح  .
3 - 
البدل :  النور  " في جملة : فمن أين يوجد هذا النور الداخلي ؟ "
4 - 
مصدر الفعل الخماسي : الاتصال .
(جـ) -  النسب إلي "الحياة " : الحيوي .
[مُلغى]
(د) -  نعم العطاء المعرفة الروحية ، أو حبذا المعرفة الروحية . "
هاتان الجملتان للاستهداء بهما "
(هـ) - 
اسم المفعول : " مضاء " .
(و) -  في مادة "
الدال والواو والميم " أو (د – و – م) .
 

عودة إلى دروس الصف الثالث

عودة إلى صفحة البداية