Nadin Medhat


امتحان الدور الأول 1996 م


أولاً : التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية:

1 -  الصحافة الوطنية – صوت الشعوب الحرة ، ولسانها المعبر عن آمالها ، والمنفس عن آلامها – لا تؤدي دورها إلا من خلال قلم شريف نزيه ، ودرع يصون حريتها .

2 -  كانت ساعات بطيئة ثقيلة حافلة بالأحداث ، تلك التي مرت عند اختطاف طائرة كنت على متنها . صور قصة الاختطاف ، وأثرها في نفسك .

3 -  شهدت مناظرة بين طالبين ، أحدهما يؤيد عرض برنامج تليفزيوني ، تسجل عدسته المختفية ردود فعل بعض الناس إزاء مواقف غير متوقعة إضحاكاً وتسلية للجماهير ، والآخر يرفض احتراماً لكرامة الإنسان وحقه في ألا يسخر منه أحد . سجل هذه المناظرة .
 

ثانياً : القراءة :
المجموعة الأولى : من كتاب "يوم القدس" :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:



مُلغى

 


المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:

3 -   " من موضوع " العلم في الإسلام " :

(الإسلام جاء شاملاً لضروب النشاط الإنساني كافة ،ومنها البحث الكوني ، وقد أمر الإنسان بتعمير هذا الكون المسخر له ، ذلك يعني في الوقت نفسه أن الكون المشاهد خاضع لإدراكه وبحثه)

(أ) -  ضع مفرد "
ضروب " ومرادف " المسخر " في جملتين من تعبيرك .

(ب) - العبارة السابقة تصحح الفهم الخاطئ عن العلم في الإسلام . وضح ذلك .

(جـ) - 
علل لما يأتي :
    - كثرة مشاورة الرسول - صلى الله عليه وسلم - لأصحابه ، مع أنه كان أكمل الناس عقلاً .
    - دراسة العلوم الكونية والمادية عبادة لله تعالى .


                               [للمزيد اضغط للذهاب إلى درس " العلم في الإسلام"]

 
4 -   من موضوع (تحديات سنة 2000) :

 


مُلغى

 


ثالثاً : تاريخ الأدب و البلاغة :
أجب عن السؤالين الآتيين :
5 – تاريخ الأدب :


(أ) -  اتخذ شكل القصيدة عند مدرسة أبوللو منحى تجديدياً . اذكر ثلاثة من مظاهر هذا التجديد .
 

                                         [للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب مدرسة أبوللو]
 


6 - البلاغة :

قال شاعر معاصر :
    أنا لم أهُن عند الخطوب ولا فقدت شجـاعتي
    أنا ما هدرت على بلاط الأقوياء كرامـــتي
    أنا ما خـــفضت لغير ربي والعدالة هامتي
    أنا في سبيل الضاد أحمل في الصعاب رسالتي
    للوحدة الكبرى نذرت دمي ونور يراعتـــي
                                    (اليراعة : القلم)

(أ) -  تكشف تجربة الشاعر في الأبيات عن تعانق الأفكار مع العاطفة . وضح ذلك مبيناً أثر العاطفة في اختيار الألفاظ .

(ب) - اشرح الصورة في البيت الثالث ، وبين قيمتها الفنية .

(جـ) -  علل لتكرار الضمير "
أنا " في الأبيات .
 

 


رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي : [إجباري]
7 - من نص (تربية الرأي العام) لتوفيق الحكيم :

مُلغى
 

 
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8 - من نص
(دعوة للثورة على الظلم) للبارودي :

مُلغى


9 - من نص (كم تشتكي) [لإيليا أبي ماضي ] (اختياري) :

 

مُلغى


خامسا : النحو  :

10 -  " الصحبة السعيدة فن ، والمعاشرة الحلوة موهبة واقتدار ، ليس لكل واحد حظ منهما ، ويخطئ من يظن أنه يمكن أن يحقق السعادة الحقة بقراءة كتاب ، أو تطبيق منهج ، فالسعادة لا توجد في كتاب ،  وإنما هي منحة الطبائع النقية ، والفطر السليمة ، والبصائر النيرة ، و هي ثمرة أخلاق ، وليست ثمرة علم " .

(أ) - أعرب ما تحته خط  .  
" راجع كيف نجيب سؤال الإعراب"

(ب) - استخرج من العبارة :

1 - مصدراً لفعل خماسي .   
" راجع المصادر "

2 - ضميراً في محل نصب .                " راجع الأدوات"

3 - اسماً موصولاً .   

4 -  خبراً لناسخ وبين نوعه .     " راجع النواسخ"

(جـ) -  ضع "
البصائر " في جملة بحيث تكون مجرورة بالفتحة ، وغير ما يلزم .  
" راجع الممنوع من الصرف"

(د) -  صغر كلمة "
موهبة " في جملة من تعبيرك . [مُلغى]

(ه) -  "
لا يمكن أن تتحقق السعادة بقراءة كتاب " . اجعل المصدر المؤول صريحاً ، وأعربه . 
" راجع المصادر "

(و) -  في أي مادة تكشف في معجمك عن كلمة "
الحقة " ؟  "راجع استخدام المعاجم"
 

نموذج إجابة الدور الأول  1996م

أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .


ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :

من قصة " يوم القدس" :

مُلغى

 


المجموعة الثانية من الكتاب القراءة المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث :

من موضوع " العلم في الإسلام" :

(أ) -

    - مفرد ضروب : (ضرب) .

    - مرادف المسخر : (المذلل)

(ب) -
الفهم الخاطئ عن العلم في الإسلام أنه العلم بأحكامه وآدابه فقط ، وأنه لا شأن له بالعلم الكوني أو العلم المادي، والعبارة تصحح هذا الفهم ؛ حيث تبين أن الإسلام جاء عاماً لأنواع النشاط الإنساني كلها ، ومنها البحث الكوني ، فالإنسان في الإسلام مأمور بتعمير هذا الكون المسخر له ، وقد خلق الله الكون وجعله خاضعاً لبحوث الإنسان وتجاربه .

(جـ) - كان رسول الله - صلي الله عليه وسلم - أكثر الناس مشورة لأصحابه ، مع أنه كان أكمل الناس عقلاً ؛ ليقتدي به غيره في المشاورة ، ولتصير الشورى سنة في أمته ؛ لأن مصالح الناس كثيرة ومتشبعة ومتجددة بتجدد الزمان ، وتغير المكان .
 - إن العلم في الإسلام يعني كل علم يدفع الجهل سواء في مجال الأمور الدينية أو الدنيوية .. والعلوم الكونية والمادية مثل : الطب والهندسة والطبيعة والكيمياء والزراعة وغيرها لازمة للمجتمع ولذلك فدراستها عبادة لله تعالي ، وقد اعتبرها الفقهاء من فروض الكفاية يأثم الجميع بتركها .
 

                                  [للمزيد اضغط للذهاب إلى درس " العلم في الإسلام"]




إجابة السؤال الرابع :

4 -   من موضوع (تحديات سنة 2000) :

مُلغى

 


ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ الأدب :

(أ) -
من مظاهر التجديد في شكل القصيدة في مدرسة أبوللو :
1 - الميل إلي تحرير القصيدة من وحدة القافية ، وذلك بتعدد القوافي في قصيدة الواحدة ، وتنوع عدد التفاعيل في الشطر الواحد .
2 -  الميل إلى الموسيقى الهادئة لا الصاخبة .
3 -  تقسيم القصيدة إلى مقاطع تتعدد قوافيها وأوزانها  .
4 -  استخدام الشعر المرسل الذي لا يلتزم قافية ، والذي يستعمل أكثر من بحر .
5 -  التزامهم بالوحدة العضوية للقصيدة في معظم أشعارهم  .
                                         [للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب مدرسة أبوللو]
 


ثانياً : البلاغة :

إجابة السؤال السادس  :
(أ) - يعتد الشاعر بقوته وشجاعته وكرامته ، وبأنه يتحمل الصعاب من أجل أشرف غاية وهى حماية اللغة العربية ، ووحدة الأمة العربية ، وقد بدت هذه الأفكار متعانقة بعاطفة جياشة كشفت عنها في الأبيات تلك المقابلات بين الشجاعة والضعف أمام الخطوب ، وبين الكرامة والتزلف
(التقرب في نفاق) على أعتاب الأقوياء ، والخضوع لله لا لغيره .. كما كشفت عنها أيضاً صورة الصعاب و هي تحمل ، والقلم وهو يضيء ، والدم وهو يقدم فداء للغاية وصورة الهامة (الرأس) المرفوعة في شموخ وكبرياء .. وقد جاءت الألفاظ والتعبيرات ملونة بلون العاطفة مثل (شجاعتي – كرامتي – هامتي – رسالتي – الوحدة الكبرى – نور يراعتي) على الرغم من الشدائد (الخطوب - بلاط الأقوياء – الصعاب) .

(ب) - في البيت الثالث كناية عن الخضوع لله وعزة النفس مع البشر ، وفيها تأكيد للمعنى بذكر دليله ، وتقوية للحجة بالشاهد عليها .

(جـ) - في مجال الفخر والاعتداد بالشخصية يكون تكرار الضمير (
أنا) مناسباً لإبراز تعدد مجالات العظمة كما هو ظاهر في الأبيات .
 



رابعاً: النصوص:
إجابة السؤال السابع :
 من نص (تربية الرأي العام) لتوفيق الحكيم :

مُلغى


 


إجابة السؤال الثامن :

من نص (دعوة للثورة على الظلم) للبارودي :  

مُلغى

 


إجابة السؤال التاسع  :

من نص (كم تشتكي) :
 

مُلغى



خامساً : النحو:

إجابة السؤال العاشر  :
(أ) -
الإعراب :

- حظ : اسم ليس مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة  .

-
يحقق : مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة  .

-
هي : ضمير مبني في محل رفع مبتدأ  .

-
الفطر : معطوف مجرور وعلامة جره الكسرة .

(ب) -
الاستخراج :

1 - مصدر الخماسي : اقتدار .

2 - ضمير في محل نصب : (الهاء في أنه)

3 -
اسم موصول : (مَنْ) في قوله : (يخطئ من يظن)

4 -
خبر الناسخ ونوعه :

- (
لكل) خبر ليس ، شبه جملة جار ومجرور  .

أو (يمكن) خبر (أنه) جملة فعلية  .

أو (ثمرة) خبر (ليست) مفرد  .

(جـ) - المؤمنون ينظرون إلي الأمور ببصائر نيرة . (
أو ما يماثل هذه الجملة)  .

(د) - استمعت إلى مويهبة في طابور الصباح . أو (ما يماثل هذه الجملة)  [مُلغى] .

(هـ) - "لا يمكن تحقيق السعادة بقراءة كتاب "  .
- وإعرابه : فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .

(و) - المادة في المعجم : (ح – ق – ق) .
 

 

عودة إلى دروس الصف الثالث

عودة إلى صفحة البداية