Nadin Medhat

امتحان الدور الأول2005

أولاً : التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية:
1 -  وقفت مصر صفًّا واحدًا طوال تاريخها لمواجهة الهجمات الأجنبية الغازية ، ومن الخير لأبنائها أن يتحدوا في مواجهة قوى البطش والعدوان ، تخير من التاريخ القديم والمعاصر بعض الأحداث التي تبين أهمية الوحدة الوطنية في مواجهة المعتدين ، واكتب عنها.

2 -  في حياة كل منا أكثر من قصة أو حكاية قرأها تمثل وجهة نظره فيما حوله من الأشياء وفيمن حوله من الناس. تخير إحدى القصص أو الحكايات ، واكتب ما فيها من أفكار وآراء مبينًا وجهة نظرك.

3 -  يرتبط تقدم الأمم بمجموعة من العوامل العلمية والاقتصادية والسياسية والخلقية تؤهلها للقيام بدورها الحضاري. من التاريخ القديم والحديث تخير أهم العناصر التي تلعب دورًا مهمًّا في تقدم الأمم ، واكتب عنها.

ثانياً : القراءة :
المجموعة الأولى : من كتاب " يوم القدس " :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:


مُلغى
 


المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:

3 -    من موضوع " قيم إنسانية ":
" فالإسلام دين سلام للبشرية يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ومن تتمة ذلك ما وضعه من قوانين في معاملة الأمم المغلوبة سلمًا و حربًا ، فقد أوجب الرسول  -  صلى الله عليه وسلم  -  على المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخًا ولا طفلاً ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة ".

(أ) -  في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع مرادف " ترفرف " ، ومضاد " المغلوبة " في جملتين مفيدتين.

(ب) -  ماذا نعني بالقول : " إن الإسلام دين سلام للبشرية "  ؟ وكيف نظر الخلفاء الراشدون في معاملتهم غير المسلمين ؟

(جـ) -

       1 -  لماذا عني المسلمين بالفرد روحيّا وعقليّا واجتماعيّا ؟
       2 -  ما العلاقة بين سماحة الإسلام واتساع رقعة الدولة الإسلامية ؟

                                         [للمزيد اضغط للذهاب إلى موضوع " قيم إنسانية" ]
 

 
4 -   موضوع  مُلغى


ثالثاً : تاريخ الأدب و البلاغة :
أجب عن السؤالين الآتيين :
5 – تاريخ الأدب :

(أ) -  اكتب  -  بإيجاز  -  سمتين من سمات التجديد في مضمون وموضوع الشعر الجديد .

                                         [للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب المدرسة الواقعية]

 


6 - البلاغة :

قال " علي محمود طه " في رائعته [الجندول]:
قلت - والنشوة تسري في لسـاني***  هاجت الذكرى ، فأين الهرمان ؟
أين وادي السحر صداح المغاني ؟
*** أين ماء النيل ؟ أين الضفتـان ؟
آه ، لو كنت معي نختال عبــره
***  بشراع تسبح الأنجم إثــــره

(أ) - 

1 -  ما الذي تعلق به وجدان الشاعر وفكره في الأبيات ؟
2 -   "
تسبح الأنجم إثره " صورة بيانية. وضحها ، وبين قيمتها الفنية.


رابعاً: النصوص:

أجب عن السؤال التالي : [إجباري] .
7 -  من نص " قصة نظرة " :
 

مُلغى


أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:

8 -  من نص " صخرة الملتقى " :
 

مُلغى



9 -  من نص " النسور ":
في المضيق العميق  - الأرانب
قابعـة في انتظار المصيـر
المدجـج بالمــوت
تأكـل أعشابهـا بالفـرار
إلـى الجحــر
ترجف بالخوف بين الظلال


(أ) -  في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها. تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
    * مرادف "
الأرانب ": (الخاملون  -  الخائنون  -  الخائضون).
    * مضاد "
ترجف ": (تأمل  -  تأسن  -  تأمن).

(ب) -  تحدث الشاعر عمن ليس لهم طموح من البشر . فماذا قال ؟

(جـ) -  " المصير المدجج بالموت " وضح الصورة البيانية في هذا التعبير ، وبين قيمتها الفنية.

(د) -  " الطامحون واعون بما يحاك لهم وبمن يترصدهم ، وبالأسلحة التى توجه إليهم " اكتب مما حفظت من النص ما يدل على المعنى السابق .
                                        [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " النسور" ]

خامسًا : النحو:

10 - " القوة الحقيقية هي أن تملك نفسك عند الغضب. إن هذه
القوة نفسها - وما من أحد ينكر قيمتها - هي التي تمنح العلاقات الإنسانية سلامها وسلامتها وحبورها وانتصارها ، وهي مانعة الإنسان من أن يهوى في مزالق الحمق والتهور ، ومهاوي التمزق والقطيعة ، وحين تكون هذه القوة سمة الشخصية بالنسبة لأفراد المجتمع فإن العلاقات الإنسانية تستقر على قواعد صلبة لا تهتز ولا تتداعى ".

(أ) -  أعرب ما تحته خط .   " راجع كيف نجيب سؤال الإعراب"

(ب) -  استخرج من الفقرة ما يلي:

1 -  اسم فاعل عاملاً ، وأعرب الاسم بعده.    " راجع اسم الفاعل"
2 -  ممنوعًا من الصرف ، وبين علامة إعرابه.                   
 
" راجع الممنوع من الصرف"
3 -  جملة تقع خبرًا لناسخ ، وبين موقعها الإعرابي .
" راجع النواسخ"
4 -  اسمًا مجرورًا بحرف جر زائد ، وأعرب الاسم بعده.            
" راجع الأدوات"
5 -  توكيدًا معنويًّا ، وبين علامة إعرابه.
(جـ) - 
1 -  [
يملك لسانه عند الغضب] - [لن يرمي نفسه في مزالق الحمق] .
    * اربط بين الجملتين بأداة شرط جازمة ، مع ضبط الفعلين بالشكل.  " راجع الفعل المضارع"
2 -  اجعل كلمة [
إكرام] مفعولاً مطلقًا مرة ، ومفعولاً لأجله مرة أخرى في جملتين مفيدتين. 
" راجع المنصوبات"

(د) -  في أي مادة تكشف عن كلمة [سمة] في معجمك ؟     "راجع استخدام المعاجم"
 

 

 

نموذج إجابة الدور الأول 2005 م

أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان)  .


ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :

من قصة " يوم القدس" :

مُلغى


المجموعة الثانية من الكتاب القراءة المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث :
من موضوع "  قيم إنسانية ":
(أ) -
    - مرادف "
ترفرف " : تتحرك ، تخفق (وما في معناهما) ، والجملة متروكة للطالب .
    - مضاد "
المغلوبة " : المنتصرة (وما في معناها) ، والجملة متروكة للطالب .

(ب) - الإسلام دين سلام للبشرية ، يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ويحقق ذلك ما وضعه من قوانين في معاملة الأمم المغلوبة سلما وحربا ، فقد أوجب الرسول - صلى الله عليه وسلم - على المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخا ولا طفلا ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة ، فقد أمر ألا تمس كنائسهم ومعابدهم وأن تترك لهم الحرية في ممارسة عبادتهم .
- ومضى الخلفاء الراشدون يقتدون بالرسول - صلى الله عليه وسلم - وعهد عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - لأهل بيت المقدس خير دليل على ذلك : (فقد أعطاهم أمانا لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبانهم . لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ، وتصان أموالهم ، ولا يكرهون على دينهم ولا أيضار أحد منهم ، وكان هذا العهد إماما لكل العهود التي عقدت مع نصارى الشام وغيرهم .

(جـ) -
1 - عنى الإسلام بالفرد روحيا وعقليا واجتماعيا ؛ ليحرره من الشرك وعبادة قوى الطبيعة ، وأسقط عن كاهله نير الخرافات ، وينبهه إلى أن الطبيعة مسخرة له ولمنفعته وتدعوه أن يستخدم عقله لمعرفة قوانينها ، وبذلك فك القيود عن روحه وعقله ، وهيأه لحياة روحية وعقلية سامية ، ولحياة اجتماعية عادلة ، حياة تقوم على الخير والبر والتعاون ، تعاون الرجل مع المرأة في الأسرة الصالحة ، وتعاون الرجل مع أخيه في المجتمع الرشيد .
2 - إن سماحة الإسلام هي التي فتحت الشام ومصر إلى الأندلس ، والعراق إلى خراسان والهند ، فقد كفل للناس الأمن لا لأتباعه وحدهم ، بل لكل من عاشوا في ظلاله مسلمين وغير مسلمين ، وكأنه أراد وحدة النوع الإنساني ، وحدة يعمها العدل والرخاء والسلام .
                                         [للمزيد اضغط للذهاب إلى موضوع " قيم إنسانية" ]
 



إجابة السؤال الرابع :

4 -   موضوع  مُلغى
 

ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ الأدب :

(أ) -
السمات الفنية للتجديد في مضمون وموضوع الشعر الجديد هي :
1 - اتجه شعراء الشعر الجديد إلى الحياة العامة حولهم يصورون هموم الناس ، ومشاكلهم وآمالهم ، وتطلعاتهم .
2 - كان فهمهم الشعر على أنه التصاق بالواقع وإحساس به ، ومن ثم تعبير عنه بوجوهه المختلفة من صدق وزيف ، وتقدم وتخلف ، وفرح ويأس بما في ذلك من صراع بين الحرية والعبودية والعدل والظلم ، وغير ذلك من متناقضات الحياة .
3 - لم تقتصر التجربة الشعرية علي العاطفة والشعور والخيال فحسب . بل جمعت إلى ذلك أمورا متعددة : من موقف الإنسان من الكون ، ومن التاريخ ، ومن الأساطير ، ومن قضايا الوطن ، ومن إحياء التراث .

                                         [للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب المدرسة الواقعية]


ثانياً : البلاغة :

إجابة السؤال السادس  :
(أ) -

1 - تعلق وجدان الشاعر وفكره بذكرياته في وطنه مصر ، فغلبته الفرحة وحركة الشوق وجاء فكره ملائما لعاطفته ، فتساءل في لهفة : أين الهرمان ؟ أين وادي السحر ؟ أين ماء النيل ؟ أين الضفتان ؟ مستحضرا صورته وهو يركب زورقا يختال بشراعه مع رفيقه ، والنجوم تسبح خلفه .

2 - (
تسبح الأنجم إثره) : استعاره مكنية شبه الأنجم بأشخاص يسبحون وراء الشراع قيمتها الفنية تدل علي الإعجاب بصفاء السماء والماء وقد انعكست صورة الأنجم علي صفحته تسبح في رشاقة وجمال .



رابعاً: النصوص:
إجابة السؤال السابع :
من نص " قصة نظرة " :

مُلغى

 


إجابة السؤال الثامن :

من نص  "  صخرة الملتقى  " :

مُلغى

إجابة السؤال التاسع  :

من نص "  النسور "  :
(أ) -
    - مرادف "
الأرانب ": الخاملون .
    - مضاد "
ترجف " : تثبت .

(ب) - عبر الشاعر عن
الخاملين من البشر ومن ليس لهم طموح بالأرانب في مكان ضيق منخفض من الكون ينتظرون يومهم حين يلقون الموت المكتوب عليهم ، ولا يملكون إلا أن يأكلوا مما أتيح لهم . ويفروا إلى حجورهم ، وإذا ما أووا إلى ظل كان الخوف يتملكهم فهم في حياة عجز و جبن وخوف واستسلام .

(جـ) - الصورة البيانية في قول الشاعر : (المصير المدجج بالموت) استعارة مكنية . فقد شبه المصير بالمحارب والموت بسلاح وحذف المشبه به وأتى بكلمة (المدجج) . وقيمتها الفنية . تدل على الاستهزاء والسخرية .

(د) -
الأبيات (السطور الشعرية) الدالة على المعنى .
     النسور الطليقة في الأفق تعرف مصرعها ..
     والعيون التي تترصدها و النصال التي تتعاقب خلف النصال .
                                        [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " النسور" ]

 
خامساً : النحو:
إجابة السؤال العاشر  :
(أ) - الإعراب :

- (
القوة) : بدل منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
- (
يهوى) : فعل مضارع منصوب بأن ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
- (
العلاقات) : اسم إن منصوب ،وعلامة نصبه الكسرة الظاهرة ؛ لأن جمع مؤنث سالم .
- (
صلبة) : نعت مجرور ، وعلامة نصبة الكسرة الظاهرة .
(ب) - الاستخراج :
1 -
اسم الفاعل العامل : (مانعة) الإنسان : مفعول به لاسم الفاعل منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
2 -
الممنوع من الصرف : (مزالق) مجرور ، وعلامة الجر الكسرة الظاهرة ؛ لأنه مضاف .
-
أو : (مهاوي) : مجرور ، وعلامة الجر الكسرة المقدرة .
- أو : (قواعد) : مجرور وعلامة الجر الكسرة الظاهرة . (يكتفي بواحدة فقط)
3 -
جملة تقع خبر لناسخ : (هي التي تمنح) موقعها الإعرابي : خبر إن .
-
أو : (تستقر) موقعها الإعرابي : خبر إن .

4 -
الاسم المجرور بحرف الجر الزائد : (من أحد) مبتدأ مرفوع محلا مجرور لفظا بحرف الجر الزائد (من) .
5 -
التوكيد المعنوي : (نفسها) نفس توكيد معنوي منصوب ، وعلامة النصب الفتحة الظاهرة .

(جـ) –
1 -
ربط الجملتين بأداة شرط جازمة : " من يملكْ لسانه عند الغضب فلن يرميَ نفسه في مزالق الحمق "

2 - (
إكرام) المفعول المطلق (أكرمت الضيف إكراما - وإكراما عظيما - أو إكرامين - أو إكرام الأمير).

- (
إكرام) المفعول لأجله (زرتك إكراما لأبيك) .

(د) - الكشف في المعجم عن كلمة (
سمة) في مادة " و س م " باب الواو مع ترتيب السين ثم الميم .

 

عودة إلى دروس الصف الثالث

عودة إلى صفحة البداية