امتحان الدور الثاني
2013 م
تنبيه مهم : الإجابات المكررة عن أسئلة الاختيار من متعدد والصواب والخطأ لن تقدر ويتم تقدير الإجابة الأولى فقط .
أولاً :
التعبير :
(أ) - اختصر القطعة التالية في
سطرين مع وضع علامات الترقيم :
[إجباري]
(ثلاث درجات)
ومن
تأصل عادة الفخر بالقوة في الطبائع أنها تشاهد في جميع الأحياء فطرة وارتجالاً بغير
اصطناع ولا تعمد ، فلا نري حياً من الأحياء الناطقة أو العجماء ينازل قرناً له إلا
حاول ما استطاع أن يهوله بتكبير حجمه واستطالة قدره وتنفيش ريشه أو شعره ، ويقف
الإنسان مثل هذا الموقف فيطيل قامته ويبرز صدره ويدق
بيده عليه ويقول
بلسان حاله ما يقال باللسان ... ، فإذا هو عنوان الثقة والإقدام .
(ب) - اكتب في موضوع واحد من الموضوعين التاليين : (سبع درجات)
1
- تربية
النشء وتعليمهم ، تربية خلقية سليمة وتعليماً متطوراً نافعاً يخلق جيلاً صالحاً
ونافعاً
يعلي قدر مجتمعه ويسمو به إلى مصاف الدول المتقدمة .
2 -
" مصر هبة النيل ، والنيل هبة
الله لمصر ، فهو شريان الحياة فيها وصانع حضارتها ، وعلى كل مصري أن يحميه مما
يلوثه ، ويحافظ عليه " .







ثانياً :
القراءة :
المجموعة الأولى
: من كتاب "الأيام" :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين
التاليين :
من الفصل الفصل الثامن من الجزء الأول
2 - " هؤلاء هم العلماء . ولكن علماء آخرين كانوا منبثين في هذه المدينة وقراها وريفها . ولم يكونوا أقل من هؤلاء العلماء الرسميين تأثيراً في دهماء الناس وتسلطاً على عقولهم ، منهم هذا الحاج ... الخياط .. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - معنى " منبثين " : (منتشرين - مشهورين - معروفين) .
2 - مضاد " دهماء الناس " : (جُل الناس - جهلة الناس - خاصة الناس) .
3 - مفرد " آخرين " : (أخير - آخر - أخرى) .
(ب) - علامَ أجمع الناس على وصف الحاج الخياط ؟ وما رأيه في العلماء جميعاً ؟ ولماذا ؟
(جـ) - يرى الكاتب أن العلم يجرى عليه قانون العرض والطلب . وضح ذلك . ثم بين نظرة الكاتب إلى العلماء .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الأول " ]







من الفصل الفصل السادس من الجزء الثالث
3 - " وقد أقام صاحبنا في القاهرة قريباً من ثلاثة أشهر لا يعرف أنه شقي في حياته كلها كما شقي فيها ، ولا أنه سعد في حياته كلها كما سعد فيها . ولكن شقاءه كان طويلاً ملحاً وسعادته كانت سريعة خاطفة . كان يشقى بالتبطل والفراغ والبؤس ، وكان يسعد بذلك الصوت العذب الذي كان يناجيه بين حين وحين ... " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مضاد " أقام " : (تحرك - ارتحل - تفرق) .
2 - معنى " يناجيه " : (يسر إليه بالحديث - يجهر إليه بالحديث - يتودد إليه بالحديث) .
3 - جمع " طويل " : (طوائل - أطوال - طِوال) .
(ب) - تكشف الفقرة عن تناقض في حياة صاحبنا . وضح ذلك ، مبيناً السبب .
(جـ) - ما سبب عودة الفتى من فرنسا ؟ وكيف أخبر بعودته إليها مرة أخرى ؟
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الثالث " ]







المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
4 - من موضوع " الأرقام العربية الأصيلة " : مُلغى







5 - من موضوع " سقط القناع " :مُلغى







ثالثا : الأدب والبلاغة
:
أجب عن الأسئلة
الآتية :
6 - تاريخ الأدب :أجب
عن نقطتين
فقط من النقاط التالية :
علل لما يأتي :
(أ) -
غلبة الجانب البياني أحياناً عند الإحيائيين على المعنى الشعري .
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى
مدرسة لإحياء]
(ب) - غلبة الذهنية في شعر الديوانيين .
[للمزيد
اضغط للذهاب
إلى
مدرسة الديوان]







7 - البلاغة : قال أبو العتاهية (747 - 826 م) :
بَكيتُ عَلى الشَبابِ بِدَمعِ
عَيني
![]()
![]()
فَلَم يُغنِ البُكاءُ وَ لا
النَحـيبُ
فَيا أَسَفا أَسِــفتُ عَلى شَبابِ ![]()
![]()
نَعاهُ
المَشيبُ
وَالرَأسُ الخَضيبُ
عَريتُ مِنَ الشَبابِ وَكانَ
غصنا
![]()
![]()
كَما يَعرى مِنَ الوَرَقِ
القَضيبُ
فَيا لَيتَ الشَـبابَ يَعودُ يَوماً
![]()
![]()
فَأُخـبِرُهُ بِما
فَعَلَ المَشــيبُ
[الخضيب : الملون بالحِنَّاء وغيرها - غصنا : أي غَضّاً - القَضيبُ : الغصن]
(أ)
- يجمل التصوير إذا اتسق ووجدان الشاعر . وضح ذلك ممثلاً من البيت الثاني .
(ب) -
1 - نوّع الشاعر بين الأساليب الخبرية والإنشائية . اذكر مثالاً لكل منهما موضحاً
الغرض .
2 - عين من الأبيات
تشبيهاً
، ووضحه مبيناً أثره ،
ومحسناً
بديعياً ، وبين
نوعه وأثره في المعنى .







رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي : [إجباري]
8
- من نص "
قصة
نظرة
" :مُلغى







أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
9 - من نص "
كم
تشتكي " (اختياري)
:مُلغى








10 - من نص
"
المساء " (اختياري)
:
- يا لَلْغروبِ وما بِهِ
مِنْ عَبْرَةٍ
![]()
![]()
للمُسـتَهامِ
و عِبْرَةٍ للرَّأئِي
- أَوَلَيْسَ نَزْعًا للنَّهارِ وصَرْعَةً ![]()
![]()
للشَّمْسِ بينَ
مآتِمِ الأضواءِ؟
- ولقَدْ ذَكَرْتُكِ والنَّهـارُ مُوَدِّعٌ ![]()
![]()
والقَلْبُ بينَ مَـهابَةٍ
ورَجاءِ
(أ) - من خلال فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - معنى " المستهام " : (المشتاق - الحارث - العطوف) .
2 - مفرد " مآتم " : (مأتمة - مهتم - مأتم) .
3 - مضاد " رجاء " : (ضيق - يأس - حزن) .
(ب) - في الأبيات تصوّر شعري للغروب . وضحه ، ثم بيّن رأيك في استخدام " نزعاً " مع " النهار " ، و " صرعة " مع " الشمس " .
(جـ) - استخرج من البيت الأخير لوناً بيانياً , ووضحه وبين قيمته ، ومن البيت الأول لوناً بديعياً ، وبين نوعه وأثره .
(د) - التيار الوجداني يبدو واضحاً في قصيدة " المساء " . وضح ذلك .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " المساء "]







خامسا : النحو :
11 - " البطولة المثلى ألا يقنع الإنسان بالعيش
عيش
الخنوع ، فلا
بطولة
إلا في طموح يقوم على
مبادئ
قويمة . وما أشقى بني الوطن الذين يغفلون عن رعاية المصلحة الوطنية ، فما ذلك إلا
سلوك الغافلة قلوبهم الذين يظنون عملهم هذا
حرية
، فالحرية الحقيقية تقوم على الإحساس بالمسئولية ومراعاة حقوق الآخرين ".
(أ) - أعرب ما فوق الخط في الفقرة السابقة. " راجع كيف نجيب سؤال الإعراب"
(ب) - استخرج من الفقرة ما يلي :
1 - أسلوب تعجب ، وأعرب المتعجب منه . " راجع التعجب "
2 - اسم فاعل ، وأعربه معموله . " راجع اسم الفاعل"
3 - اسم تفضيل ، وزنه . " راجع التفضيل "
4 - فعلاً مضارعاً منصوباً . " راجع الفعل المضارع"
(جـ) - " لا يحمي الوطن إلا أبناؤه المخلصون " . ضع (غير) مكان (إلا) ، وأعربها وما بعدها . " راجع الاستثناء"
(د) - "
إن تكن الداعي إلى الخير تصبح الأعلى مكانة
"
خاطب بالعبارة السابقة المثنى المؤنث ، وغير ما يلزم .
" راجع
المقصور"
" راجع
المنقوص"
(هـ) -
في أي مادة تكشف في المعجم الوجيز عن (القاسية)
؟
"راجع
استخدام المعاجم"







نموذج إجابة الدور الثاني 2013م
أولاً : التعبير : عشر درجات .
(أ) - الموضوع الوظيفي : إجباري : [ثلاث درجات]
(ب) - الموضوع الإبداعي : يختار الطالب واحداً من الموضوعين ويكتب فيه : [سبع درجات]
3 للفكر + 3 للأسلوب + درجة واحدة لجودة الخط والإملاء .

ثانياً : القراءة :
سؤالان يجيب الطالب عن واحد منهما :
إجابة السؤال الثاني :
المجموعة الأولى
:
من كتاب (الأيام)
:
جـ 2:
(6)
ست درجات .
(أ) -
1 - معنى " منبثين " : منتشرين . (نصف درجة) .
2 - مضاد " دهماء الناس " : خاصة الناس . (نصف درجة) .
3 - مفرد " آخرين " : آخر . (نصف درجة) .
(ب) - أجمع الناس على وصف الحاج الخياط بالبخل والشح . (نصف درجة) .
- رأيه في العلماء جميعاً : كان يزدري العلماء جميعا ؛ لأنهم يأخذون علمهم من الكتب لا عن الشيوخ ( نصف درجة ) ص ه3 ، وذلك لأنه يرى أن العلم الصحيح هو العلم اللدني الذي يهبط على قلبك من عند الله . ( درجة ) .
(جـ) - يرى الكاتب أن العلم يجرى عليه قانون العرض والطلب : فبينما يغدو العلماء ويروحون في القاهرة لا يحفل بهم أي أحد أو لا يكاد يحفل بهم أحد ، ويقولون ويكثرون في القول ويتصرفون في فنونه فلا يلتفت إليهم أحد غير تلاميذهم . أما علماء الريف فيغدون ويروحون في جلال ومهابة ويقولون فيسمع لهم الناس في إجلال وإكبار . ( درجة ونصف ) ص 33
- أما نظرة الكاتب إلى العلماء : فقد كان متأثراً بنفسية الريف يكبّر العلماء ويكاد يؤمن بأنهم فطروا (خلقوا) من طينة نقية ممتازة غير الطينة التي فطر منها الناس جميعاً . ( درجة ) ص 33
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الأول " ]

إجابة السؤال الثالث من المجموعة الأولى :
جـ 3: (6) ست درجات .
(أ) -
1 - مضاد " أقام " : ارتحل . (نصف درجة) .
2 - معنى " يناجيه " : يسر إليه بالحديث . (نصف درجة) .
3 - جمع " طويل " : طِوال . (نصف درجة) .
(ب) - لقد أقام صاحبنا في القاهرة فشعر بالشقاء الذي وصفه بأنه ملح ، وشعر في ذات الوقت بالسعادة التي وصفها بأنها سريعة خاطفة . ( درجة )
- وكان سبب الشقاء هو : التبطل والفراغ والبؤس ، وسبب السعادة ذلك الصوت العذب لذي كان يناجيه بين حين وحين . (درجة) ص 165
(جـ) - سبب عودة الفتى من فرنسا تلك الأزمة التي تعرضت لها الجامعة آنذاك .
- وأخبر بعودته إليها مرة أخرى
[للمزيد اضغط للذهاب إلى " الأيام الجزء الثاني " ]

المجموعة الثانية من الكتاب
القراءة المتعددة :
سؤالان يجيب الطالب عن واحد منهما :
* إجابة السؤال الرابع :
من موضوع
"
الأرقام
العربية
"
: " ست
درجات "
مُلغى

* إجابة السؤال الخامس :
" ست درجات "
من موضوع " سقط القناع " :مُلغى

ثالثاً : تاريخ
الأدب والبلاغة :
إجابة السؤال السادس : تاريخ
الأدب :
" أربع درجات "
التعليل
:
(أ) -
غلبة الجانب البياني أحياناً عند الإحيائيين على المعنى الشعري ؛ لعنايتهم
بالأسلوب وبلاغته ، وروعة التركيب ، وجلال الصياغة الشعرية وبهائها ، وانتقاء اللفظ
واختياره . (درجتان)
ص 45
[للمزيد
اضغط للذهاب إلى
مدرسة لإحياء]
(ب) -
غلبة الذهنية في شعر الديوانيين ؛ لاهتمامهم بالجانب الفكري في شعرهم وطغيان
العقلانية على عاطفتهم .
ويقبل تعليل الطالب من منطلق مفهوم الشعر عندهم من حيث التعبير عن النفس الإنسانية
وما يتصل بها من تاملات فكرية ونظرات فلسفية مما يؤدي إلى غلبة الذهنية في شعرهم .
[للمزيد
اضغط للذهاب
إلى
مدرسة الديوان]
(درجتان)
ص 76

إجابة السؤال السابع
: البلاغة :
" أربع درجات "
(أ) - كان الشاعر متحسراً متألماً على شبابه الذي راح مع مرور
الزمن وكان لذلك أثره على التصوير الذي أظهر الحزن والتحسر مثل "
نَعاهُ
المَشيبُ
" استعارة مكنية فيها تشخيص وإيحاء بالحزن والأسى والحسرة
ومثلها "
نَعاهُ
الرَأسُ الخَضيبُ"
. (درجة)
.
(ب) -
1
- نوع الشاعر بين الأساليب الإنشائية والخبرية ، فمن الأساليب الخبرية : "
بَكيتُ عَلى الشَبابِ
... أو -
عَريتُ مِنَ الشَبابِ
..." وغرضها إظهار الأسى والحزن والحسرة على الشباب الذي فات وانتهى .
(نصف درجة)
.
-
ومن الأساليب الإنشائية
: "
فَيا أَسَفا
... " وهو أسلوب نداء للتحسر والحزن ، أو "
فَيا لَيتَ الشَـبابَ
" وهو نداء للتمني والتحسر .
(نصف درجة)
.
2 -
التشبيه
في البيت الثالث حيث شبه نفسه وقد مضى زمن شبابه بما فيه من حيوية وقوة بالقضيب
(الغصن)
الذي عرى من الورق وهو تشبيه يوحى بالحزن والأسى .
(درجة)
.
-
المحسن البديعي
: (
الشباب - المشيب)
طباق يبرز المعنى ويوضحه .
(درجة)
.
ويقبل من الطالب جناس الاشتقاق بين "
فَيا أَسَفا
-
أَسِــفتُ
" وهو يعطى جرساً موسيقياً .

رابعاً: النصوص:
(خمس عشرة درجة)
- السؤال الثامن :
من نص "
قصة
نظرة
"
: (إجباري)
" ثماني درجات"
مُلغى

السؤال التاسع :
من نص "
كم
تشتكي
"
:
(اختياري)
"سبع
درجات"
مُلغى

السؤال العاشر :
من نص "
المساء
" : (اختياري)
"سبع
درجات"
(أ) -
1 - معنى " المستهام " : المشتاق . (نصف درجة) .
2 - مفرد " مآتم " : مأتم . (نصف درجة) .
3 - مضاد " رجاء " : يأس . (نصف درجة) .
(ب) - التصوّر الشعري للغروب تمثل في جعل المستهام يذرف عبراته حزناً على فراق محبوبته والمتأمل يأخذ العبرة والعظة . (درجة ونصف) .
- استخدام " نزعاً " مع " النهار " ؛ لأن النزع فيه قوة خفية لا يشعر بها من يحيط بالإنسان المحتضر مثل النهار الذي يختفي دون أن نحس به . (نصف درجة) .
- واستخدام " صرعة " مع " الشمس " ؛ لأنها تدل على القوة الواضحة التي ترى بالعين في القتل وكذلك الشمس لحظة غروبها تكون واضحة مرئية للعين . (نصف درجة) .
(جـ) - اللون البياني : النهار مودع استعارة مكنية فيها تشخيص يوحي الحزن ، أو القلب بين مهابة ورجاء كناية عن الاضطراب والحيرة . (درجة) .
- اللون البديعي : (عبرة وعبرة ) جناس ناقص يحدث نغماً موسيقياً يطرب الأذن ويمتع النفس . (درجة) .
(د) - يبدو في القصيدة التيار الوجداني واضحاً حيث يصور أحاسيس الشاعر وعواطفه في ذاتية واضحة فالشاعر يخلع شعوره الخاص على الطبيعة بمظاهرها المختلفة . (درجة) .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " المساء "]

خامساً : النحو :
إجابة السؤال الحادي عشر :
(أ) - الإعراب : (أربع درجات)
- عيش : بدل مجرور ، وعلامة وعلامة جره الكسرة . (درجة واحدة) .
- بطولة : اسم لا النافية للجنس مبنى على الفتح في محل نصب ؛ لأنه مفرد . (درجة واحدة) .
- مبادئ : اسم مجرور بعلى ، وعلامة جره الفتحة ؛ لأنه ممنوع من الصرف . (درجة واحدة) .
- حرية : مفعول به ثانٍ منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة . (درجة واحدة) .
(ب) الاستخراج : (ست درجات)
1
-
أسلوب تعجب
:
ما أشقى بني الوطن
.
(نصف درجة)
.
- المتعجب منه (بني) : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء ؛ لأنه ملحق بجمع المذكر السالم . (درجة) .
2 - اسم الفاعل : " الغافلة " . (درجة) .
- معموله : " قلوبهم " : فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة (درجة) .
3 - اسم التفضيل : " المثلى " . (واحدة) .
- وزنه : الفعلى . (نصف درجة) .
4 - فعلاً مضارعاً منصوباً : يقنع . (درجة واحدة) .
(جـ) -
لا يحمي الوطن
غير أبنائه المخلصين
-
غير
: فاعل
مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة
. (درجة
واحدة)
.
-
أبنائه : مضاف
إليه مجرور ، وعلامة وعلامة جره الكسرة . (درجة
واحدة)
.
(د) - الخطاب للمثنى المؤنث : إن تكونا (نصف درجة) الداعيتين (نصف درجة) إلى الخير تصبحا (نصف درجة) العليين (نصف درجة) مكانة .
(هـ) - نكشف عن كلمة (
القاسية
) في مادة : (
ق
، س ، و
) - باب القاف ثم السين مع الواو .
(درجة واحدة)
.

