الفصل الثالث عشر :  " رحلة المخاطر"

الفصل الثالث عشر

 " رحلة المخاطر"


ملخص الأحداث :
عنترة يتوجه إلى أرض العراق من أجل مهر عبلة ، وهو النوق العصافير التي لا توجد إلا عند الملك النعمان .
فشل عنترة في الحصول على النوق العصافير ؛ لأن جنود الملك النعمان حاصروه حتى أسقطوه جريحاً وحملوه إلى الملك النعمان مقيداً إلا أن شيبوب هرب معتقداً أن عنترة قد قتل .
عنترة يدخل على الملك النعمان مقيداً بالسلاسل وذلك بعد أن التأمت جروحه في السجن .
حوار الملك النعمان مع عنترة واتهامه لعنترة بأنه لص بينما عنترة يرد عليه بشجاعة بأنه ليس لصاً إن لم يكن هو لصاً ومن حوله كذلك لصوص .
عنترة يظهر شخصيته للملك النعمان الذي يبدي إعجابه بشجاعة عنترة ، والملك النعمان يعتذر لعنترة بذكره لأمه زبيبة .
الملك النعمان يطلب من أحد رجاله وهو أبو الحارث أن يأخذ عنترة ويفك قيوده ويكرمه .
اللغويات :
  وعول : م وعل وهو تيس الجبل

- يستاق : يسوقه

- ثنية : منحنى ج ثنايا

- أمضّه : آلمه

- الجاهمة : المقفرة الموحشة

- حائل : متغير

- حرور الهجير : شدة الحر

- مستيئس : مستميت

- أثخنته الجراح : المراد أعجزته وأضعفته

- آبقاً : هارباً

- المائجة : المضطربة

- يحجل : يقفز في مشيه

- جيش لجب : كثير الجلبة ، كبير

- الإيوان : مجلس العرش

- المثلة : تشويه خلقته وجسده

- أربد الوجه : تغيّر ، تلون

- مأخوذ : معجب

- زهو أجوف : فخر كاذب

- يغض : ينقص ويقلل

- تقدح الشرر : المراد تشتعل غيظاً

- مفض : متحدث

- جرائرهم : شرورهم م جريرة

- جدلت : صرعت وقتلت

- أجبهك : أصارحك

- فلتة : هفوة غير مقصودة

- مسارحك : مراعيك

- لجدت بها : بذلته غير عابئ بالموت

- عرائنها : م عرين وهو بيت الأسد .

س & جـ


س1 : لماذا خرج عنترة إلى أرض العراق ؟
جـ : ليحصل على النوق العصافير والتي لا توجد في قبائل العرب إلا عند الملك النعمان ملك الحيرة .

س2 : اذكر صفات النوق العصافير .
جـ : صفات النوق العصافير :
1  -  بيضاء مثل وعول الجبال .

2  -  خفيفة كالغزال .

3  -  طيبة الألبان كالبقر

4  -  حلوة المنظر كالمها .

5  -  طيبة اللحم كأنها الحملان .

س3 : ما الصورة التي كانت لا تفارق عنترة وهو في طريقه إلى العراق ؟
جـ : صورة محبوبته عبلة .

س4 : ما الذي كان يحس به عنترة كلما فكر في المخاطر التي يتعرض لها في سبيل الحصول على مهر عبلة ؟
جـ : أحس بسعادة كبرى وذلك لأنه كان يشعر أنه يقتحم مجداً جديداً يسمو به إلى الحبيبة التي كان لا يرى في الحياة شيئاً يستحق أن يحرص عليه إلا حبها .

س5 : ما شعور عنترة عندما كان يلمس بكفه اليسرى موضع التميمة التي أعطتها له عبلة ؟
جـ : كان يشعر كأن روحاً تسرى فيه فتهزه وتملؤه قوة .

س6 : لماذا لم يستطع عنترة الحصول على النوق العصافير عندما وصل إلى مراعى الملك النعمان ؟
جـ : لأن رجال الملك وجنوده حاصروه واشتبكوا معه حتى خر صريعاً من على ظهر حصانه بعد قتال مرير .

س7 : ماذا فعل شيبوب عندما رأى عنترة محاصراً بجنود الملك ؟
جـ : فر هارباً متجهاً إلى قبيلته معتقداً أن عنترة قد مات .

س8 : كيف أُدْخِلَ عنترة على الملك النعمان ؟
جـ : أُدْخِلَ وهو مقيد في سلاسله حيث كان شيوخ بكر وتغلب يجلسون حول مجلس الملك .

س9 : كيف رد عنترة على الملك النعمان عندما هدده الملك ؟
جـ : رد عليه عنترة في شجاعة وثقة امنع غضبك أيها الملك فلست تأمن مثلى أن يرد عليك قولاً بمثله فكيف أخشى وعيدك وأنا في يدك ؟

س10 : ماذا كان رد عنترة على الملك النعمان عندما سأله عن سبب مجيئه إلى أرضه؟
جـ : قال له عنترة أتيتك مغيراً أطلب عندك الغنيمة وأستاق ألفاً من النوق العصافير .

س11 : ماذا كان رد عنترة على الملك النعمان عندما اتهمه بأنه لص ؟
جـ : قال له : لست باللص أيها الملك إذا لم تكن أنت لصاً وهؤلاء جميعاً لصوص .

س12 : بم َافتخر عنترة أمام الملك النعمان ؟
جـ : افتخر بشجاعته حيث كانت له صولات وجولات في الانتصار على قوافل الملك النعمان في الحجيج .

س13 : لماذا اعتذر الملك النعمان لعنترة ؟
جـ : لأنه ذكره بأمه زبيبة .

س14 : ما الحقيقة التي صرح بها عنترة للملك النعمان .
جـ : الحقيقة هي : أنى ما أتيت إلى ديارك إلا لأطلب مهر ابنة عمى عبلة وهو ألف من النوق العصافير .

س15 : وضح سر إعجاب الملك النعمان بعنترة .
جـ : سر إعجاب الملك النعمان بعنترة هو شجاعة عنترة وصراحته معه وما أظهره من حبه الشديد لعبلة .

س16 : كيف عبر عنترة عن حبه لعبلة أمام الملك النعمان ؟
جـ : قال عنترة للملك النعمان : إنها أعز علي من حياتي وأحب إلى من جوارحي ولو كانت حياتي تدفع عن عينها دمعة لبذلتها راضياً ولو اعترضتني النيران لخضتها في سبيل تلبية كلمة منها .

س17 : ما الذي قرره الملك النعمان بعد أن سمع حديث عنترة ؟
جـ : قرر العفو عنه بأن طلب من أحد رجاله وهو "أبو الحارث" أن يأخذ عنترة إلى بيته ويفك قيوده .

عودة إلى الصفحة السابقة

عودة إلى صفحة البداية