nadin

امتحان  الدور الثاني

2009 م

أولاً : التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية:


   
1 – إن تحقيق النهضة الخلاقة لمجتمعنا قوامها حسن إعداد الرجال في ضوء منظومة القيم و المبادئ و الأخلاق الحميدة .

        اكتب في ذلك مبيناً دور كل من الأسرة والمدرسة و دور العبادة و وسائل الإعلام في هذا الإعداد .

  
 2 الكون أنّ من الضرر *** فمن للطبيعة و البشر ؟

       اكتب في ذلك مبيناً صور الاعتداء على البيئة في العصر الحاضر ، ونتائجها ، واذكر مقترحاتك لعلاج هذه المشكلة .

    3  صار  ذا مال ونفوذ وسلطان ، لكنه قابل النعمة بالجحود و النكران ، و سقط في هاوية الإجرام ، فاستحق العقوبة و الهون .. اكتب قصته موجزة .

ثانياً : القراءة :
المجموعة الأولى : من كتاب (وا إسلاماه) :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين :
من الفصل السابع

1 - " ... و كان قطز واقفاً ينظر إليهما ، و يبكي حتى إذا رأى موسى قد أقبل ومعه السمسار وجماعته كفكف دمعه وكتم جزعه ، و أظهر التجلد مكانه .." .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ، تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي :

    1 - مرادف كلمة " كفكف " هو : [أخفى - مسح - منع - حبس] .

    2 - مضاد كلمة " التجلد " هو : [التكاسل - التهاون - الضعف - التخاذل] .

    3 - كتمان قطز جزعه في هذا الموقف يدل على خوفه من :

                    [إيذاء موسى له - طرد موسى له  - بيع موسى له - شماتة موسى فيه] .

(ب) - لماذا كان قطز يبكي في هذا الموقف ؟ وما المهمة التي جاء السمسار من أجلها ؟

(جـ) -  علامَ يدل هذا الموقف من ملامح شخصيتي قطز و موسى ؟ و ما رأيك في شخصية موسى ؟ دلل على رأيك .

                                         [اضغط للذهاب إلى الفصل السابع]

من الفصل الثالث عشر

2 - " .. وكان الشيخ ابن عبد السلام فيمن حضر ذلك المجلس من العلماء ، فجهر بهذا الرأي في غير تعريض ، و  اقترح أن يلي الحكم الأمير سيف الدين قطز ...." .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ، تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي :

    1 - مرادف كلمة " تعريض " هو : [اعتراض - خوف - توضيح - تلميح] .

    2 - مضاد كلمة " جهر " هو : [جفا - أهمل - أخفى - جهل] .

    3 - اقتراح الشيخ ابن عبد السلام بتولي الأمير قطز الحكم يدل على :

                    [مجاملته لقطز - تقربه للملك المنتظر  - جرأته في الحق - وفائه لوالد قطز] .

(ب) -  كيف استقبل أهل المجلس هذا الاقتراح ؟ وماذا فعل قطز في هذا الموقف ؟       

(جـ) -  لماذا اقترح الشيخ تولي الأمير قطز للحكم ؟  و ماذا كان يحدث لو لم يتولَّ قطز الحكم في هذا الوقت ؟

[اضغط للذهاب إلى الفصل الثالث عشر]

المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :

أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:

3 - من موضوع  " من الأدب النبوي  " :

*عن أنس أن النبي - -  قال : " مَنْ كَانَتْ نِيَتُه طلبَ الآخِرَةِ جَعَلَ الله غِنَاهُ في قَلْبِه ، وجَمعَ شَمْله ، وأتَتْهُ الدُّنيَا وَهي رَاغِمَة ، ومَنْ كَانَتْ نِيَتُه طَلَبَ الدُّنيا جَعَلَ الله الفَقْرَ بَيْنَ عَيْنَيْهِ ، وَشَتَّتَ علَيْهِ أَمْرَهُ ، ولا يَأْتِيه مِنْها إلا مَا كَتَبَ الله لَهُ " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ، تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي :

    1 - مرادف كلمة " شتت " : [أخفى - عسّر - أعاق - فرّق] .
   
2 - جمع كلمة " نية " : [أنواء - نويات - نواء - نيات] .
   
3 - مضاد كلمة " راغمة " : [جامحة - عنيدة - أبية - قوية] .

(ب) -

         1 - ماذا يحدث لو جعل المؤمن الآخرة أكبر همه ؟

         2 -  هل طلب الآخرة يعني الانقطاع للعبادة وترك العمل الدنيوي ؟ علل لما تقول  .

(جـ) - كيف يحقق إنسان لنفسه السعادة في الدنيا والآخرة ؟ وعلام يدل قول الرسول - - :

     " جعل الله الفقر بين عينيه " ؟  

[للمزيد اضغط للذهاب إلى درس " من الأدب النبوي " ]

4 - من موضوع " كتاب أدب الرحلات":

" ... أدب الرحلات ؛ أي ذلك النثر الأدبي الذي يتخذ من الرحلة موضوعاً ، أو بمعنى آخر الرحلة عندما تكتب في شكل أدبي نثري متميز في لغة خاصة ، ومن خلال تصوّر بناء فني له ملامحه و سماته المستقلة  .. ".

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي :

    1 - جمع كلمة  " خاصة " : [خصاص - خصوص - خصائص - خواص] .
   
2 - مفرد كلمة " ملامح " : [لامح - ملمح - لمح - لماح] .
   
3 - مرادف كلمة " سماته " : [إيجابياته - دلالاته - هيئاته - علاماته] .

(ب) - اكتب اسم مؤلف كل كتاب من الكتب الآتية :
             (سندباد مصري - أبو الهول يطير - تمثال الحرية  - صحراء ليبيا)

(جـ) - ما رأي المستشرقين الروس والكتاب العرب في ظهور هذا اللون من الكتابة ؟ و بمَ عرف الكاتب هذا النوع من الأدب ؟

                                    [للمزيد اضغط للذهاب إلى درس " كتاب أدب الرحلات "]
 

ثالثا : الأدب والبلاغة :
أجب عن السؤالين الآتيين :
5 - تاريخ الأدب :

أجب عما يلي :

(أ) -  من موضوعات الشعر التي اتسمت بالتطور في العصر العباسي الثاني العتاب .

         اذكر مظاهر تطوره معه الاستشهاد بشعر من هذا  الغرض .

[للمزيد اضغط للذهاب إلى أدب عصر عباسي 2 ]

(ب) - وضح أربعة أسس اعتمد عليها الأصفهاني في تأليف كتابه " الأغاني " .

                                          [للمزيد اضغط للذهاب إلى الأغاني]


6 - البلاغة :

 اقرأ الأبيات بعناية ، وافهمها جيداً ، ثم أجب عن الأسئلة التي بعدها :

قال حافظ إبراهيم عن الماضي العربي :

 لم يبقَ شيُ من الدنيا بأيدينا إلا بـقـيةَ دمـــعٍ  في مآقينا
كنا قِلادة جيدِ الدهر وانفرطت   و في يمــين العُلا كُنا رياحينا
          كانت منازلنا في العز شامخةً   لا تشرق الشمس إلا في مغانينا           
[المغاني : جمع - مغنى , و هو المنزل الذي أقام به أهله]    

(أ) - 

           1 - ما الفكرة التي عبر عنها الشاعر في الأبيات السابقة ؟

           2 - استخرج من الأبيات  أسلوب قصر ، وبين فائدته .

(ب) - للخيال دور بارز في تجسيد عاطفة الشاعر . وضح ذلك من خلال البيت الثاني . 


رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي : [إجباري]
7 -  من نص  "
المقامة الحلوانية " :

" .. وَلِيَكُنْ الحَمَّامُ وَاسِعَ الرُّقْعَةِ ، نَظِيفَ البُقْعَةِ ، طَيِّبَ الهَوَاءِ ، مُعْتَدِلَ المَاءِ ، وَلْيِكُنْ الحَجَّامُ خَفِيفَ اليَدِ ، حَدِيدَ المُوسَى ، نَظيفَ الثِّيابِ ، قَليلَ الفُضُولِ .. فَخَرَجَ مَلِيّاً وَعَادَ بَطِيّاً ، وَقالَ: قَدْ اخْتَرْتُهُ كَمَا رَسَمْتَ ، فَأَخَذْنَا إِلَى الحَمَّامَ السَّمْتَ ..." .

(أ) - (الرقعة - ملياً - السمت) . هات مرادف الأولى ، و مضاد الثانية ، و جمع الثالثة في ثلاث جمل من إنشائك .

 

(ب) - (وَلِيَكُنْ الحَمَّامُ وَاسِعَ الرُّقْعَةِ) ما نوع هذا الأسلوب ؟ اذكر غرضه البلاغي .

 

(جـ) - في قوله : (وَلْيِكُنْ الحَجَّامُ خَفِيفَ اليَدِ) لون بياني . فما نوعه ؟ وضح سر جماله .

 

(د) - تعكس الفقرة السابقة بعض خصائص أسلوب المقامات عند الهمذاني .

            اشرح هذه العبارة مستشهداً بمثالين منها .

 [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص "  المقامة الحلوانية"]


أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:

8 - من نص " شكوى أسير"  (اختياري) :

- أراكَ عَصِىَّ الدَّمـعِ شِيمتُكَ الصَّبْرُ أما للِهوَى نهىٌ عليكَ ولا أمْرُ ؟
- بلَى ، أنا مُشْتاقٌ و عنْدِيَ لـوعةٌ
ولكـنَّ مِثْلِي لا يُذَاعُ له ســِرُّ
- إذا الليلُ أضْواني بَسطْتُ يَدَ الهَوَى
وأذللتُ دمعاً من خـلائقِه الكِبْرُ
- تكادُ تضِيءُ النـارُ بينَ جَوانِحـي
إذا هي أذكتْها الصـبابةُ والفِكرُ

(أ) -  تخير الإجابة الأدق مما بين القوسين فيما يلي :

    1 - مضاد  " الصبر " : [العجلة - التلهف - التضجر - الجزع] .
   
2 - مفرد " جوانح " : [جنح - جانحة - جانح - جناح] .
   
3 -  " أما للِهوَى نهىٌ عليكَ ولا أمْرُ ؟ " استفهام غرضه البلاغي : [الأسى - التذلل - التعجب - التقرير]  .

(ب) -

    1 - تبرز الأبيات السابقة عاطفة الشاعر الجياشة . وضح ذلك .

    2 - استخرج من البيت الثالث صورة بيانية ، وبين نوعها و أثرها في أداء المعنى .

(جـ) - استعان الشاعر في الأبيات السابقة ببعض المحسنات البديعية . استدل لذلك بلون بديعي ، مبيناً نوعه و قيمته . 

(د) - (بلى أنا مشتاق) - (نعم أنا مشتاق) ، أي التعبيرين أدق في المعنى و الأسلوب ؟ علل لما تقول .

                                            [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " شكوى أسير"]

9 -  من نص" بطولة صلاح الدين " (اختياري) :

 - طلَعْــتَ عليْهِمْ بالصَّباح من الظُّبَا يُحيطُ به ليلٌ من النَّقْع مُظِلْمُ
  - فســاءَ صبــاحُ المنْذَرِينَ  لأنَّهُ صباحٌ به زُرْقُ الأسـنَّةِ أَنْجُمُ 
 - و جيـشٌ به أُسـْدُ الكريهةِ غُضَّبٌ وإن شئْتَ عِقْبانُ المنيَّةِ حُوَّمُ
 - يَعِفُّون عن كَسْبِ المغانِم في الوغَى فليسَ لهُم إلا الفوارسَ مَغْنَمُ

(أ) -  تخير الإجابة الأدق مما بين القوسين فيما يلي :

    1 - مضاد  " مغنم " : [كساد - مغرم - فشل - ضياع] .
   
2 - مفرد " الأسنة " : [سنة - سِن - سنن - سِنان] .
   
3 - مرادف " نقع "  : [سواد - هول - غبار - ستار] .

(ب) -

    1 - تبرز الأبيات السابقة عظمة القائد وشجاعة جنوده . وضح ذلك .

    2 - استخرج من البيت الثالث صورة بيانية ، و وضحها مبيناً رأيك فيها .

(جـ) - 

    1 - تعكس الأبيات السابقة بعض ملامح الحياة في عصر الشاعر . دلل على ذلك من هذه الأبيات .

    2 - في الأبيات اقتباس ،  وضحه  .

(د) - ما العلاقة بين قوله : " لأنه صباح به زرق الأسنة أنجم "  و ما قبله في البيت نفسه ؟

                                         [اضغط للذهاب إلى نص " بطولة صلاح الدين "]


خامسا : النحو  :

10 - " إنا - شباب العرب -  نملك تراثاً حضارياً عظيماً ، متعدد الاتجاهات ، متنوع المجالات زاخراً بحره بالعلوم و الفنون و الآداب ، مقدراً نفعه من سائر الأمم ، فما أجله ، ونعم عملاً الاستفادة منه فمن ينتقِ خير ما فيه ، و يتفاعل مع علوم عصره فينهل منها خير منهل فهو يجمع بين الأصالة و المعاصرة ، ولا تناقض بينهما ؛ لأن تكامل المعارف القديمة و الحديثة يخلق جيلاً ثقافته متوازنة " .

(أ) - أعرب ما فوق الخط في الفقرة السابقة.    " راجع كيف نجيب سؤال الإعراب"

(ب) - استخرج منها ما يلي :

    1 - جواب شرط مقترناً بالفاء ، مع بيان سبب اقترانه .    " راجع الفعل المضارع"

    2 -  مشتقين عاملين عمل الفعل ، و أعرب معمول كل منهما . " راجع المشتقات"

    3 -  أسلوباً للمدح ، وعين المخصوص به .      " راجع المدح والذم"

    4 -  مصدراً ميمي - اسم تفضيل .   "راجع المصدر الميمي"               " راجع التفضيل "

(جـ) -  ما في المكتبة موسوعات أدبية إلا كتاب الأغاني .
                    ضع (
غير) مكان (إلا) مع ضبط (غير) بالشكل .  " راجع الاستثناء"

(د) -  (ينتقي) اجعل هذا الفعل واجب التوكيد بالنون في جملة من إنشائك .  "راجع القسم والتوكيد"

(هـ) -   في أي مادة تكشف في معجمك عن معنى كلمة " نستمد " ؟      "راجع استخدام المعاجم"

(و) - (ارجع إلى تراثنا العربي ترى أصالته) . صوب الخطأ مع التعليل .       " راجع الفعل المضارع         

نموذج إجابة الدور الثاني 2009 م

أولاً : التعبير :  عشر درجات .
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار (
5) درجات ، وللأسلوب و سلامة القواعد (2) درجتان - و لجمال الخط (2) درجتان ، و للتنظيم (1) درجة) .

ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :

من قصة (وا إسلاماه) :
جـ 1:
(6) ست درجات .
(أ) -

   1 - مرادف كلمة " كفكف " هو :  مسح .     (نصف درجة) .

    2 - مضاد كلمة " التجلد " هو :  الضعف .      (نصف درجة) .

    3 - كتمان قطز جزعه في هذا الموقف يدل على خوفه من :  شماتة موسى فيه .     (نصف درجة) .

(ب) - كان قطز يبكي في هذا الموقف : لفراق جلنار عنه . (درجة) .

 - المهمة التي جاء السمسار من أجلها  : حمل جلنار إلى سيدها الجديد أو لتنفيذ خطة موسى ببيع جلنار (درجة) .

(جـ) - يدل هذا الموقف من ملامح شخصيتي قطز و موسى على : رقة الإحساس والتجلد في شخصية قطز . (نصف درجة) وكانت شخصية موسى تتسم بحب الانتقام والقسوة . (نصف درجة)

- رأيي في شخصية موسى : أنه جبار عنيد . (نصف درجة) ، والدليل على ذلك إصراره على بيع جلنار ، لإبعادها عن قطز (نصف درجة) وسوء معاملته لقطز . (نصف درجة) .

                                         [اضغط للذهاب إلى الفصل السابع]


إجابة السؤال الثالث من المجموعة الأولى :

جـ 2 (6) ست درجات .
 

(أ) -

   1 - مرادف كلمة " تعريض " هو :  تلميح .    (نصف درجة) .

    2 - مضاد كلمة " جهر "  هو : أخفى .     (نصف درجة) .

    3 - اقتراح الشيخ ابن عبد السلام بتولي الأمير قطز الحكم يدل على : جرأته في الحق .    (نصف درجة) .

(ب) - استقبل أهل المجلس هذا الاقتراح بالدهشة من شجاعة الشيخ وصراحته وأشفق عليه أصحابه ومحبوه أن يصيبه سوء من قبل السلطان والأمراء الذين يعز عليهم أن يخضعوا لقطز ، وجهر الأمراء والمماليك برفض الاقتراح . (درجة)

 - والذي فعله قطز في هذا الموقف : قام بفض المجلس ، وخاف على الشيخ فأقام حراسة على الشيخ حتى أبلغوه مأمنه وظلوا يحرسونه أينما ذهب .   (درجة) .

(جـ) - اقترح الشيخ تولي الأمير قطز للحكم ؛ لصلاحه وتقواه . (نصف درجة)  ولأنه أقدر على جمع الكلمة وتوحيد الأمة ، ولوجود التتار على حدود البلاد . (نصف درجة) .
-
ولو لم يتولَّ قطز الحكم في هذا الوقت
بالذات لحدث ما لا يحمد عقباه ولانتشرت الفتنة بين الناس (نصف درجة)  ولساد الضعف في الأمة ، وانهزم المصريون أمام التتار  .  (درجة) .

[اضغط للذهاب إلى الفصل الثالث عشر]

المجموعة الثانية من الكتاب القراءة المتعددة :
* إجابة السؤال الرابع :

من موضوع "  من الأدب النبوي " : " ست درجات "
(أ) -

    1 - مرادف كلمة " شتت " :  فرّق (نصف درجة) .
   
2 - جمع كلمة " نية " :  نيات .       (نصف درجة) .
   
3 - مضاد كلمة " راغمة " : أبية .   (نصف درجة) .

(ب) -

         1 لو جعل المؤمن الآخرة أكبر همه : لأتته الدنيا وهى راغمة ذليلة .  (نصف درجة)  وتحققت له السعادة في الدنيا والآخرة .  (نصف درجة) .

         2 لا ، فطلب الآخرة لا يعني الانقطاع للعبادة وترك العمل الدنيوي ؛ لأن الإسلام دين متوازن يأمر بالعمل للدارين معاً : الدنيا والآخرة ، والدنيا مزرعة للآخرة . (نصف درجة) .

(جـ) - يحقق إنسان لنفسه السعادة في الدنيا والآخرة بأن يجعل الآخرة أكبر همه ، ويبادر إلى الأعمال الصالحة التي تقربه إلى الله ورسوله 0 ويأتمر بأمر الله ويجتنب نواهيه . والكبائر ما ظهر منها وما بطن . (درجة ونصف) .
- و يدل قول الرسول -
- :  " جعل الله الفقر بين عينيه " على ملازمة الفقر لمن يركن إلى الدنيا ويفتتن بها . (درجة) .

                                [للمزيد اضغط للذهاب إلى درس " من الأدب النبوي " ]

* إجابة السؤال الخامس : "ست درجات"

من موضوع " كتاب أدب الرحلات " :
(أ) -

    1 - جمع كلمة   " خاصة " :  خواص (نصف درجة) .
   
2 - مفرد كلمة  " ملامح " :  ملمح .     (نصف درجة) .
   
3 - مرادف كلمة " سماته " : علاماته (نصف درجة) .

(ب) -

    1 - سندباد مصري      للكاتب     حسين فوزي .               (نصف درجة) .
   
2 - أبو الهول يطير     للكاتب     محمود تيمور .              (نصف درجة) .
   
3 - تمثال الحرية        للكاتب     طاهر أبو فاشا .       (نصف درجة) .
   
4 - صحراء ليبيا        للكاتب     أحمد محمد حسنين .   (نصف درجة) .

(جـ) - رأي المستشرقين الروس والكتاب العرب في ظهور هذا اللون من الكتابة : المستشرقون الروس يرجعون هذا اللون من الكتابة إلى القرن العاشر الميلادي (درجة)  أما الكتاب العرب فيقولون : إن هذا النوع من النثر مستمر منذ ذلك التاريخ إلى عصرنا الحديث بل ناله حظ من الازدهار حتى تطور. (درجة) .

- وعرف الكاتب هذا النوع من الأدب بأنه هو الذي يتخذ من الرحلة موضوعاً ، أو بمعنى أخر هو الرحلة عندما تكتب في شكل أدبي نثري متميز في لغة خاصة ، ومن خلال تصور بناء فني له ملامحه وسماته المستقلة .     (نصف درجة) .

[للمزيد اضغط للذهاب إلى درس " كتاب أدب الرحلات "]
 

ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
إجابة السؤال السادس : تاريخ الأدب : " أربع درجات "

(أ)  - من موضوعات الشعر التي تطورت في العصر العباسي الثاني العتاب ، ومظهر تطوره أنه انفسح واتسع لضم خطرات نفسية ، وتأملات فكرية واشتمل على الوعظ والحكم .

- مثل قول سعيد بن حميد :

            أقلل عتابك  فالبقـــاءُ قليلٌ    و الدّهرُ يعدِل تارةً و يميلُ
            لم أبك من زمن ذممت صروفه    إلا بكيت عليه حين  يزولُ
            و لعل أحـداث المنية والردى    يوماً ستصدع بيننا وتحولُ

                        (يكتفى بذكر بيت واحد)                 (درجة واحدة)

(ب) - أربعة أسس اعتمد عليها الأصفهاني في تأليف كتابه " الأغاني " :

    1 - أنه يورد أخباراً مسندة ، ثم لا يقنع بالإسناد ، وينتقد الرواة ، ويبين وجه الخطأ والتناقض في روايتهم . 
   
2 - وكان يضم الأخبار المتشابهة بعضها إلى بعض ويمزجها ، ويتمم بعضها ببعض وينسقها بحذف العناصر المتناقضة فيها ، كما فعل في قصة " مجنون ليلى " .
   
3 - أنه أحسن اختيار مادته ونخل أخباره وأشعاره ورواياته ، فلم يبق منها إلا ما يثير فضول قارئه ، ويملك عليه جماع عقله وقلبه ، واصطفى قصصه وأحسن تصويرها .
   
4 - أنه أخذ من اللغة ما يخدم غايته ومنهجه ، حيث يختار اللفظ المناسب للمعنى وإن كان عامياً شائعاً.
   
5 - أنه كان يسمى الأسماء بمسمياتها ، ولا يتحرج ولا يتأثم ؛ وذلك لسعة كتابه وحرصه على دفع الملل عن قارئه.
   
6 -  أنه كأن يفصل بين سلوك الأديب وإبداعه الفني ، فيروى أخباراً كثيرة عن حياته ، ويورد نصوصاً من أدبه يمكن عن طريقها سبر أغوار (كشف) نفسه دون أن يجرد ذلك الأدب من الجمال ؛ لأن صاحبه عار عن الفضيلة كما فعل في حديثه عن " الأحوص " .  (يكتفى بأربعة أسس)                
(درجتان)                                           

 [للمزيد اضغط للذهاب إلى الأغاني]

إجابة السؤال السابع : البلاغة : " أربع درجات "

(أ) -

           1 الفكرة التي عبر عنها الشاعر في الأبيات السابقة : هي العرب بين عزة الماضي المشرق وأسى الحاضر المؤلم أو ما يؤدى هذا المعنى.        (درجة واحدة) .

           2 أسلوب قصرالأول : في البيت الأول (لم يبق شيء ... إلا بقية دمع ....) ، فائدته : لتخصيص والتوكيد .        (درجة واحدة) .

           -  الثاني :  قوله : (لا تشرق الشمس إلا في مغانينا) ، فائدته : لتخصيص والتوكيد .

(يكتفى بأسلوب واحد وله درجة واحدة)

(ب) - للخيال دور بارز في تجسيد عاطفة الشاعر . واتضح ذلك من خلال البيت الثاني ، حيث تزاحم الخيال وتعدد في هذا البيت وتنوع لتجسيد عاطفة الشاعر وهي الفخر والاعتزاز بأمجاد العرب السابقة ، والحزن والأسى العميق لفقدانها في بعض الأحيان :
-
ففي قوله : (كنا قلادة جيد الدهر) تشبيه بليغ ، فقد صور العرب في عصورهم الزاهية بقلادة تزين الدهر وتجمله ويفخر بها ، وهذا التصوير يجسد تحسر الشاعر على ماضي العرب المجيد الجميل .
-
وقوله (قلادة جيد الدهر) استعارة مكنية ، فقد صور الدهر إنساناً له جيد تزينه قلادة جميلة ، وهذا التصوير يجسد عاطفة الإعجاب بجمال الماضي وأمجاده العظيمة متحسراً على فقدان ذلك .
-
وقوله (يمين العلا) استعارة مكنية ، فقد صور العلا والمجد والرفعة إنساناً له يدان يمسك بيمناها رياحين جميلة المنظر والرائحة (أي العرب) ، وهذا التصوير يوضح منزلة العرب قديماً وما آل إليه أمرهم في بعض الأحيان مما يجسد عاطفة الحزن والأسى لدى الشاعر .
-
وقوله (كُنا رياحينا) تشبيه بليغ ، فقد شبه العرب بالرياحين التي في يمين الدهر تبعث فيه البهجة والسعادة ، وذلك يجسد عاطفة الفخر الممتزجة بالحزن والأسى . 
  (درجتان) .

رابعاً : النصوص: (خمس عشرة درجة)
- السؤال الثامن :
من نص "
المقامة الحلوانية " : (إجباري) "ثماني درجات"

(أ) -

      - مرادف " الرقعة " :  المساحة (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
      - مضاد  " ملياً " :   قصيراً        (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
    - جمع    "
السمت " : السموت (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .

(ب) - (وَلِيَكُنْ الحَمَّامُ وَاسِعَ الرُّقْعَةِ) نوع هذا الأسلوب : إنشائي أمر .

- غرضه البلاغي : التمني .

(جـ) - اللون البياني في قوله : (وَلْيِكُنْ الحَجَّامُ خَفِيفَ اليَدِ) هو : كناية عن صفة وهي المهارة .   (درجة) .

- سر جمالها : ذكر المعنى مصحوباً بالدليل عليه .    (درجة) .

(د) - خصائص أسلوب المقامات عند الهمذاني :

    1 - اختلاف الأداء اللغوي ، فمرة نجد الأسلوب فيه رقة وعذوبة ، ومرة يميل إلى الخشونة والتعقيد وغرابة الألفاظ مثل كلمة " السمت " .
   
2 -  تعدد صور الجناس والتلاعب بالألفاظ . فالجناس مثل : " الرقعة البقعة ، الحمام  -  الحجام  ، رسمت السمت " .
   
3 - غلبة السجع بصورة ظاهرة مثل : " واسع الرقعة ...  نظيف البقعة " ، " فخرج ملياً .. وعاد بطياً " ، " قد اخترته كما رسمت .. فأخذنا إلى الحمام السمت " .
   
4 - قرب المقامة من القصة .
                                      (درجتان) .

 [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص "  المقامة الحلوانية"]

السؤال التاسع :
من نص "  شكوى أسير " (اختياري) :" سبع درجات "  

(أ) -

    1 - مضاد  " الصبر " :  الجزع .  (نصف درجة) .
   
2 - مفرد " جوانح " :  جانح  .   (نصف درجة) .
   
3 -  " أما للِهوَى نهىٌ عليكَ ولا أمْرُ ؟ " استفهام غرضه البلاغي : التعجب .  (نصف درجة) .

(ب) -

1 - تبرز الأبيات السابقة عاطفة الشاعر الجياشة  : وهي عاطفة الحب الذي سيطر على قلبه ، والشوق لمحبوبته الذي جعله يتألم ويتعذب كسائر المحبين ، لكنه يظهر الصبر والجلد أمام الناس ، فإذا خلا إلى نفسه ليلاً تناوبت عليه الذكريات ، وترك دموعه تسيل عساها أن تخفف من هذه النار المشتعلة في قلبه .  (درجة ونصف) .

2 - الصورة البيانية في البيت الثالث :

 - الصورة الأولى : قوله (بسطت يد الهوى) استعارة مكنية ، فقد صور الشاعر الهوى والحب إنساناً له يد يبسطها ، وأثرها في إيضاح المعنى الإيحاء بإطلاقه العنان للحب ليلاً يفعل به ما يشاء مما يدل على قوة تأثير الحب فيه .

 - الصورة الثانية : قوله (وأذللتُ دمعاً من خـلائقِه الكِبْرُ) وهى استعارة مكنية فقد صور الدمع إنساناً من صفاته وخلائقه الكبر لكن الشاعر أذله وأخضعه لهواه ، وذلك يوحى بكثرة بكاء الشاعر ليلاً بعيداً عن أعين الناس معبراً عن حبه وشوقه الشديدين لحبيبته .  (درجة واحدة) .

(يكتفي بذكر صورة واحدة)

(جـ)  - استعان الشاعر في الأبيات السابقة ببعض المحسنات البديعية ، و أبرز هذه المحسنات : الطباق ومن ذلك (نهي - أمر) ، وبين (أذللت - الكبر) .  (درجة واحدة) .
- وقيمته : توضيح المعنى وتقويته وتوكيده بذكر الشيء وضده .   (درجة واحدة) .
(يجوز للطالب أن يذكر التصريع في البيت الأول ، وأثره في المعنى أنه أحدث جرساً موسيقياً جميلاً) .

(د) - التعبير الأدق في المعنى والأسلوب : (بلى أنا مشتاق) ، فهو يتفق مع القاعدة النحوية السليمة عند الإجابة بالإثبات والإيجاب عن السؤال المبدوء بالاستفهام ، والنفي مثل : (أما) وذلك يخدم المعنى الذي يريده الشاعر وهو تقريره وتأكيده أنه شديد الشوق واللوعة ، كما يوضح سلامة الأسلوب واستقامته ، أما (نعم أنا مشتاق) فيدل على النقيض من ذلك لغة ومعنى وأسلوباً فهو يكاد ينفي كون الشاعر شديد الشوق واللوعة والمعاناة .  (درجة واحدة) .

                                            [للمزيد اضغط للذهاب إلى نص " شكوى أسير"]

السؤال العاشر :
من نص "
بطولة صلاح الدين " : (اختياري) "سبع درجات"
(أ) -

    1 - مضاد  " مغنم " : مغرم .     (نصف درجة) .
   
2 - مفرد " الأسنة " :  سِنان .   (نصف درجة) .
   
3 - مرادف " نقع "  : غبار  .       (نصف درجة) .

(ب) -

1 - تبرز الأبيات السابقة عظمة القائد وشجاعة جنوده ، فعظمة القائد صلاح الدين الأيوبي تتجلى في مباغتته جيش الصليبيين بأسلحة ماضية فتاكة ، كما أنه كان مثالاً فذاً في الفروسية والعفة لجنوده ، وعظمة جنوده هؤلاء تتجلى في قوتهم وفتكهم بالأعداء كالأسود والعقبان الجارحة مع ترفعهم عن الدنايا والتكالب على المغانم المادية العرضية الزائلة لحرصهم على مكسب ومغنم معنوي أدبي عظيم وهو إذلال أبطال العدو ، وذلك كله كان له أعظم الأثر في تحقيق النصر العظيم .     (درجة ونصف) .

2 - الصورة البيانية في البيت الثالث : في البيت الثالث صورتان بيانيتان :   (درجة) .

 - الصورة الأولى : الاستعارة التصريحية في قوله (أسد الكريهة غضب) فقد صور جنود صلاح الدين أسوداً غاضبة ثائرة في الحرب مشتاقة إلى النيل من الأعداء ، وحذف المشبه وصرح بالمشبه به (أسد) .

 - الصورة الثانية : الاستعارة التصريحية في قوله (عقبان المنية حوم) فقد صور هؤلاء الجنود عقباناً جارحة تحوم حول الأعداء وفوقهم للانقضاض عليهم : وكل صورة منهما توحي بقوة وشراسة جنود صلاح الدين وثقتهم فى أنفسهم.
-
والرأي في هاتين الصورتين أنهما من الصور التي كثر استخدامها وأوشكت أن تكون إلى الحقيقة أقرب من المجاز.

(يكتفي بذكر صورة واحدة)

(جـ)  -

    1 - تعكس الأبيات السابقة بعض ملامح الحياة في عصر الشاعر ، فهي تصور الصراع بين العرب والصليبيين ، كما تبين طبيعة وكيفية الحروب في هذا الوقت ، والأسلحة التي كانت تستخدم فيها مثل : (الظبا - الأسنة - الخيول الباعثة والمثيرة الغبار الكثيف) ، كما تشير إلى بعض الحيوانات المفترسة والطيور الجارحة التي كان الجنود يحرصون على الاتصاف بصفاتها المهلكة مثل : (أسد - عقبان) ، كما تشير إلى المغانم بأنواعها المادية والمعنوية . إضافة إلى استخدام اللغة التراثية القديمة مثل (الوغى).    (درجة) .

    2 - الاقتباس في الأبيات في قوله : " فســاءَ صبــاحُ المنْذَرِينَ " هو اقتباس من القرآن الكريم يعكس البيئة اللغوية التي عاش فيها الشاعر ومدرسته الفنية .   (درجة) .

(د) -  العلاقة بين قوله : " لأنه صباح به زرق الأسنة أنجم " وما قبله في البيت نفسه : علاقة تعليلية .  (درجة) .

                                         [اضغط للذهاب إلى نص " بطولة صلاح الدين "]

خامساً : النحو :

إجابة السؤال الحادي عشر :
(أ) -  الإعراب : (أربع درجات)
-
شباب : منصوب على الاختصاص - مفعول به لفعل محذوف تقديره (أخص) .   
      (درجة واحدة) .
-
أجله : فعل التعجب ماضي مبني على الفتح ، والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على (ما) ، والهاء متعجب منه ضمير مبني في محل نصب مفعول به .  
                                                             (درجة واحدة) .
-
ينتقِ : فعل مضارع مجزوم بمن (فعل الشرط) ، وعلامة جزمه حذف حرف العلة .
     (درجة واحدة) .
- تناقض : اسم لا النافية للجنس مبني على الفتح في محل نصب .                         (درجة واحدة) .

(ب) - الاستخراج : (ست درجات)

    1 - جواب الشرط المقترن بالفاء : فهو يجمع         (درجة واحدة) .     

       - سبب اقترانه بالفاء: أنه جملة اسمية .         (درجة واحدة) .     

    2 المشتقان العاملان عمل الفعل هما :

    -  زاخراً  . (نصف درجة)   - معموله : بحره فاعل لاسم الفاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة . (نصف درجة)

    -  مقدراً  . (نصف درجة)   - معموله : نفعه نائب فاعل لاسم المفعول مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة . (نصف درجة)

    3 -  أسلوب المدح  : نعم عملاً الاستفادة منه  . (نصف درجة)  .

      -  المخصوص بالمدح : الاستفادة . (نصف درجة)  .

    4 - المصدر الميمي  : منهل    (درجة واحدة) .   

    5 -  اسم تفضيل : خير .         (درجة واحدة) . 

(جـ) - " ما في المكتبة موسوعات أدبية غيرَ أو غيرُ كتاب الأغاني " .           (درجة واحدة) . 

(د) - (والله لينتقين كل منا ما يقرأ ) - أو أية جملة صحيحة مناسبة .              (درجة واحدة) . 

(هـ) - نكشف عن كلمة (نستمد) في المعجم في مادة : (م د د) . (درجة واحدة)

(و) - ارجع إلى تراثنا العربي تر أصالته .   (درجة واحدة) .

- التعليل : لأن الفعل (تر) جاء مجزوماً في جواب الطلب ، وعلامة الجزم حذف حرف العلة .   (درجة واحدة) .

عودة إلى دروس الصف الثاني

عودة إلى صفحة البداية