Nadin Medhat

المراجعة الثانية

نصوص " سبيل الرشاد "

نصوص " من الهدي النبوي "

أدب " عصر صدر الإسلام "

القصة " الفصول 3 – 5 "

القراءة " آداب الصداقة "

بلاغة نحو

النحو

 (يخطئ في هذه الأيام البعض فيقولون الثورة المضادة وهي أبعد ما تكون عن هذا المسمى فالواجب أن نطلق عليها الفوضى المضادة لأنه لا يجوز أن نطلق على أفعال البلطجية والرعاع ومن كان شعارهم يا عزيزي كلنا لصوص أصحاب ثورة مضادة فالثورة معنى بديع لم يحمل إلا الرغبة في التغيير ورفض الظلم وحياة المذلة ونحن المصريين الشرفاء لن نفرط في حلمنا المرجو في الديمقراطية) .

(أ) - أعرب ما فوق الخط في القطعة :
1 -
البعض :
2 - الواجب:
2 - ثورة :
3 - المرجو :

(ب) - استخرج من القطعة :
1 - فعلاً مضارعاً مجزوماَ ، وبين علامة جزمه :
2 - فعلاً يمتنع توكيده :
3 - مصدراً صناعياً :
4 - فعلاً مضارعاً منصوباً ، وبين أداة نصبه :
5 - مصدراً سماعياً ، وآخراً قياسياً :
6 - بدلاً ، وأعربه :
7 - مصدراً ميمياً :

(جـ) - " لسوف تعود مصر قوية ". اجعل الفعل في الجملة السابقة واجب التوكيد بالنون ، وغير ما يلزم .

(د) - (
تسود الفوضى ) - ( تنهار البلاد) . اربط بين الجملتين السابقتين بأداة شرط جازمة.

(هـ) - اختر : مصدر (
ميّز) هو : (امتياز - تميُّز - تمييز - ميزة) .

(و) - ضع " الثورة المضادة " مخصوصاً بالذم بعد " بئس " في جملة مفيدة ، واضبطه بالشكل .

(ز) - كيف تكشف في المعجم عن معنى كلمة "
المضادة " ؟

 (بنا معشر الشباب يرقى الوطن فلنحرص على العمل ترق البلاد فما أجمل هذا السعي للرقي ، ولابد أن نتمسك بالصفات السامية أهدافها المرجوة نتائجها . فالإخلاص والعمل ، فقد بنى أجدادنا حضارة عريقة كانت المثل الأعلى لسائر الأمم فنعم الحضارات الحضارة المصرية ومن يحافظ على حضارة أمته فسوف ينال احترام العالم كله) .

(أ) - أعرب ما فوق الخط في القطعة :
1 -
الشباب : ......................
2 - نتائجها : .........................
3 - عريقة : .........................
4 - كله : ..............................

(ب) - استخرج من القطعة :
1 - مصدراً رباعياً ، وبين فعله .
2 - أسلوب مدح ، وبين المخصوص بالمدح .
3 - مصدراً خماسياً ، وزنه .
4 - فعلين مضارعاً مجزومين ، وبين السبب .
5 - أسلوب شرط ، وبين جواب الشرط .
6 - مصدراً ثلاثياً .
7 - فعلاً مضارعاً منصوباً ، وبين علامة نصبه .

(جـ) - " يُحمد الشباب على إشعالهم ثورة 25 يناير "
             صُغ من الفعل "
يحمد " اسم مفعول عاملاًً ، ثم بين معموله .

(د) - "
من عاش بجوار الله نال رضاه " . اجعل فعلي الشرط والجواب مضارعين ، وغير ما يلزم .

(هـ) - مصدر (
أسلم) هو : (سلام - إسلام - سلم - استلام)

(و)  - ( نفع) . صغ من الفعل السابق مصدراً ميمياً في جملة من عندك .

(ز) -
اختر حكم توكيد الفعل مما بين القوسين :
1- والله
لأحافظن على مصر : (ممتنع - جائز - واجب) .
2-
عاشت مصر قوية : (ممتنع - جائز - واجب) .
3-
امنح وطنك كل جهدك : (ممتنع - جائز - واجب) .
4- لا
تبخلن بجهدك على وطنك : (ممتنع - جائز - واجب) .

(ح) - كيف تكشف في المعجم عن معنى كلمة " السامية " ؟

" النصوص"

(سبيل الرشاد) :

1 - بَطَيبَةَ رَســمٌ لِلرَسـولِ وَمَعهَدُ مُنيرٌ وَقَد تَعفو الرُسومُ وَتَهمَدُ
2 - أَطالَت وُقوفاً تَذرِفُ العَينُ جُهدَها عَلى
طَلَلِ القَبرِ الَذي فيهِ أَحمَدُ
3 - فَبورِكتَ يا قَبرَ الرَسولِ وَبورِكَت   بِلادٌ ثَوى فيها الرَشيدُ المُسَدَّدُ

( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - جمع (
طَلَل) : (طلائل - أطلال - طلول - طلالي)
2 - (
طَيبَة) اسم يطلق على : (الكعبة - مكة - المدينة - منزل الرسول)
3 - (
رَسم لِلرَسول) المقصود بها : (قبره - رسومه - فضله - منزله)
4 - مضاد (
الرَشيد) : (الصغير - الفقير - الضار - الضال) 
5 - مرادف (
ثوى) : (هوى - أحبَّ - أقام - شارك)
(ب) - في الأبيات
بكاء ودعاء . وضح
 (جـ) - استخرج من الأبيات :
1 - كناية : ..................
2 - محسناً بديعياً: ..............
3 - أسلوباً إنشائياًً ، وبين غرضه البلاغي : .................................
4 - استعارة مكنية : .....................................
5 - أسلوب خبري لفظاً إنشائي معنى: .............................
6- أسلوب قصر : .........................................
(د) - "
لا يمكن أن ينفصل الشاعر عن أجداده " . وضح مع التدليل . أو الأبيات تثبت تقليدية الشاعر . 

( هـ ) - حسان بن ثابت شاعر مخضرم . دلل على ذلك .  

(و) - وضح الفرق في المعنى بين ما تحته خط فيما يأتي : 

     - " عفا الله عنك ذنوبك " أي .........................

     - " عفا الرجل شعره " أي .......................


4 - إِمامٌ لَهُم يَهـديهِمُ الحَـقَّ جـاهِداً مُعَلِّمُ صِدقٍ إِن يُطيعوهُ يَســعَدوا
5 - عَفُوٌّ عَنِ الزَلّاتِ يَقبَلُ  عُذرَهُــم وَإِن يُحســِنوا فَاللَهُ بِالخَيرِ أَجوَدُ
6 - عَزيزٌ عَلَيهِ أَن يَحيدوا عَنِ الهُدى حَريصٌ عَلى أَن يَستَقيموا وَيَهتَدوا


( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مضاد (
عفو) : (رافض - منتقم - غاضب - متهم)
2 - علاقة (
فالله بالخير أجود) بما قبلها : (نتيجة - تعليل - تفسير - تكامل)
3 - جمع (
حريص) : (حِراص - حُرصاء - حريصون- كل ماسبق)
4 - تنكير (
عفو) : (للعموم - للتوضيح - للتعظيم - للتقدير)
5 - الغرض الشعري لهذا النص : (الرثاء - الحكمة - الحزن - الزهد)

(ب) - الرسول خير البشر . وضح من خلال فهمك للأبيات السابقة .
 
(جـ) - استخرج من الأبيات :
1 - كناية : .............................................
2 - محسناً بديعياً: ....................................
3 - إيجازاً ، وقدره : .................................
4 - استعارة مكنية : ..................................
5 - إطناباً ، وبين غرضه: ..........................

(د ) - ما الأسلوب الذي فضله الشاعر في الأبيات السابقة ؟ ولماذا ؟

(هـ) - في الأبيات السابقة اقتباس ، وضحه .

(و) - وضح الفرق في المعنى بين ما تحته خط فيما يأتي : 

     - " المؤمن عزيز النفس " أي .........................

     - " الماء في الصحراء عزيز " أي .......................
 


7 - عَطوفٌ عَلَيهِم لا يُثَنّي جَـناحَهُ إِلى كَنَفٍ يَحـنو عَلَيهِم وَيَمهَدُ

8 - فَجودي عَلَيهِ بِالدُموعِ وَأَعوِلي لِفَقدِ الَذي لا مِثلُهُ الدَهرُ يوجَدُ
9 - وَما فَقَدَ الماضونَ مِثلَ مُحَـمَّدٍ وَلا مِثلُهُ حَتّى القِيامَةِ يُفــقَدُ

( أ ) -  ما معنى : (يثني ، فَقَدَ) ؟ وما مضاد : (يحنو ، الماضون) ؟ وما المقصود من قوله : (جودي عَلَيه) ؟

(ب) - ماذا يطلب الشاعر من عينيه ؟ ولماذا ؟

(جـ) - هات من الأبيات : 
    - كناية .
    - أسلوباً إنشائياً ، وبين غرضه .
    - إطناباً .
    - مجازاً مرسلاً .
    - استعارة مكنية .
    - محسناً بديعياً ، وبين نوعه .

(د) - إلى أي العصور الأدبية ينتمي هذا النص ؟ 

(هـ) - يظهر تأثر الشاعر بالقرآن الكريم في هذه الأبيات . وضح .

(و) -  علل : قلة الصور الخيالية في النص .  

(ز) - وضح الفرق في المعنى بين ما تحته خط فيما يأتي : 
     - 
عشت في جناح أبي أي .........................
     - 
لا جناح عليك إذا أخطأت خطأ غير مقصود أي ..........................
     - {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّ‌حْمَةِ} أي ..........................

 

" من الهدي النبوي" :
(الحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَتُوبُ إِلَيْهِ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا ، مَنْ يَهْدِ اللهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلا هادِيَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ. أُوصِيكُمْ عِبَادَ اللهِ بِتَقْوَى اللهِ وَأَحُثُّكُمْ عَلَى الْعَمَلِ بِطَاعَتِهِ وَأَسْتَفْتِحُ اللهَ بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ ).
(أ) - ما جمع " هادي - شريك " ؟ و ما مضاد " يهده - الحمد " ؟ و ما معنى " نتوب - أحثكم " ؟ 

(ب) - بمَ استعاذ الرسول -  -  في بداية خطبته ؟ وعلامَ يدل ذلك ؟ وبمَ وصّى ؟

(جـ) - في الفقرة ركن من أركان الإسلام الخمس . وضح .

(د) - هات من الفقرة السابقة :
1 - أسلوباً إنشائياً ، وبين غرضه .
2 - أسلوباً خبرياً مؤكداً ، وبين وسيلة توكيده .
3 - كناية ، وبين سر جمالها .
4 - محسنين بديعيين مختلفين ، وبين سر جمالهما .

(
هـ) - وضح الفرق في المعنى بين ما تحته خط فيما يأتي : 
     - 
" هي
شريكة حياته "  أي .........................
    
- " الله لا شريك له " أي ..........................
     - " أخذ كل شريك حصته من الأرباح " أي ..........................



(أَمَّا بَعْدُ ، أَيُّهَا النَّاسُ! اسْمَعُوا مِنِّي أُبَيِّنْ لَكُمْ؛ فَإِنِّي لَا أَدْرِي لَعَلِّي لَا أَلْقَاكُمْ بَعْدَ عَامِي هَذَا فِي مَوْقِفِي هَذَا. أَيُّهَا النَّاسُ! إِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ إِلَى أَنْ تَلْقَوْا رَبَّكُمْ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي شَهْرِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا. أَلَا هَلْ بَلَّغْتُ؟ اللَّهُمَّ فَاشْهَدْ! فَمَنْ كَانَتْ عِنْدَهُ أَمَانَةٌ فَلْيُؤَدِّهَا إِلَى مَنِ ائْتَمَنَهُ عَلَيْهَا . وَإِنَّ رِبَا الجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعٌ وَإِنَّ أَوَّلَ رِبًا أَبْدَأُ بِهِ رِبَا الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ ، وَإِنَّ دِمَاءَ الجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعَةٌ وَإِنَّ أَوَّلَ دَمٍ أَبْدَأُ بِهِ دَمُ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ الحَارِثِ بْنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ. وَإِنَّ مَآثِرَ الجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعَةٌ غَيْرَ السِّدَانَةِ وَالسِّقَايَةِ. وَالْعَمْدُ قَوَدٌ وَشِبْهُ الْعَمْدِ مَا قُتِلَ بِالْعَصَا وَالحَجَرِ وَفِيهِ مِائَةُ بَعِيرٍ فَمَنْ زَادَ فَهُوَ مِنَ الجَاهِلِيَّةِ) .
(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
- مرادف (
موضوع) : (مكتوب - باطل - مدون - مناقش)
- مضاد (
العمد) : (النسيان - الغفلة - الجهل - الخطأ)
- مفرد (
مآثر) : (مأثرة - أثر - مأثور - مؤثر)
- جمع (
عصا) : (عصيات - عصيان - عصيّ - عصاوي) 
- جمع (
بعير) : (أَباعِر - أَباعِير - بُعْرَان - كل ما سبق)

(ب) - لقد أوضحت الفقرة عادة من عادات الجاهلية التي قضى عليها الإسلام . وضحها ، وبين لماذا قضى الإسلام عليها ؟

(جـ) - كان الرسول-  - يستشعر دنو أجله . دلل على ذلك من الفقرة السابقة .

(د) - هات من الفقرة السابقة :
1 - أسلوبين إنشائيين مختلفين ، وبين غرضهما .
2 - أسلوباً للقصر ، وبين غرضه .
3 - كناية ، وبين سر جمالها .

(هـ) - ماذا أفاد العطف في : (إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام) ؟

(و) - (عَامِي هَذَا فِي مَوْقِفِي هَذَا - كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي شَهْرِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا) . وضح المقصود بما تحته خط .
 


(أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يُعْبَدَ بِأَرْضِكُمْ هَذِهِ وَلَكِنَّهُ قَدْ رَضِيَ بِأَنْ يُطَاعَ فِيمَا سِوَى ذَلِكَ فِيمَا تُحَقِّرُونَ مِنْ أَعْمَالِكُمْ. أَيُّهَا النَّاسُ! إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُحِلُّونَهُ عاماً وَيُحَرِّمُونَهُ عاماً لِيُواطِئوا عِدَّةَ ما حَرَّمَ اللهُ ، وَإِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَإِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ثَلَاثَةٌ مُتَوَالِيَةٌ وَوَاحِدٌ فَرْدٌ: ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ وَالمُحَرَّمُ وَرَجَبٌ بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ. أَلَا هَلْ بَلَّغْتُ؟ اللَّهُمَّ فَاشْهَدْ!..) .

(أ) - ما مرادف " أيس ، ليواطئوا " ؟ و ما مضاد " يطاع ، يحرمونه" ؟ وما المقصود بـ(النسيء) ؟

(ب) - ما الذي يؤكده النبي الكريم ؟ وماذا يستدرك ؟

(جـ) - ماذا كان يفعل أهل الجاهلية في الأشهر الحرم ؟ وماذا فعل الإسلام فيها ؟

(د) - علامَ يدل تكرار الرسول-  -  لقوله :(أَلَا هَلْ بَلَّغْتُ؟) ؟

(هـ) - هات من الفقرة السابقة :
1 - أسلوبين إنشائيين مختلفين ، وبين غرضهما .
2 - أسلوباً للقصر ، وبين غرضه . 
3 - خيالاً ، وبين نوعه .
4 - محسناً بديعياً ، وبين سر جماله .

(و) - لماذا تعد هذه الخطبة دستوراً عاماً لكل الناس ؟

 


(أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ وَلَا يَحِلُّ لِمُؤْمِنٍ مَالُ أَخِيهِ إِلَّا مِنْ طِيبِ نَفْسٍ مِنْهُ. أَلَا هَلْ بَلَّغْتُ؟ اللَّهُمَّ فَاشْهَدْ! فَلَا تَرْجِعُنَّ بَعْدِي كُفَّاراً يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ فَإِنِّي قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إِنْ أَخَذْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا كِتَابَ اللهِ وسُنَّةَ نبيِّه ، أَلَا هَلْ بَلَّغْتُ؟ اللَّهُمَّ فَاشْهَدْ! أَيُّهَا النَّاسُ! إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ وَإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ ، كُلُّكُمْ لِآدَمَ وَآدَمُ مِنْ تُرَابٍ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقَاكُمْ وَلَيْسَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى عَجَمِيٍّ فَضْلٌ إِلَّا بِالتَّقْوَى أَلَا هَلْ بَلَّغْتُ؟ قَالُوا: نَعَمْ. قَالَ: فَلْيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ!..)
(أ) ‌- هات مرادف " يحل " , ومضاد " طيب " , وجمع " سُنة " ، وبين المقصود من "يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ" . 

(ب) - لماذا يشهد الرسول -  -  الله في هذه الخطبة أكثر من مرة ؟

(جـ) - أي التعبيرين أجمل وأدق :
1 -
 (أيها الناس) أم (أيها المسلمون) ؟ 
2
- (إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) ، (المُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) ؟ ولماذا ؟
3 - (فَلَا تَرْجِعُنَّ بَعْدِي كُفَّاراً) ، (فَلَا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّاراً) ؟ ولماذا ؟ 
4 - (فَلَا تَرْجِعُنَّ
بَعْدِ موتي كُفَّاراً) ، (فَلَا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّاراً) ؟ ولماذا ؟ 

(د) - ما أهم سمات أسلوب الخطبة ؟

(هـ) - وضح الفرق في المعنى بين ما تحته خط فيما يأتي : 
     - 
" هذا شَاهِد عِيان لما جرى"  أي .........................
    
- " مات الملك ووضعوا شَاهِد على قَبْره " أي ..........................
     - " هذا شَاهِد في الكتاب على صحة كلامي " .أي ..........................


 

" الأدب "

" عصر صدر الإسلام "

س1 : بمَ تأثر الأدب شعره ونثره في عصر صدر الإسلام ؟
 
س2 : ما سمات الشعر في عصر صدر الإسلام من حيث (
الألفاظ - المعاني) ؟
 
س3: ما سمات الشعر في عصر صدر الإسلام من حيث (
الأوزان والأخيلة ونظام القصيدة ) ؟
 
س4: ما سمات الشعر في عصر صدر الإسلام من حيث (
الأغراض) ؟
 
س5 : اذكر ثلاثة أسباب كانت سبباً في تعرّض الشعر في صدر الإسلام للتغير والتحول.
 
 س6 : ما أهمية الخطابة في عصر صدر الإسلام ؟ وما الذي ساعد على ازدهارها ؟
 
 س7: اختلف هدف الخطابة عند الرسول عن هدفها في العصر الجاهلي .وضح .
 
 س8: ما الجديد الذي أضافه الخلفاء للخطابة من بعد وفاة الرسول ؟
 
س9: ما الفرق بين الخطبة والوصية ؟
 
 س 10 :
أكمل : من الوصايا التي ظهرت في صدر الإسلام الوصايا ................ و.................. و..................
 

" القصة"

[3]

(أما الشيخ سلامة الهندي فقد فصل عن المعسكر قبيل ذلك اليوم المشئوم وأركب الطفلين على بغلة بعد أن كساهما ملابس العامة من الهنود ، وساقهما حثيثاً نحو الشمال ، ثم سلك بهما الطرق المتعرجة وغاب بهما في منعطفات الجبال) .
(أ)
-  اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
    1 -  مـرادف (
حثيثاً) : (سريعاً -  بطيئاً -  متأنياً)
    2 -  (
اليوم المشئوم) هو اليوم الذي :  (مات فيه ممدود -  غرقت فيه نساء أسرة خوارزم شاه -  يوم انتصار التتار)
    3 -  مفرد (
منعطفات) : (عطف -  منعطف -  معطف)

(ب) -  كيف استطاعت عائشة خاتون وجيهان خاتون إنقاذ الطفلين ؟

(جـ) -  اختلف ما قاله الشيخ سلامة عن الطفلين للصياد ولأهل قريته . وضح .

(د) -  بمَ تفسر :  تفكير الشيخ سلامة في الفرار بالطفلين إلى لاهور .

(هـ) -  كان للشيخ سلامة دور في إنقاذ قريته من غزو السلطان جلال الدين . وضح ذلك .

(و) -  ما شعور جلال الدين عندما عثر على الطفلين ؟ ولماذا شعر بحقارة الدنيا ؟

[3]

 " ولم يعد جلال الدين يشعر بما كان يشعر به من قبل من الغضاضة والخوف أن ينقطع الملك عن ولده ، وينتقل إلى ولد (ممدود) ابن عمه ، فقد أصبح يعتبر محموداً كابنه ، بل ربما كان أعز عليه وأحب إليه من ابنه ، لما كان يمتاز به الأمير الصغير من توقد الذهن .." .

(أ) - اختر مما بين الأقواس لما يأتي : 
    - مرادف " 
الغضاضة"  : (الحقد - القلق - الألم - العيب) 
    - المراد بـ " 
توقد الذهن"  : (حسن التصرف - سرعة الفهم - عمق الفكر - سلامة الرأي)  

(ب) - 
ما سر التحول في نظرة جلال الدين تجاه محمود ؟

(جـ) -  علل لما يأتي : 
    - تقديم سكان القرى المجاورة الولاء والطاعة لجلال الدين . 
    - قوة رجاء جلال الدين في استعادة ملكه وملك آبائه .

(د) - " حياك الله يا هازم التتار" ما المناسبة التي قال فيها (جلال الدين) عبارته تلك ؟

[4]

 (وعجب السلطان من رباطة جأش الغلام وتهلله للموت وتقدم يحرض رجاله ويجمع صفوفهم ويقاتل بنفسه والأمير الصغير وراءه على جواده ، فلما رأى المسلمون ذلك دبت فيهم الحمية فقاتلوا دون السلطان قتالا عنيفا) .

(أ) - (رباطة الجأش - الحمية - جواده) هات مرادف الأولى والثانية ، و جمع الثالثة في جمل من عندك .

(ب) - أين كانت المعركة الأخيرة التي شارك فيها جيش الخلاص ؟ ومم تكوّن ذلك الجيش ؟
 

(جـ) - كان لأهل بخاري و سمرقند أكبر الأثر في نصرة المسلمين في هذه المعركة ... وضح ذلك.
 

(د)- من الذي قتل ابن جنكيز خان ؟ و بم توعد جنكيز خان المسلمين حين ذلك ؟

(هـ)- علل:
1- عدم خروج جنكيز خان للانتقام من هزيمة جيشه في سهل (
مرو) ومقتل ابنه .

2- هجوم جلال الدين على بلاد الملك الأشرف أولاً.

3- تباطؤ جلال الدين في الخروج لملاقاة جنكيز خان.

4- اختطاف محمود وجهاد .

(هـ)- صف تغيّر أحوال جلال الدين بعد اختطاف محمود وجهاد .

(و) - " ما أنتم إلا ملائكة بعثهم الله من السماء لتأييد المسلمين ".

1 - من هم هؤلاء الملائكة ؟ و ماذا فعلوا ؟

2 - ما الجمال في هذا الأسلوب ؟


 [4]

(أجهز عليّ وأرحني من الحياة ؛ فلا خير فيها بعد محمود وجهاد ، وأراد الكردي نزع الحربة الناشبة بين الضلوع فلم يستطع ، حتى ساعده جلال الدين وهو يقول : " عجل بموتي حنانيك " ، وسدد الكردي الحربة إلى صدر جلال الدين فدقها فيه . . وجحظت مقلتا جلال الدين ورنا إلى جهة الباب ..)

(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
    -  "
جحظت " مرادفها : { ظهرت - برزت - نظرت - اتسعت }
    -  "
عجل بموتي " أمر يفيد : { النصح - التنبيه - التهديد - التمني }
    - مرادف  "
الناشبة " : { النافذة - القوية - المتعلقة - المخترقة }
    - جمع  " الحربة " : { الحروب - الحراب - الحرائب - المحاريب }

(ب) - كان جلال الدين راغباً في الموت ، وكان الكردي حريصا على قتله ، وضح الدافع لكل منهما .
 

(جـ) - كيف استطاع الكردي الموتور أن يخدع السلطان ويتمكن من قتله ؟
 

(د) - كيف كانت نهاية جلال الدين ؟ وهل هي نهاية عادلة ؟ اذكر رأيك.
 أو  كانت نهاية جلال الدين من جنس عمله السيئ في بلاد المسلمين . وضح ذلك .

(هـ) - كيف اختلفت مشاعر الناس نحو موت (جلال الدين) ؟

 [5]

 ( ولما خلا بهما قال لهما بصوت يفيض رقة وحناناً ويتنازعه الحزن والتجلد : يا أميري الحبيبين قد رأيتما ما نحن فيه من البلاء والمكروه وإن علينا أن نلقاه بالصبر حتى يأتينا الفرج من الله) .

( أ ) - ما مرادف (التجلد) ومضاد (الصبر) وجمع (البلاء) ؟

(ب) - كيف وقع الأميران في الأسر ؟ وما مصير " سيرون " ؟

(جـ) - بم نصح الشيخ سلامة محمود وجهاد ؟ ولماذا أحس بأنه خدعهما بنصائحه ؟

(د) - كان لنصائح الشيخ أثر حميد على الطفلين . وضح ذلك .

(هـ) -
علل :
1- عقد جماعة من أهل "
خلاط " العزم على اختطاف ولدي جلال الدين .
2- ذِكْر الشيخ سلامة لقصة يوسف - عليه السلام - للطفلين .
3- رفض تاجر الرقيق شراء الشيخ سلامة الهندي .

 

 [5]

 (جاشت هذه الخواطر كلها بقلب الشيخ المكلوم فشعر بهم عظيم يسد ما بين جوانحه ويأخذ بأكظامه فمل الحياة وتمنى لو اخترمه الموت فأراحه من همومه وآلامه) .

( أ ) - ما مرادف (المكلوم) ومضاد (جاشت) ومفرد (الخواطر) ؟

(ب) - من الشيخ المكلوم ؟ وما تلك الخواطر التي جاشت بقلبه ؟ وكيف انتهى به الحال ؟

(جـ) - ماذا كان مصير محمود وجهاد بعد الاختطاف ؟

 


 

" القراءة "

  " آداب الصداقة " :

(يجب عليك متى حصل لك صديق أن تكثر مراعاته ، وتبالغ في تفقده ؛ ولا تستهين باليسير من حقه عند مُهم  يعرض له أو حادث يحدث به .. فأما في أوقات الرخاء فينبغي أن تلقاه بالوجه الطلق والخُلق الرحب وأن تظهر له في عينك وحركاتك وفي هشاشتك وارتياحك عند مشاهدته إياك ما يزداد به في كل يوم وكل حال ثقة بمودتك) .

(أ) - أكمل : مرادف (تستهين) : ...........................، ومضاد (الرخاء) : .......................................

    - المقصود بـ(حصل لك صديق) : .................................. ، و(بالوجه الطلق) : ............................

(ب) - ما الواجبات التي ينبغي أداؤها للصديق في أوقات الرخاء ؟

(جـ) - هناك أعضاء في الإنسان تظهر السرور والتحفي بالصديق . ما هذه الأعضاء ؟

 (د) - ما الذي ينبغي أن نقوم به مع من يحبهم صديقنا ؟ وما شرط ذلك ؟


(وإن بلغت مرتبة من الغنى فاغمس إخوتك فيها من غير امتنان ولا تطاول وإن رأيت من بعضهم نُبُوّاً عليك أو نقصاناً مما عهدته فاختلط به واجتذبه إليك فإنك إن أنفت من ذلك  أو داخلك شيء من الكبر والصَّلَف عليهم انتقض حبل المودة وانتكثت قوته ومع ذلك فلست تأمن أن يزول عنك الغنى فتستحي منهم وتضطر إلى قطيعتهم حتى لا تنظر إليهم ، ثم حافظ على هذه الشروط بالمداومة عليها لتبقى المودة على حال واحد) .

(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
   
1 - مرادف " نُبُوّاً " : (استكباراً - ابتعاداَ - ترفّعاً - تشدداً)

    2 - مضاد " انتقض" : (انتقص - اتفق - اتصل - تتشدد)

    3 - جمع  " قطيعة " : (قطائع - قطعان - قواطع - مقاطيع)

(ب) - ماذا تفعل إذا وجدت من بعض أصدقائك نقصاناً مما عهدته ؟ ولماذا ؟

(جـ) - كيف تكون مشاركة الإنسان صديقه في السراء والضراء ؟

 (د ) - ما المقصود بالتعبير الآتي : " إن بلغت مرتبة من الغنى فاغمس إخوتك فيها " ؟


(ثم احذر أن تنبسط بأصحابك وتحمل أحداً منهم على ذكر شيء في نفسه ولا ترخص في عيب شيء يتصل به فضلاً عن عيبه ولا يطمعن أحد في ذلك من أولي أنسبائك والمتصلين بك لا جداً ولا هزلاً وكيف تحتمل ذلك فيه ، وأنت عينه وقلبه وخليفته على الناس كلهم بل أنت هو فإنه إن بلغه شيء مما حذرتك منه لم يشك أن ذلك كان عن رأيك وهواك فينقلب عدواً وينفر عنك نفور الضد) .

 (أ) - ما المراد بقوله " خليفته على الناس " ؟ وعلام يدل قوله " بل أنت هو " ؟

 (ب) - في الفقرة نهي وبيان لما يترتب على الوقوع فيه . وضح .

 (جـ) - ما أسباب البخل بالعلم ؟ ثم بين لماذا لا نبخل بعلمنا ؟

 (د) - لماذا يجب الحذر بشدة من النمامين ؟ وبمَ شبه القدماء صورة النمام ؟ 


" البلاغة "

قالت الشاعرة الكويتية سعاد الصباح :
أيها العالقون في ذيل أمريكا        وبالدون يعــلق الأدنياء
كم بتدبيرها تهاوت حــقوق      وسَــرَت فتنة وهم البلاء
كم على نارها تلظَّت شـعوب      واستبيحت أطفالها والنساء
غير أن الرحى تدور على الباغــي وبعد الصبح يأتي المساء

(أ) - ما العاطفة المسيطرة على الشاعرة في هذه الأبيات ؟
...........................................................................................................................

(ب) - استخرج من الأبيات : طباقاً - إيجازاً - استعارة مكنية - استعارة تصريحية - أسلوباً إنشائياً .
...........................................................................................................................


قال الشاعر إيليا أبو ماضي في قصيدة " الطين " :
نسي الطين ســاعة أنه طين      حــــقير فصال تيهاً و عربد
و كسا الخز جســمه فتباهى       وحــــوى المال كيسه فتمرد
يا أخي لا تمل بوجـهك  عني       ما أنا فحـــمة و لا أنت فرقد
أنت في البردة الموشـاة مثلي       في كسائي الرديم تشقى و تسعد

(أ) - ما الفكرة التي تتحدث عنها الأبيات ؟
...........................................................................................................................

(ب) - استخرج من الأبيات : طباقاً - أسلوباً إنشائياً - صورة بيانية - حسن تقسيم - جناس . ...........................................................................................................................

(جـ) - ما الغرض البلاغي من الخبر في البيت الرابع ؟
...........................................................................................................................

 قال الإمام الشافعي :
إذا رمت أن تحيا سـليماً من الأذى       وحــظك موفور وعرضك صيّن
لسـانك لاتذكر به عــورة امرئ        فكلك  عورات و للناس ألســن
وعينك إن أبدت إليــــك معايباً        فصنها وقل: يا عين للناس أعين
وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى       وفارق ولكن بالتي هي أحســن

(أ) - تمتلئ الأبيات بنصائح غالية . وضحها .
...........................................................................................................................

(ب) - استخرج من الأبيات :
-
محسناً بديعياً :

...........................................................................................................................
-
استعارة مكنية :

...........................................................................................................................
-
أسلوباً إنشائياً :

...........................................................................................................................

 

عودة إلى صفحة المراجعات

عودة إلى دروس الصف الثاني

عودة إلى صفحة البداية