Nadin Medhat

المراجعة الثالثة

نصوص "  باسم الشهداء "

نصوص " من سمات الشخصية المصرية "

أدب " المدرسة الواقعية الجديدة "

القصة " الفصول 14  - 16 "

القراءة " حرية الذين لا يعلمون "

النحو - البلاغة

النحــــو

( إن بناء حضارات الأمم يتوقف على ما يقدمه كل فتى وفتاة من أولي العلم والطموح ، وما يبذله المخلصون من أبناء الوطن بالأفعال لا الأقوال ، فالمؤدي عمله يبغي به وجه الله لن يضل .. وكل داعٍ إلى خير هو من المصطفين الأخيار ) .
أ - أعرب ما فوق الخط .
1 -
المخلصون
2 -
الأقوال
3 -
وجه:
4 -
الأخيار

(ب) - استخرج من القطعة ما يأتي :
1 - اسم فاعل ، وأعربه .
2 - ملحقاً بجمع المذكر ، وبين علامة إعرابه .
3 - اسماً منقوصاً ، ثم اجمعه جمعاً مؤنثاً سالماً .
4 - اسماً مقصوراً.  
5 - اسماً ممدوداً ، وثنه . 

(جـ) - صوِّب الخطأ فيما تحته خط فيما يأتي مع التعليل :
1 - نجح الطالبان
كليهما في المسابقة .
2 - شرع العمال
أن يبنوا مجد بلادهم .

(د) - " الداعي إلى الخير كفاعله " . خاطب بالعبارة السابقة الجمع بنوعيه .

(هـ) - اكشف في معجمك عن معنى كلمة (المصطفين) .

(أصبحت الدماء العربية في الألفية الثالثة رخيصة للغاية ، ففي أرض الرافدين العراق نشاهد كل يوم أنهاراً تسيل من دماء الأبرياء ، وفي سوريا أصبح الفناء والخراب الذي يطال القاصي والداني شعار كل يوم ، أما في أرض الأنبياء فلسطين فالدماء تراق والكرامة مهدرة والذل والهوان شعار صنعته إسرائيل لكل ما هو فلسطيني .. عسى الله أن يرحمنا من رؤية تلك المشاهد المأساوية التي مازالت تشعرنا بالعجز المستمر من سنين طويلة ) .
(أ) - أعرب ما فوق الخط .
1 -
رخيصة
2 -
العراق
3 -
الأبرياء
4 -
يرحمنا
(ب) - استخرج من القطعة ما يأتي :
1 - اسماً منقوصاً ، وثنه .   
2 - اسماً ممدوداً ، وثنّه .  
3 - فعلاً ناسخاً ، واذكر خبره . 
4 - نعتاً جملة .
5 - ملحقاً بجمع المذكر السالم .  
6 - ممنوعاً من الصرف واذكر سبب المنع .  
(جـ) -
كلا الزعيمين حضرا . اجعل كلا توكيداً وغير ما يلزم .
 
(د) -
"
البناء عالٍ "  . اجعل الجملة للمثنى وغير ما يلزم .
 
(هـ )- اكشف في معجمك عن معنى كلمة (
الأبرياء) .

  ( يا لجمال الاستقرار في ظل الحرية ، فسماء أولى العزم بلوغ الآمال ، فعسى الأهداف أن تتحقق بفضل العقلاء وأولات الهمم كليهما . فالمصريين و المصريات أعلى شأناً ، وشتان ما بين الإخلاص للوطن والتراخي في حقه ) .
أ - أعرب ما فوق الخط .
1 -
بلوغ
2 -
شأناً
3 -
التراخي
(ب) - استخرج من القطعة ما يأتي :
1 - اسماً منقوصاً .
2 - ملحقاً بجمع المذكر .
3 - ملحقاً بجمع المؤنث السالم .
4 - ملحقاً بالمثنى ، وأعربه
5 - اسماً ممدوداً ، وثنه واجمعه . 
6 - اسماً مقصوراً 
جـ - تخيَّر الإجابة الصحيحة فيما بين الأقواس :
- "
حسناء " همزتها : [ أصلية - للتأنيث - منقلبة] .
- "
كاد " فعل ناسخ خبره يتجرد من أن : [ قليلاً - كثيراً - يمتنع اقترانه بأن] .
 
د - صوِّب الخطأ فيما تحته خط فيما يأتي مع التعليل :
1 -
الصحراءات العربية شاسعة .
2 - وما العمل إلا
كفاحاً مستمراً .
هـ -  كيف تكشف في معجمك عن : [ الاستقرار - التهاون ] .

 

  (لكل من الغنى والفقير بنك ورصيد ، ولا فرق بينهما إلا في نوعية البنك فالغني يأخذ من رصيده بالبطاقة وبحساب محدد ، ولكن الفقير يرفع يديه إلى السماء ويداه بطاقته ولن يرد الله يديه كلتيهما خاويتين ، بل يعطيه بغير حساب ، أما رصيد الأغنياء في بنوك الدنيا فقد ينتهي) .
( أ ) - أعرب ما فوق الخط .
1 -
بنك:   
2 -
الغنى :  
3 -
يرد
4 -
خاويتين :  
(ب) - استخرج من القطعة ما يأتي :
1 - ملحقاً بالمثنى وأعربه  . 
2 - اسماً لحرف ناسخ  .  
3 - اسماً ممنوعاً من الصرف  .  
3 - اسماً مقصورا ، واجمعه جمعاً سالماً  .  
4 - اسماً ممدوداً  . 
 
(جـ )- أنتم
أصحاب فضل ( ضع مكان أصحاب اسماً ملحقاً بجمع المذكر السالم )
 
(د) - "
أنت المهتدي إلى الله " خاطب بالعبارة السابقة المثنى المذكر و الجمع المذكر في جملتين من عندك .
 
 
(هـ) - اكشف في معجمك عن معنى كلمة ( خاويتين) .

 


" النصوص"

 

"  باسم الشهداء " :
 

بِاسْمِ الأَحْرَارِ الشُّرَفَاءْ 
أَنْبَلِ مَنْ أنْبَتَهُمْ هذا الوَطَنُ الغَالِي مِنْ أَبْنَاءْ 
بِاسْمِ جُمُوعٍ صَدَّتْ غُولَ المَوْتِ
وَدَاسَتْ طَاغُوتَ الظَّلْمَاءْ 
بِاسْمِ شَبَابٍ رَفَعُوا الرَّايَةَ فَامْتَدَّتْ 
طَالَتْ كُلَّ الأعْنَاقْ 
وضَجَّتْ كلُّ الأصْواتْ
هاتِفَةً هَادِفَةً قَدْ صَارَ لِهَذا الوَطَنِ سَمَاءْ

(أ) - هات من السطور السابقة كلمة بمعنى (وطئت - اللواء) ، وكلمة مضادها (أحقر - تائهة) .

(ب) - ماذا فعلت جموع الشهداء لكي تتحقق الحرية لأوطانها ؟

(جـ) - استخرج من السطور السابقة : - طباقاً - جناساً - تشبيهاً - كناية - استعارة مكنية .
 
(د) -
علل : استخدام الشاعر الأفعال الماضية : (صَدَّتْ - دَاسَتْ - رَفَعُوا - طَالَتْ - ضَجَّتْ - صَارَ) بكثرة .

(هـ) - إلى أي المدارس الشعرية ينتمي هذا النص ؟
 



 

رُوحٌ عَارِمةٌ ويَقينٌ حُرٌّ مُنْطَلِقٌ
وزِحَامٌ وفَخَارٌ وإبَاءْ
أَسْوَارٌ رَاحَتْ تَتَهَدَّمْ
وبِنَاءٌ يَسْقُطُ فَوْقَ بِنَاءْ
بِاسْمِكُمُ يَا أَنْبَلَ مَنْ أَنْبَتَهُمْ
هَذَا الوَطَنُ الغَالِي مِنْ أبْنَاءْ

(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين :

    - معنى "فخار": (التباهي - الأواني الفخارية - كلاهما صحيح)
    - مضاد "
يقين": (شك - جهل - ظن)
    - مثنى "
بناء": (بناءان - بناوان - كلاهما صحيح)

(ب) - نفوس الثوار مفعمة باليقين والحرية. اشرح ذلك من خلال فهمك للأسطر السابقة.

(جـ) - استخرج من الأسطر : أسلوباً إنشائياً مبيناً نوعه وغرضه، واستعارة وبين سر جمالها.
 
(د) - ماذا أفاد تعدد العطف في
الأسطر السابقة ؟

(هـ) - تختلف الموسيقى في مدرسة الشعر الجديد عن غيرها من مدارس الشعر الأخرى . وضح من خلال فهمك للنص . 


بِاسْمِ الأَرْضِ .. 
وبِاسْمِ العِرْضِ .. 
وبِاسْمِ المِسْكِ الصَّاعِدِ 
مِنْ أنْقَىْ مُهَجٍ وَدِمِاءْ 
فِي لَحْظَةِ صِدْقٍ وَوَفَاءْ 
لا. . لَنْ يَخْفَت هَذَا الصَّوْتُ 
ولَنْ تَتَرَاجَعَ هَذِىْ الصَّيْحَةُ 
لنْ تَتَلاشَىْ هَذِىْ الأصْدَاءْ 
لنْ نَرْجِعَ ثانيَةً أبَداً لِكُهُوفِ الظُّلْمَةِ وَالبَغْضَاء 
بِاسْمِ الشُّهَدَاءْ ، بِاسْمِ الشُّهَدَاءْ

(أ) - ما مرادف (الصَّيْحَة) وما مضاد (وَفَاءْ)؟ وما جمع (العِرْضِ) وما مفرد (المِسْكِ) ؟
(ب) - من وجهة نظر الشاعر أنن لن نعود لعهود الظلم والطغيان . وضح . 
(جـ) -
استخرج من السطور السابقة:
1 - كناية ، وبين فائدتها .
2 - مجازاً مرسلاً ، وبين سر جماله .
3 - أسلوباً إنشائياً ، وبين غرضه.
(د) - أيهما أدق : (
باسم المسك) أم (باسم الدم) ؟ ولماذا ؟
(هـ) - ماذا أفاد تكرار النفي في السطور السابقة ؟ وما قيمة النفي بـ(
لا) و(لن) ؟

 


 " من سمات الشخصية المصرية " :

(إننا إذا تحدثنا عن المصريين وطابعهم القومي والحضاري العام ، فإننا لا نستطيع في يُسر أن نقول عنهم أمة محافظة على القديم فقط ، فمثل هذا الحكم لا يجوز أن يطلقه  على علاته غير من لا يتعمقون في الأمور ، وهو إلى جانب ذلك حُكمٌ لا يشمل إلا جانباً من الحقيقة ، فإذا كان المصريون قد حافظوا على بعض تراثهم القديم فإنهم لم يقفوا جامدين من نزعات التجديد) .

(أ) - اختر الصحيح مما يأتي مما بين القوسين لما يلي :
- جمع (
طابعهم ): [طوابع - طابعات - طباع - طبائع] .
- مرادف (
يشمل): [يحتوي - ينتوي - يوضح - يزيد].
- مضاد (
يُسر): [شقاء - مشقة - ظُلم - حزن ].
 

(ب) -  مصر أمة متطورة . وضح من خلال فهمك للفقرة .

(جـ) - استخرج من الفقرة : صورة بلاغية وبين نوعها وسر جمالها ، ومحسناً بديعياً ، وبين سر جماله .
(د) - ما نوع المقال من حيث الموضوع والأسلوب ؟ 
  


(وإنما حفل تاريخهم الطويل بكثير من عناصر التقدم والتطور والابتكار والاستعارة ، وشمل ذلك حياتهم المادية والروحية جميعاً وحضارتهم المدنية والثقافية سواء بسواء ، ولن يكون من الإنصاف في حق هذه الأمة العريقة أن نرميها بالجمود ، وما بها من جمود ، ولا نقول إنها محافظة إلى حد يقطع بينها وبين أن تساير سُنة التطور ، وتواكب مسيرة التحضر ، وتحرص على التقدم والاجتهاد والتجديد) .

(أ) - ما مرادف (شمل - تساير) ، وما مضاد (الإنصاف - العريقة) ، وما جمع (سُنة) ؟

(ب) - مصر متجددة على الدوام . دلل على ذلك .

(جـ) - استخرج من الفقرة : صورة بلاغية وبين نوعها وسر جمالها ، ومحسناً بديعياً ، وبين سر جماله .

(د) - ما قيمة وصف (التاريخ) بـ(الطويل) ؟

(هـ) -  للمقال الاجتماعي سمات تميزه عن أنواع المقال الأخرى . وضح تلك السمات .
 



(ولو أن مصر كانت جامدة في تاريخها الحافل الطويل لسبقتها الأيام واندثرت حياتها ودالت أمتها كما دال غيرها من الأمم ، ولئن كانت مصر قد عاشت كل هذه القرون الكثيرة فما ذاك إلا لأنها لم تتقاعس عن أن تأخذ بأسباب التجديد).

( أ ) - ما مرادف (الحافل) ؟ و مضاد (تتقاعس) ؟ و مفرد (الأمم) ؟ وما جمع (حياتها) ؟

(ب) - متى تزول وتتلاشى الأمم ؟ وما سر بقاء مصر وعدم ذوبانها في كيانات أخرى ؟

(جـ) - استخرج من الفقرة : أسلوب قصر - استعارة - تشبيهاً - طباقاً .

(د) - أيهما أجمل : (اندثرت حياتها - تأخرت حياتها) ؟ ولماذا ؟


(وقد يكون من الخير لأبناء مصر وهم يترسمون خطاهم ويرسمون خططهم للمستقبل أن يعودوا إلى تاريخهم فيدرسوا فيه شخصية أمتهم المميزة ، وعندئذ يعلمون أنهم محافظون يجيدون المحافظة ، ومجددون يحسنون التجديد ، بل عندئذ يعلمون أن لشخصيتهم القومية مقومات أساسية نشأت في مصر وتغذت بلبان بيئتها ، فلا سبيل إلى أن ننفضها في عنف).

(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
- مضاد "
عنف " : (رفق - حنان - حب - طيبة).
- جمع " الخير " : (خِيار - أخيار - خيور - كل ماسبق).
- التعبير بـ " مجددون " بعد " محافظون " أفادد : (التأكيد - التنويع - التفسير - الترادف).
- مرادف "
مقومات " : (عوامل - أسس - منافذ - مصالح) .
- المقصود بـ
" لبان بيئتها "  : (احتياجاتها - طعامها - شرابها - تقاليدها) .
-
أسلوب النص : (علمي - أدبي - فني متأدب - علمي متأدب) .
- المقال مأخوذ من
مجلة : (الكواكب - الكاتب - الهلال - آخر ساعة) .

(ب) - لا يمكن خلع رداء الماضي والتخلص منه إذا أردنا التقدم . ناقش ذلك من خلال فهمك للفقرة السابقة .

(جـ) - استخرج من الفقرة : أسلوب قصر - استعارة - إيجازاً ، وقدره - جناساً .

(د) - أيهما أقوي : (فلا سبيل إلى أن ننفضها - فلا سبيل إلى أن نبتعد عنها) ؟ ولماذا ؟

(هـ) - علل : لجوء الكاتب إلى الإكثار من الأساليب الخبرية في النص .

(و) - للمقال الاجتماعي سمات . وضحها .

" الأدب "

 


 

س1 : علل : رغبة شعراء الواقعية في التخلص من نظام القصيدة القديم .

س2 : ما القيود الشعرية التي تحرر منها شعراء المدرسة الجديدة ؟

س3 : ما السمات الفنية لشعر المدرسة الجديدة من حيث المضمون والموضوع  ؟

س4 : ما السمات الفنية لشعر المدرسة الجديدة من حيث البناء الشعري ؟

 

 

" القصة"

14 - (إن الأقدار أقحمت عنترة في عواصفها عندما كان يتأمل ذلك الزمن الماضي يحس شيئاً في صدره يشبه الثورة والحنق ، وما كان مقامه عند النعمان ومحاربته أعدائه بأقل في نظره من الرق ، وكان زخرفاً من زخارف الحياة تحيط به هالة كاذبة) .
( أ ) - ما مرادف (
زخرف) ؟ وما مضاد (الحنق) ؟ وما جمع (الزمن) ؟


(ب) - كيف بدا لعنترة رقه الأول وهو عند النعمان ؟


(جـ) - كيف قضى عنترة سنينه عند الملك النعمان ؟


( د) - ما الذي كان يمثله مقام عنترة عند النعمان ومحاربته أعداءه في نظره ؟




 14 - (وأخذ يحس الملل شيئاً فشيئاً ووجد أن ذكرى أرض الشربة تعاوده فلا يكاد يمر به يوم بغير أن تتحرك شجونه فإذا خلا إلى نفسه بعد زحمة اليوم جاشت همومه وساورته حتى جعلت الحيرة تصغر في عينيه وهانت عنده الأموال التي حازها) .
( أ ) - ما مرادف (
أخذ - ساورته) ؟ وما مضاد (جاشت) ؟ وما المراد بـ (حازها) ؟
 
(ب) - لماذا أحس عنترة بالملل وهو مقيم عند النعمان ؟


(جـ) - لماذا أحس عنترة وهو عند الملك النعمان أنه أكثر ذلاً ؟


( د) - ماذا طلب عنترة من ملك الحيرة ؟ وهل أجابه إلى طلبه ؟ ولماذا ؟


(هـ) - كيف استطاع عنترة العودة إلى موطنه ؟




 15 - (سار عنترة في ركبه العظيم يضرب الصحراء عائداً إلى أرض الشربة والعلم السعدي حتى قطع فيافي اليمامة ونجد ودخل إلى أرض الحجاز ولكنه كلما اقترب من وطنه خالجته الشكوك والأوهام وأحسن بأن الشعلة المتقدة في صدره تضمحل وتخبو)
( أ ) - ما مرادف(
تخبو) ؟ وما مضاد(تضمحل) ؟ وما المراد بـ(خالجته الشكوك) ؟
 
(ب) - ما الشكوك التي خالجت
(ساورت ، خالطت) عنترة وهو عائد من بلاد النعمان ؟


(جـ) - بِمَ يوحي وصف الركب بالعظيم ؟


( د) - لماذا فضل عنترة أن يمر على الوادي الرملي في أرض الشربة قبل أن يصل إلى القبيلة ؟




15 - (لقد تقلب بي الدهر وهزني كم من حروب شهدتها وكم بلاد رأيتها قضيت هذه السنين لاهياً عن النفوس فكنت لا أحس إلا أنني تاجر دماء أقتل وأقتل ولا أكاد أحيا لنفسي وذقت ما ذقت من النعيم واللهو ولكن لم أحس يوماً أنني سعيد) .
( أ ) - ما مرادف(
النعيم) ، وما مضاد (لاهياً) ، وما جمع (الدهر) ؟


(ب) - صف شعور شيبوب عندما رأى عنترة وهو يقود القافلة .


(جـ) - ما الذي فعله عمارة بن زياد عندما علم بوفاة عنترة ؟


(د) -  قرر عنترة قراراً عندما علم بأن عبلة سوف تزف إلى عمارة . وضح .


(هـ) - ماذا طلب عنترة من شيبوب بعدما علم بزفاف عبلة لعمارة ؟
 



16 - (أمضى عنترة الأيام الثلاثة يضرب في فجاج الصحراء يصيد طعامه كما كان يفعل من قبل ، وكان في أثناء ذلك موزعاً بين موجات عنيفة من أشجان متصادمة فكان حينا يثور به الحزن والجوى حتى يرى الفضاء يضيق به وحينا تدفعه موجة أخرى من الغضب) .
( أ ) - ما مرادف (
فجاج) ؟ وما مضاد (الجوى) ؟ وما مفرد (أشجان ) ؟ وما جمع (الفضاء) ؟

(ب) - كيف قضى عنترة الأيام الثلاثة ؟


(جـ) - صف شعور عنترة بعدما تخلص من الأموال العظيمة التي أتى بها من العراق .


( د) - ما الجمال في (
موجات عنيفة من الأشجان) ؟


16 - (وانقضى يوم عروبة وعاد إلى الربوة التي لقي عليها شيبوب يوم عاد إلى أرض الشربة في قافلته العظيمة وهبط عليه الظلام بعد غروب الشمس ، فدخل إلى صدره شئ من الوحشة ، وسأل نفسه : ليت شعري ما الذي عاق شيبوب فلم يعد إلى) .
( أ ) - ما مرادف(
ليت شعري) ؟ وما مضاد(الوحشة) ؟ وما المراد بـ (يوم عروبة) ؟
 
(ب) - كيف أقبل القوم على عنترة عندما علموا بأنه مازال حياً ؟


(جـ) - كيف احتفل شباب القبيلة بعنترة وعبلة ؟


( د) - "
بينما كان عنترة في إغفاءة بعد ليل طويل حدثت له مفاجأة سارة ".
        ما المفاجأة السارة التي تتحدث عنها العبارة ؟
 

 

" القراءة "

" حرية الذين لا يعلمون " :

(في ظني أننا إذا أردنا راجعنا صحائف حياتنا الأدبية والفكرية منذ أواخر القرن الماضي حتى اليوم لم نجد كلمة تنافس كلمة الحرية في ترددها على أقلام الكتاب وألسنة الخطباء والمتحدثين ، فالحرية إذن كانت هي قضيتنا الأولى وقضيتنا الكبرى لكن المتعقب لمسار هذه القضية في حياتنا لا يتعذر عليه أن يرى كيف أخذت فكرة الحرية تزداد مع الأيام في تصورنا لها اتساعاً وعمقاً) .

( أ ) - ما مرادف(تنافس) ؟ وما مضاد(يتعذر) ؟ وما مفرد (ألسنة) ؟

(ب) - كيف نكتشف الاتجاهات الفكرية للشعب ؟

(جـ) - الحرية مطلب الشعوب على مر العصور . دلل على ذلك من خلال فهمك للدرس .

( د) - ضرب الكاتب مثالاً لحرية الطفل ، ومثالاً آخر لحرية الفنان . فأيهما كان أفيد للمجتمع ؟

( هـ) - بمَ يوحي التعبير بـ (لم نجد كلمة تنافس كلمة الحرية في ترددها) ؟

( لكن نظرة فاحصة مدققة في تلك الحريات بكل فروعها , كفيلة أن تكشف عن حقيقة لها خطرها , وهي أن أهدافنا من تلك الحريات كادت تنحصر في الجانب السلبي وحده .. )

(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين :
1- مرادف "
فاحصة " : ( مميزة - مدققة - متأنية - مؤكدة)
2- جمع "
خطرها " : ( مخاطرها - أخطارها - خواطرها - خطوراتها)
3- مضاد "
السلبي " : (القوي - التام - الإيجابي - الزائد) .

(ب) - ما المقصود بالجانب السلبي للحرية والجانب الإيجابي ؟

(جـ) - تحدث باختصار عن تنامي وتصاعد تيار الحرية في مصر من مطلع القرن العشرين وحتى الآن .

(د) - ماذا يحدث إذا فكت الأغلال ؟
 


" البلاغة "

 يقول الشاعر محمود حسن إسماعيل :
و دنا الصيف  فشـــابت من لظاه ســـبـلاتي
و ذوى عودي ولف الـمنجل القاسي حياتي
أنا في غرسي و حصدي وحــياتي ومماتي
مثل أعـلى و رمــــز خـــــالد للتضحــــيات
(أ) - من المتحدث ؟ وما تضحياته ؟
 
(ب) - استخرج من الأبيات لوناً بيانياً . 
 
(جـ) - استخرج محسنًا بديعيًا ، مبينًا نوعه.
 

 قال الشاعر فوزي العنتيل :
لقد نقشت بقـلبي أفراحـــــــها و أســاها
غرست فيها زهوري فأرضعتني شذاها
وصــــنت فيها كـنوزي فباركـتني يداها
أبي هناك و عـمي مات شــهيداً  هواها
(أ) - ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟ و ما أثرها في أسلوبه ؟
 
 (ب)- استخرج توكيداً ، وبين قيمته في المعنى
، ولوناً بيانياً وبين سرجماله  .
 
(جـ) - بمَ توحي كلمة (
نقشت) ؟ وما قيمة عطف (أساها) على (أفراحها) ؟
 

 يقول الشاعر :
يا قدس كاد الشـوق يقتلني و القلب يا ليلاي مكـتئبُ
ماذا أقول و كل جــارحة تهفو إليك يحــــــــفها التعبُ
فمتى يعود النور في غدنا ومتى فلول الوهم تنسحبُ
إني أحبك قلتها علناً و الــحـــب زادي و المنى قربُ
(أ) - وضح العاطفة المسيطرة على الشاعر في هذه الأبيات .
 
(ب) - تخير الإجابة الصحيحة مما يأتي :
    -
غرض الاستفهام في البيت الثالث : (التمني - التعجب - التقرير - النفي).
    - (
الحب زادي) نوع الصورة : (تشبيه - استعارة - كناية - مجاز) .

(جـ) - استخرج من الأبيات صورة بيانية ، موضحًا سر جمالها.
 

 

عودة إلى صفحة المراجعات

عودة إلى دروس الصف الأول

عودة إلى صفحة البداية